عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-09-2010 الساعة : 07:00 PM


الأنصار و أهل المدينة يألبون عليه

تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1110
حدثنا موسى بن إسماعيل ( ثقة ) قال، حدثنا المهدي بن ميمون (ثقة ) قال، حدثنا ( محمد بن عبد الله ) ابن أبي يعقوب ( ثقة )، عن بشر بن شغاف (ثقة)، عن عبد الله بن سلام قال: بينما عثمان رضي الله عنه يخطب الناسإذ قام إليه رجل فنال منه، فنهاه عبد الله بن سلام رضي الله عنه، فقال له رجل من أصحابه: لا يمنعك مكان ابن سلام أن تسب نعثلا فإنه من شيعته. قال قلت: لقد قلت القول العظيم في يوم القيامة للخليقة من بعد نوح.
رجاله ثقات




فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل
حدثنا عبد الله ( حجة ) قال : حدثني أبي ( حجة ) ، قثنا بشر بن شعيب بن أبي حمزة ( ثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) ، عن الزهري ( ثقة ) قال : أخبرني سالم بن عبد الله ( ثقة ) ، أن عبد الله بن عمر قال : جاءني رجل من الأنصار في خلافة عثمان فكلمني ، فإذا هو يأمرني في كلامه بأن أعيب على عثمان ، فتكلم كلاما طويلا ، وهو امرؤ في لسانه ثقل ، فلم يكد يقضي كلامه في سريح ، قال : فلما قضى كلامه قلت له : إنا كنا نقول ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي : أفضل أمة رسول الله بعده أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، وإنا والله ما نعلم عثمان قتل نفسا بغير حق ، ولا جاء من الكبائر شيئا ، ولكن هو هذا المال ، فإن أعطاكموه رضيتم ، وإن أعطاه أولي قرابته سخطتم ، إنما تريدون أن تكونوا كفارس والروم ، لا يتركون لهم أميرا إلا قتلوه
رجاله ثقات

تقريب التهذيب :
688- بشر ابن شعيب ابن أبي حمزة ‏[‏بن‏]‏ دينار القرشي مولاهم أبو القاسم الحمصي ثقة من كبار العاشرة قال ابن حبان قال البخاري تركناه فأخطأ ابن حبان وانما قال البخاري تركناه حيا سنة اثنتي عشرة مات سنة ثلاث عشرة خ ت س

2798- شعيب ابن أبي حمزة الأموي مولاهم واسم أبيه دينار أبو بشر الحمصي ثقة عابد قال ابن معين من أثبت الناس في الزهري من السابعة مات سنة اثنتين وستين أو بعدها ع

2176- سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب القرشي العدوي أبو عمر أو أبو عبد الله المدني أحد الفقهاء السبعة وكان ثبتا عابدا فاضلا كان يشبه بأبيه في الهدي والسمت من كبار الثالثة مات في آخر سنة ست على الصحيح ع
2177- سالم ابن عبد الله النصري بالنون أبو عبد الله المدني ويقال له مولى النصريين ومولى مالك ابن أوس ‏[‏ومولى أوس‏]‏ ومولى دوس ومولى المهري ومولى شداد والدوسي وسالم سبلان بفتح المهملة والموحدة صدوق من الثالثة مات سنة عشر ومائة م د س ق





الحذيفة رضي الله عنه يألب على عثمان

تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1080
حدثنا موسى بن إسماعيل ( ثقة ) قال، حدثنا مهدي بن ميمون ( ثقة ) قال، حدثنا ابن أبي يعقوب ( ثقة هو محمد بن عبد الله )، عن الوليد بن مسلم (العنبري ثقة )، عن جندب ابن عبد الله ( له صحبة ) قال: بلغني عن حذيفة رضي الله عنه أنه ينال من أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه، فأتيته فقلت له: بلغني أنك تنال من أمير المؤمنين عثمان قال: أجل فما ذعرك ؟ فإنه: ذعرني ، أما إنه سيقتل. قلت: فأين هو ؟ قال: في الجنة. قلت: فأين قتلته ؟ قال: في النار، وإني لاعلم قائد فتنة في الجنة وأتباعه في النار
رجاله ثقات

