عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية حــــــــوراء
حــــــــوراء
عضو برونزي
رقم العضوية : 3968
الإنتساب : Apr 2007
المشاركات : 482
بمعدل : 0.08 يوميا

حــــــــوراء غير متصل

 عرض البوم صور حــــــــوراء

  مشاركة رقم : 25  
كاتب الموضوع : حــــــــوراء المنتدى : المنتدى الثقافي
«•! 00 [ خـــوف مـن الحـب ] 00 !•»
قديم بتاريخ : 22-07-2007 الساعة : 05:58 AM


جا عبدالعزيز وطلب زوجته تجي للسياره مع شنطها ...والشنط الباقيه بيرسلونها لبيت سالم بعدين ....كان عبدالعزيز مصر انه هو الي يروح للمطار بسيارته بس محمد ما رضى وقال انه بيوصلها ...وفالنهايه رضى عبدالعزيز...
جا عبدالله ونادى سارا عشان تزل وتروح لرجها ...وهنا الكل قام يصيح ...وبدا الفيلم الهندي ....
رهف: بس خلاص يا سارا لا تروحين لخوي وعيونك منفخك تخوفينه منك.
سارا: ههههه والله مو فاضيه لمزحك الحين وكملت صياح وهي تضم امها
وبعدين راحت وسلمت على خوانها عبدالله وسلمان ...وبعد سلمان رز نفسه واصر انه يروح معاهم المطار ..ورضوا له عشان بعد العزيز وسارا يجلسون ورى جنب بعض........
سارا سلمت بعد على ابوها وعلى عمى بو سالم الي ابتسم لها بحنان وقال: واخيرا صرتى بنتى يا سارا
صالح بابتسامه: هي بنتك من اول والا ايش رايك..
سالم: بس الحين بتعيش معنا وانشالله بتجيب لنا من يشيل اسمى واسم ولدي..
سارا استحت من كلام عمها وراحت لعند ابوها وضمته وقامت تصيح....ابوها بعد حس انه خلاص دمعته بتزل من عينه...الله بنته خلاص وكبرت وتزوجت ...بس هو متاكد انها راح تسعد بحياتها انشالله..
بعد ما انتهى الوداع ..وكانوا الضيوف رجعوا لبيوتهم ما بقى الا بيت سالم وصالح ...راحت سارا وركبت السياره مع اخوانها وزوجها..
كان محمد هو الي يسوق وسلمان جنبه ..وعبدالعزيز وسارا جالسين وراى ....وتحركت السياره متوجهه لمطار الملك فهد الدولى بالدمام ...طول الطريق كانت السوالف بين محمد وسلمان وعبدالعزيز ...وسارا لاصقه عند الباب ما تبي يكون بينها وبين عبدالعزي أي احتكاك....
محمد حاول يشرك اخته بالسوالف بس هي اجاباتها كانت جامده يا نعم او لا ..واحيانا ما ترد واضح انها سرحانه ....بعد ما وصلوا المطار... نزل سلمان عشان ينزل العفش ونزلت سارا وعبدالعزيز ومحمد اخذ السياره عشان يوقفها باركنق........
سلمان وهو يدف العربيه حقت الشنط: الله يعينك يا سارا بيننا وبين لندن 5ساعات ونص .....
سارا وهي تلتفت لسلمان وعيونها مفتوحه بخوف: مين قال اننا بنروح لندن..
عبدالعزيز: ههههه الله يهديك يا سلمان خربت المفاجاه.
سلمان وهو يضرب جبهته: يوووه والله اسف ...كان قلت لي..
سارا رجعت تسرح وهي تفكر كيف بتتصرف اذا ركبت طياره وشلون تسوي...ما تبي عبدالعزيز يعرف انها تخاف ..ما كانت تدري ان رهف خلاص قالت لك .......
سلمان: هيه سارا وين وصلتى..
سارا: هاه ايش كنت تقول ...
سلمان لا بس كنت اسالك اليوم مين كان عندك فوق قبل لا تنزلين للضيوف ...
كان عبدالعزيز : رايح يخلص الاوراق حقت العفش (الشنط)
سارا وهي تناظر سلمان بنظرات استفسار:ليه
سلمان: لا بس وانا اجيب الكاميرا سمعت صوت عندك مو صوت مها وهدى..
سارا: ايه كانت عندي منور...