لاحظوا في هذا المقطع : وإني لاعلم قائد فتنة في الجنة
و أما هذه من أكاذيبهم : قلت: فأين هو ؟ قال: في الجنة

كيف قائد الفتنة و القتلة و المقتول في الجنة ؟؟؟
مجرد ترقيع و رقع يا مرقع
المفروض القاتل يكون في الجنة او المقتول يكون في الجنة


وقد تابع حبان بن هلال أبو حبيب الباهلي الحجة الحافظ حديث موسى بن اسماعيل لكن لفظه قليلاً يختلف عن سابقه

تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1081
حدثنا حبان بن هلال ( الإمام الحافظ الحجة ثقة ثبت ) قال، حدثنا أبو الأشهب (جعفر بن حيان العطاردي ثقة ) قال، حدثني حبيب بن الشهيد ( البصري ثقة ) قال، حدثني الوليد ( ابن مسلم العنبري ثقة )، عن جندب رضي الله عنه قال: بلغنا حديث ذكره حذيفة بن اليمان رضي الله عنه في عثمان بن عفان رضي الله عنه فأنكرته من مثله لمثله، فأتيته عند صلاة الصبح فسلمت عليه ثلاثا فلم يؤذن لي فرجعت، فإذا رسوله قد أتبعني فردني، فدخلت عليه فقال: ما ردك ؟ فقلت: استأذنت - أو سلمت ثلاثا فلم يؤذن لي. فقال: أما إنك لو استأذنت أكثر من ذلك لم يؤذن لك. قال: وحسبتك نائما. قال: ما كنت لانام حتى أعلم من أين تطلع الشمس. قال: ما حديث بلغني عنك ذكرت به عثمان فأنكرته من مثلك لمثله ؟ فقال: قد كان بعض ذلك، أما إنهم قد ساروا إليه وهم قاتلوه. قلت: قاتلوه ؟ قال:
قاتلوه - ثلاثا - قلت: فأين قتلته ؟ قال: في النار والله - قالها ثلاثا - قلت: فأين هو ؟ قال: في الجنة والله - قالها ثلاثا - ثم قال: أما إنها قد حضرت فتنة ففر منها. ثم قال: والله لانا أعلم بها من بطريق كذا وكذا. قلت: ما تأمرني ؟ قال: الزم الذي أنت عليه ولا تدعه إلى غيره فتضل.



تهذيب الكمال رقم الترجمة 937
جعفر بن حيان السعدي أبو الأشهب العطاردي
روى عنه حبان بن هلال
وقال أبو حاتم عن أحمد بن حنبل من الثقات
وقال الحسين بن الحسن عن يحيى بن معين وأبو زرعة وأبو حاتم ثقة وقال النسائي ليس به بأس






كتاب فتنة مقتل عثمان - ص 77
108- قال ابن سعد: أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي ( صدوق ) قال أخبرنا أبو الأشهب ( هوذة بن خليفة صدوق ) قال: حدثني عوف ( بن أبي جميلة الأعراب، العبدي، البصري، ثقة )عن محمد بن سيرين ( ثقة ) أن حذيفة بن اليمان، قال:
'اللهم إن كان قتل عثمان خيراً فليس لي منه نصيب، وإن كان قتله شراً فإني منه برئ، والله لئن كان قتله خيراً ليحلبنها لبناً، ولئن كان قتله شراً ليمتصنّ بها دماً'.
ورواه من طريقه ابن عساكر.
إسناده حسن: عمرو وأبو الأشهب كلاهما صدوقان، وباقي رجاله ثقات، رجال الشيخين.
وروى نحوه ابن أبي شيبة من طريق هشام بن محمد عن حذيفة رضي الله عنه.








عمار بن ياسر رضي الله عنه يألب الناس على عثمان

تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3-ص 1122
حدثنا علي (بن محمد المدائني ثقة )، عن ابن أبي ذئب ( ثقة )، عن يزيد بن عبد الله ابن قسيط ( ثقة فقيهاً )، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان ( ثقة ) قال: دعا عثمان رضي الله عنه عمار بن ياسر رضي الله عنهما فقال: يا أبا اليقظان، إن لك سابقة وقدما، وقد عرفك الناس بذلك، وقد استمرح أهل مصر واستعلى أمرهم وبغيهم علي، فأنا أحب أن أبعثك إليهم فتعتبهم من كل ما عتبوا، وتضمن ذلك علي، وتقول بالمعروف وتنشر الحسنى، فعسى الله إن يطفئ بك ثائرة، ويلم بك شعثا، ويصلح بك فسادا. وأمر له بحملان ونفقة، وكتب إلى عبد الله بن سعد بن أبي سرح أن يجري عليه رزقا ما أقام عنده. فخرج عمار إلى مصر وهو عاتب على عثمان رضي الله عنه، فألب الناس عليه، وأشعل أهل مصر على عثمان رضي الله عنه، فكتب ابن أبي سرح إلى عثمان رضي الله عنه: إن عمارا قدم علينا فأظهر القبيح، وقال ما لا يحل،
وأطاف به قوم ليسوا من أهل الدين ولا القرآن، وكتب يستأذنه في عقوبته وأصحابه. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح، أنا بقضاء الله أرضى به - اعلمه - من أن آذن لك في عقوبة عمار أو أحد أصحابه، فقد وجهت عمارا وأن أظن به غير الذي كتبت به، فإذا كان من أمره الذي كان فأحسن جهازه واحمله إلي، فلعمري إني لعلى يقين أني أستكمل أجلي وأستوفي رزقي وأصرع مصرعي، فقدم الكتاب على ابن أبي سرح فحمل عمارا إلى المدينة
رجاله ثقات


سأنقل لكم فقط توثيقات للمدائني :
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي - ج12 - ص 54
(6438) علي بن محمد بن عبد الله بن أبي سيف أبو الحسن المعروف بالمدائني.....قال يحيى بن معين ثقة ثقة ثقة قال فسالت أبي فقلت من هذا الرجل قال المدائني.....حدثنا أحمد بن زهير قال قال لي يحيى بن معين غير مرة اكتب عن المدائني كتبه ....قال أبو عمر المطرز سمعت أبا العباس أحمد بن يحيى النحوي يقول من أراد أخبار الجاهلية فعليه بكتب أبي عبيدة ومن أراد أخبار الاسلام فعليه بكتب المدائني .... أخبرني الحارث انه هو الذي أخبره بنسبه وولائه وذكر الحارث انه سرد الصوم قبل موته بثلاث سنين وانه كان قد قارب مائة سنة فقيل له في مرضه ما تشتهي فقال اشتهي ان اعيش وكان مولده ومنشؤه بالبصرة ثم سار إلى المدائن بعد حين ثم سار إلى بغداد فلم يزل بها حتى توفي بها في ذي القعدة سنة أربع وعشرين ومائتين وكان عالما بأيام الناس وأخبار العرب وانسابهم عالما بالفتوى والمغازي ورواية الشعر صدوقا في ذلك وذكر غيره انه مات في سنة خمس وعشرين ومائتين وله ثلاث وتسعون سنة