سلمان وهو مو عارف شلون يسالها مين لابسه تنوره قصيره قال:لالا مو صوت منور..
سارا باستغراب: وانت ايش عرفك بصوت منور..
سلمان: هاه لا يا خبله يعنى ما اعرف صديقتك الي اربع وعشرين ساعه داقه عليك ...
سارا وبكل برائه: اها .... ايه صح يمكن تقصد رهف ..بس رهف ما جات الا بعد ما رجعت للرجاجيل اظن لانها تقول انها سمعت حس رجال رايح..
سلمان هي تاكد من هويه البنت الي شافها ...هذي رهف ..الله كبرت اذكرها كانت دبه وكشه ..مو ذيك الغزاله الي شفتها ..
سارا: سلمان وجع ..ايش فيك ..ليه تسال هاه
وقبل لا يجاوب سلمان جا محمد وعبدالعزيز
عبدالعزيز: يالله سارا خلصنا العفش يالله نروح عشان ندخل ..وينه جوازك..
محمد : هذا هو عندي ...سلمان يالله نمشى خلاص خلص شغلنا ..فمان الله يابو سعود توصل وتجي بالسلامه
عبدالعزيز : فمانه الكريم.
محمد راح عند سارا عشان يودعها وهي ما اهتمت بالموجودين وقامت تضمه...محمد افتشل بس ما حب يكسر خاطر اخته الي مستحيل يرفض لها طلب..
سلمان: يالله سارا جا دوري والا انا ولد البطه السودا..
سارا وهي شوي وتصيح: لا بالعكس انت الاساس..
عبدالعزيز كسرت خاطره سارا فحب يلطف الموقف قال احرجها شوي
قال: وانا متى يجي دوري.
سارا انقلب وجهها احمر خصوصا انه قال هالشي قدام خوانها الي ماتوا من الضحك ...
بعد ما سلمت على سلمان ..راحوا اخوانها عشان يرجعون الخبر ..
عبدالعزيز كمل الاوراق مع رجل الجوازات ... واخذ سارا وراحوا لغرفه الصاله الذهبه بنتظرون الطياره الي ما بقى على طيرانها الا ساعه...
في غرفه الانتظار كانت سارا ساكته ..,عبدالعزيز كان متململ ..راح للبوفيه الي حاطينه واخذ سندويتشين مع عصير وشاي واخذ جريده ورجع وين ما سارا جالسه...
عطاها السندويتش وقال: سارا اكلى شي مو زين تراك ما تعشيتى..
سارا رفعت راسها وطاحت عينها بعين عبدالعزيز فعلى طول نزلت وجها وقالت بصوت واطي: مابي شبعانه.
عبدالعزيز قال: بكيفك..
رجلس ياكل السندويتش وهو يشرب شاي ويقرى الجريده ....بعد نص ساعه نادوا على رحله لندن مطار هيثروا عشان يتوجهون للطياره..
عبدالعزيز هو يقوم: يالله سارا هذي طيارتنا يالله قومى..
قامت سارا وهي تشيل شنطتها الصغيره وعبدالعزيز شال الشنطه الي فيها الاشياء الضروريه معه ...سارا كانت خايفه مو عارفه ايش راح يكون شعورها بالطياره..خوانها كلهم سافروا بالطياره الا هي ....مو عارفه ايش راح تسوي......او كيف بتتصرف!!!

ايش بيصير لسارا بالطياره؟؟
وكيف راح يتعامل عبدالعزيز مع خوفها؟؟







توقيع : حــــــــوراء

حــبــيــــبٌ , لـيـــس يـعـدلــــه حـبــيــــب = ومــا لــســـواه فــي قــلــبــي نـــصـــيــــبُ
حــبــيـــبٌ غــاب عـن عـيـنــي وجـسـمـــي = وعـن قــلـبــــي حـبــيــبـــي لا يــغــيـــــبُ
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
الابتسامة المشرقة ، صدقة جارية ، على فقراء الأخلاق ، في عالم القيم
فتبسم دائما
من مواضيع : حــــــــوراء 0 الجلوس امام الكمبيوتر ... واحد مهوّي
0 { غ ـآرقـآت ف دوامـة الحـب - قصـة سُعـُوديـة - رومـآنسي
0 صور غريبه جدا
0 مشكلة الشايب اذا اخذ تقاعد / رسوم كاريكتير‏ ..
0 غرائب طبية مفيدة
رد مع اقتباس