سير اعلام النبلاء لذهبي - ج10 - ص 400
113 - المدائني * العلامة الحافظ الصادق أبو الحسن علي بن محمد بن عبدالله بن أبي سيف المدائني الاخباري. نزل بغداد، وصنف التصانيف، وكان عجبا في معرفة السير والمغازي والانساب وأيام العرب، مصدقا فيما ينقله، عالي الاسناد. ولد سنة اثنتين وثلاثين ومئة. وسمع قرة بن خالد وهو أكبر شيخ له، وشعبة، وجويرية بن أسماء، وعوانة بن الحكم، وابن أبي ذئب، ومبارك بن فضالة، وحماد بن سلمة، وسلام بن مسكين، وطبقتهم.....قال يحيى: ثقة ثقة ثقة. فسألت أبي: من هذا ؟ قال: هذا المدائني (1). قال الحارث بن أبي أسامة: سرد المدائني الصوم قبل موته بثلاثين سنة، وقارب المئة، وقيل له في مرضه: ما تشتهي ؟ قال: أشتهي أن أعيش (2). قال: ومات في سنة أربع وعشرين ومئتين. وكان عالما بالفتوح والمغازي والشعر، صدوقا في ذلك. وقال غير الحارث: مات سنة خمس وعشرين، ومات في دار إسحاق الموصلي، كان منقطعا إليه.....إلخ

لسان الميزان لابن حجر - ج4 - ص 253
(على) بن محمد أبو الحسن المدائني الاخباري صاحب التصانيف .....قال يحيى ثقة ثقة ثقة فسألت ابي من هذا فقال هذا المدائني ....وقال أبو قلابة حدثت ابا عاصم النبيل بحديث فقال عمن هذا قلت ليس له اسناد ولكن حدثنيه أبو الحسن المدائني قال لى سبحان الله أبو الحسن استاذ ....وقال أبو جعفر الطبري كان عالما بايام الناس صدوقا في ذلك وقال ابن ابي خيثمة قال لى يحيى بن معين اكتب عن المدائني كتباً..إلخ





تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا معمر بن بكار بن معمر بن حمزة بن عمر بن سعد ( السعدي ثقة ) قال، حدثني إبراهيم بن سعد ( ثقة )، عن صالح بن كيسان ( ثقة الامام الحافظ سمع من بعض الصحابة و رأهم وهو اكبر من الزهري ) قال: كتب ابن أبي سرح إلى عثمان: أما بعد، فإنك بعثت قوما ليقوموا بضررك وإنهم يحرضون عليك، فإن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي في ضرب أعناقهم فليفعل. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح حتى تستأذن في قتل قوم فيهم عمار بن ياسر ! ! أنا بقضاء الله أرضى من أن آذن لك في ذلك، فإذا أتاك كتابي هذا فأحسن صحبتهم ما صحبوك، فإذا أرادوا الرحلة فأحسن جهازهم، وإياك أن يأتيني عنك خلاف ما كتبت به إليك.
سند حسن الى صالح بن كيسان

ثقات ابن حبان :
15970 - معمر بن بكار السعدي يروى عن إبراهيم بن سعد روى عنه نجيح بن إبراهيم الجمانى
وقال عنه الذهبي صويلح كما نقل عنه الالباني


ارواء الغليل - ج1 - ص 528
وعنه البيهقى ( 8 / 203 ) من طريقين عن معمر بن بكار السعدي : نا إبراهيم بن سعد عن الزهري عن محمد ابن المنكدر عن جابر ' أن امرأة يقال لها . . . ' . قلت : وهذا إسناد رجاله ثقات رجال الستة غير السعدي هذا فأورده ابن أبي حاتم ( 4 / 1 / 259 ) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا ، وذكره العقيلى في ' الضعفاء ' ، وقال ( ص 419 ) : ( في حديثه وهم ، ولا يتابع على أكثره ' . وقال الذهبي في ' الميزان ' . ' صويلح ' . وأقره الحافظ في ' اللسان ' وقال : ' وذكره ابن حبان في ' الثقات ' . قلت : وقد توبع ، فأخرجه الدارقطني من طريق الحسين بن نصرنا خالد ابن عيسى عن حصين عن ابن أخي الزهري عن عمه به . قلت : وابن أخي الزهري هو محمد بن عبد الله بن مسلم بن عبيدالله بن شهاب الزهري ، وهو صدوق له أوهام
http://www.kl28.com/knol2/?p=view&post=124656&page=528


إرواء الغليل للألباني - ج4 - ص 60
وقال : ( لا يروى عن أبى برزة الا بهذا الاسناد تفرد به معمر ) . قلت : وهو صويلح كما قال الذهبي في ( الميزان





تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( أظنه سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار
رجاله ثقات و سنده حسن

و ابي عمرو هو سعيد بن سلمة :
بقرينة روايته عن محمد بن المكندر مثل هذه الرواية في تاريخ المدينة :
1828 حدثنا علي بن محمد ، عن أبي عمرو ، عن محمد بن المنكدر قال : نزل المصريون بذي خشب ، فبعث عثمان رضي الله عنه رجلا من المهاجرين إليهم وقال : أعطهم ما سألوك . ......إلخ



تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1125
حدثنا علي بن محمد ( المدائني ثقة ثقة ثقة كما قال ابن معين )، عن عثمان بن بن عبد الرحمن ( ثقة )، عن الزهري ( ثقة ) قال: لما خرج عمار رضي الله عنه من مصر فحرك أهل مصر وقالوا: سير عمار، وصرف ابن أبي حذيفة فيهم ودعاهم إلى السير، فأجابوه، فخرج ستمائة أو أربعمائة، وجعلوا أمرهم إلى أربعة منهم رؤساء: عبد الرحمن بن عبد قيس بن عباد التجوبي، وجماع أمرهم إلى محمد بن أبي حذيفة. ويقال عبد الرحمن بن عديس، وكان اسمه في الجاهلية علقمة فتسمى عبد الرحمن، وكان معهم عروة بن شتيم الليثي، وأبو رومان الاسدي، وسودان بن عمران التجوبي، وأظهروا أنهم يريدون العمرة فساروا قرب خمس وثلاثين.....إلخ

رجاله ثقات إلا أن الزهري لم يدرك الحادثة





تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101
حدثنا عفان ( ابن مسلم ثقة ) قال، حدثنا حماد بن سلمة ( ثقة )، عن كلثوم بن جبير بن ( صدوق او ثقة ) ( و ) أبي حفص، عن ابن عادية ( ابي غادية ) قال: سمعت عمارا رضي الله عنه يقع في عثمان رضي الله عنه ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل .
رجاله ثقات


انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار.
رجاله ثقات


وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر.
وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه.
رجاله ثقات
http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=75





طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ترجمة شماس بن عثمان
أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=36&SW=سمعت-عمار-بن-ياسر-يقع-في-عثمان-يشتمه-بالمدينة#SR1




كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر
يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو
صحابي كما أثبت ذلك جمع



تاريخ الصغير للبخاري - ج1 - ص 188 ( من مكتبة يعسوب الدين )
حدثنا حرمي بن حفص ثنا مرثد بن عامر سمعت كلثوم بن جبر يقول كنت بواسط عند عمرو بن سعيد فجاء آذن فقال قاتل عمار بالباب فإذا هو طويل فقال أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أنفع أهلي وأرد عليهم الغنم فذكر له عمار فقال كنا نعده حنانا حتى سمعته يقع في عثمان فاستقبلني يوم صفين فقتلته





مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9
14569- عن علقمة بن وقاص قال‏:‏ اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة‏:‏ إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار‏:‏ أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم‏:‏ الله يا ابن سمية‏!‏‏!‏ الله
لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان‏؟‏ قال‏:‏ فانصرفنا يومئذ على غير بيعة‏.‏
رواه الطبراني ورجاله وثقوا‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=133&SW=لتقادن-من-جلدات#SR1







اسباب تحريضه لقتل عثمان :

تاريخ المدينة لأبن شبه - ج3 - ص 1099 الى 1100
حدثنا حبان بن بشر قال، حدثنا جرير بن عبد الحميد ( ابن قرط ثقة )، عن المغيرة ( ثقة ) قال: اجتمع ناس فكتبوا عيوب عثمان، وفيهم - ابن مسعود - فاجتمعوا بباب عثمان ليدخلوا عليه فيكلموه، فلما بلغوا الباب نكلوا إلا عمار بن ياسر فإنه دخل عليه فوعظه، فأمر به فضرب حتى فتق فكان لا يستمسك بوله. فقيل لعمار: ما هذا ؟ قال: إني ملقى من قريش، لقيت منهم في الاسلام كذا، وفعلوا بي كذا، ثم دخلت على هذا - يعني عثمان - فأمرته ونهيته، فصنع ما ترون، فلا يستمسك بولي. قال: وكان حيث ضرب وقع عليه رجل من قريش فقال: أما والله لئن مات هذا ليقتلن ضخم السرة من قريش. قال وهو جد هشام ابن عبد الملك
مرسل لان المغيرة لم يدرك الحادثة

تقريب التهذيب :
916- جرير ابن عبد الحميد ابن قرط بضم القاف وسكون الراء بعدها طاء مهملة الضبي الكوفي نزيل الري وقاضيها ثقة صحيح الكتاب قيل كان في آخر عمره يهم من حفظه مات سنة ثمان وثمانين وله إحدى وسبعون سنة ع






تاريخ المدينة - ج3 - ص 1098
حدثنا القاسم بن الفضيل قال، حدثني عمرو بن مرة ( ثقة )، عن سالم بن أبي الجعد ( ثقة ) قال: دعا عثمان رضي الله عنه ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيهم عمار فقال: إني سائلكم، أنشدكم الله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤثر قريشا على سائر الناس ويؤثر بني هاشم على سائر قريش ؟ فسكت القوم، فقال: لو أن مفاتيح الجنة في يدي لاعطيتها بني أمية حتى يدخلوا من عند آخرهم، والله لاعطينهم ولاستعملنهم على رغم أنف من رغم. فقال عمار: على رغم أنفي ؟ قال: على رغم أنفك. قال: وأنف أبي بكر وعمر ؟ فغضب عثمان رضي الله عنه فوثب إليه فوطئه وطأ شديدا، فأجفله الناس عنه، ثم بعث إلى بني أمية فقال: أيا أخابث خلق الله أغضبتموني على هذا الرجل حتى أراني قد أهلكته وهلكت. فبعث إلى طلحة والزبير فقال: ما كان نوالي إذ قال لي ما قال إلا إن أقول له مثل ما قال، وما كان لي على قسره من سبيل، اذهبا إلى هذا الرجل فخيراه بين ثلاث، بين أن يقتص أو يأخذ أرشا أو يعفو. فقال: والله لا أقبل منها واحدة حتى ألقى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشكوه إليه. فأتوا عثمان. فقال: سأحدثكم عنه، كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم آخذا بيدي بالبطحاء فأتى على أبيه وأمه وعليه وهم يعذبون، فقال أبوه: يا رسول الله أكل الدهر هكذا ؟ قال: قال: اصبر ياسر: اللهم اغفر لآل ياسر، وقد فعلت
مرسل لان ابن ابي الجعد لم يدرك الحادثة لكن لم يأتي بها من كيسه



تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101 الى ص 1102
حدثنا هارن بن معروف ( ثقة ) قال، حدثنا عبد الله بن وهب ( ثقة ) قال، قال حيوة ( ثقة )، أخبرني ابن سمعان ( لم يوثق) أنه سمع عمته ومن أدرك من أهله يذكرون: أن عثمان أمر بعمار بن ياسر فضرب في أمر نازعه فيه حتى أغمي عليه، فحمله زياد بن سمعان وناس معه إلى بيت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهو لا يعقل، فصلى الناس الجمعة ثم صلوا العصر ولم يفق عمار ولم يصل حتى دنت الشمس أن تغرب، ثم أفاق قبل أن تغرب الشمس بقليل فصلى الاولى والعصر جميعا



ترجمة الرجال :
تقريب التهذيب

7242- هارون ابن معروف المروزي أبو علي الخزاز ‏[‏بمعجمات‏]‏ الضرير نزيل بغداد ثقة من العاشرة مات سنة إحدى وثلاثين وله أربع وسبعون ‏[‏سنة‏]‏ خ م

3694- عبد الله ابن وهب ابن مسلم القرشي مولاهم أبو محمد المصري الفقيه ثقة حافظ عابد من التاسعة مات سنة سبع وتسعين ‏[‏ومائة‏]‏ وله اثنتان وسبعون سنة ع

1600- حيوة بفتح أوله وسكون التحتانية وفتح الواو ابن شريح ابن صفوان التجيبـي أبو زرعة المصري ثقة ثبت فقيه زاهد من السابعة مات سنة ثمان وقيل تسع وخمسين












عبد الرحمن بن عديس


تاريخ الامم و الملوك للطبري -ج2 - ص 670
حدثني أحمد بن عثمان بن حكيم(أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي، أبو عبد الله الكوفي، ثقة، من الحادية عشرة) قال: حدثنا عبد الرحمن بن شريك (عبد الرحمن بن شريك بن عبد الله النخعي، الكوفي، صدوق)قال: حدثني أبي(شريك بن عبد الله النخعي صدوق ) عن محمد بن إسحاق(محمد بن إسحاق بن يسار المطلبي، المدني، إمام المغازي، صدوق ) عن يعقوب بن عتبة بن الأخنس ( ثقة)، عن ابن الحارث بن أبي بكر (الحارث بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي، المدني، وثقه ابن حبان )، عن أبيه أبي بكر بن الحارث بن هشام (وثقه ابن سعد في طبقاته ) قال: كأني أنظر إلى عبد الرحمن بن عديس البلوي وهو مسند ظهره إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم وعثمان بن عفان رضي الله عنه محصور، فخرج مروان بن الحكم، فقال: من يبارز؟ فقال عبد الرحمن بن عديس لفلان بن عروة: قم إلى هذا الرجل، فقام إليه غلام شاب طوال فأخذ رفرف الدرع فغرزه في منطقته فأعور له عن ساقه، فأهوى له مروان وضربه ابن عروة على عنقه، فكأني أنظر إليه حين استدار وقام إليه عبيد بن رفاعة الزرقي ليدفف عنه، قال: فوثبت عليه فاطمة بنت أوس
جدة إبراهيم بن عدي - قال: وكانت أرضعت مروان وأرضعت له - فقالت: إن كنت إنما تريد قتل الرجل فقد قتل، وإن كنت تريد أن تعلب بلحمه فهذا قبيح. قال: فكف عنه، فما زالوا يشكرونها لها، فاستعملوا ابنها إبراهيم بعد.
قلت رجاله ثقات
http://islamww.com/booksww/pg.php?b=4009&pageID=1233


ونقل لنا محمد الصبحي في كتابه فتن مقتل عثمان - ص 97
45- قال البزار: حدثنا بشر بن آدم أبنا زيد بن الحباب ثنا ابن لهيعة حدثني يزيد بن عمرو المعافري قال: سمعت أبا ثور الفهمي يقول: قدم عبدالرحمن بن عديس البلوي - وكان ممن بايع تحت الشجرة - فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه، وذكر عثمان، فقال أبو ثور: دخلت على عثمان، فقال: زوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته ثم ابنته، ثم بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي - يعني اليمين - فما مسست بها ذكري، ولا تغنيت ولا تمنيت، ولا شربت خمراً في جاهلية ولا إسلام، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'من يشتري هذه الزنقة ويزيدها في المسجد وله بيت في الجنة' فاشتريتها وزدتها في المسجد.
عبد الله بن لهيعة، ضعيف فلا يحتج بحديثه

قلت: عبد الله بن لهيعة صدوق كما قال ابن حجر في التقريب و الحديث الاول يثبت ان ابن عديس كان من المحرضين و هذا يقوي الحديث ابن لهيعة
وفي تهذيب التهذيب ج5 ص 329 نقل لنا ابن حجر :
وقال أبو داود عن أحمد ومن كان مثل ابن لهيعة بمصر في كثيرة حديثه وضبطه واتقانه
قال يحيى بن عثمان بن صالح السهمي عن أبيه ولكنه قال لم تحترق بجميعها إنما احترق بعض ما كان يقرأ عليه وما كتبت كتاب عمارة بن غزية إلا من أصله
وقال أبو داود قال ابن أبي مريم لم تحترق
وقال الحسن بن علي الخلال عن زيد بن الحباب سمعت الثوري يقول عند ابن لهيعة الاصول وعندنا الفروع.
قال وسمعته يقول حججت حججا لالقى ابن لهيعة
وقال أبو الطاهر بن السرح سمعت ابن وهب يقول حدثني والله الصادق البار عبدالله بن لهيعة
وقال يعقوب بن سفيان سمعت أحمد بن صالح وكان من خيار المتقنين يثنى عليه
قال يعقوب وقال لي أحمد مذهبي في الرجال اني لا أترك حديث محدث حتي يجتمع أهل مصر على ترك حديثه.
وقال ابراهيم بن الجنيد سئل ابن معين عن رشدين فقال ليس بشئ وابن ليهعة أمثل منه
وروى البخاري في الفتن من صحيحه عن المقري عن حيوة وغيره عن أبي الاسود
وحكى الساجي عن أحمد بن صالح كان ابن لهيعة من الثقات إلا أنه إذا لقن شيئا حدث به
وقال ابن شاهين قال أحمد بن صالح ابن لهيعة ثقة وما روي عنه من الاحاديث فيها تخليط يطرح ذلك التخليط
×وطبعا يوجد من ضعه و يوجد من وثقه اذا حدث من كتبه×
اذاً ابن لهيعة مختلف فيه



تاريخ المدينة لأبن شبة النميري - ج4 - ص 1155
حدثنا هارون بن عمر قال، حدثنا أسد بن موسى، عن أبي لهيعة قال، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال: كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي، وكان ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم تحت الشجرة
فيه ابن لهيعة










.
محمد بن ابي بكر رضي الله عنه



انظروا الى اعمال بني امية :

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9
14568- وعن الحسن قال‏:‏ أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر فأدخل في جوف حمار فأحرق‏.‏
رواه الطبراني ورجاله ثقات‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=133&SW=لتقادن-من-جلدات#SR1



انساب الاشراف - ص 299 نسخة الوراق
وحدثني هدبة بن خالد ( ثقة ) حدثنا أبو الأشهب ( ثقة ) عن الحسن ( ثقة ) أنه كان لا يسمي محمد بن أبي بكر إلا بالفاسق.




طبقات ابن سعد - ج3
قال اخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي ( صدوق ) قال اخبرنا ابو الاشهب قال اخبرنا الحسن قال لما ادركوا بالعقوبة يعني قتلة عثمان بن عفان قال اخذ الفاسق بن ابي بكر قال ابو الاشهب وكان الحسن لا يسميه باسمه انما كان يسميه الفاسق قال فاخذ فجعل في جوف حمار ثم احرق عليه
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=185&CID=32&SW=فاخذ-فجعل-في-جوف-حمار-ثم-احرق-عليه#SR1


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي ; 01-10-2010 الساعة 05:58 PM.

رد مع اقتباس