عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 49  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 26-11-2009 الساعة : 02:34 AM


الشبهة الحادية عشر




قال الوهابي و هو مدلساً و مبتراً للنص و مغير للكلمات :

ونقل الطبرسي في الإحتجاج مناشدة الحسين رضي الله عنه وتذكيره لشيعته الذين دعوه لينصروه وتخلوا عنه فيقول: "

( كان القوم يصرون على التشويش على أبي عبد الله الحسين لئلا يتمكن من إبلاغ حجته، فقال لهم مغضباً: ما عليكم أن تنصتوا إليَّ فتسمعوا قولي؟ وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد، فمن أطاعني كان من المرشدين، ومن عصاني كان من المهلكين، وكلكم عاص لأمري غير مستمع لقولي، قد انخزلت عطياتكم من الحرام، وملئت بطونكم من الحرام، فطبع الله على قلوبكم، ويلكم ألا تنصتون؟ ألا تسمعون؟.. فسكت الناس. فقال عليه السلام: (تبا لكم أيها الجماعة وترما حين استصرختمونا والهين مستنجدين فأصرخناكم مستعدين، سللتم علينا سيفا في رقابنا، وحششتم علينا نار الفتن التي جناها عدونا وعدوكم، فأصبحتم ألبا على أوليائكم، ويدا عليهم لأعدائكم، بغير عدل أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم إلا الحرام من الدنيا أنالوكم وخسيس عيش طمعتم… فقبحا لكم، فإنما أنتم من طواغيت الأمة، وشذاذ الأحزاب، ونبذة الكتاب، ونفثة الشيطان، وعصبة الآثام، ومجرمي الكتاب، ومطفئي السنن، وقتلة أولاد الأنبياء" )







الرد :
تابعوا معي خدعة الوهابي و تدليسه عندما رجعت الى الكتاب

بل هـ
ذا النص تـــذكيره للنواصب الخونة و الدليل لم يعرفوا مقامه




الأحتجاج للطبرسي - ج2 - ص 24


احتجاجه عليه السلام على اهل الكوفة بكربلا.

عن مصعب بن عبد الله (1) لما استكف الناس بالحسين عليه السلام ركب فرسه واستنصت الناس، حمد الله واثنى عليه، ثم قال: تبا لكم ايتها الجماعة وترحا وبؤسا لكم ! حين استصرختمونا ولهين، فاصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا كان في ايدينا، وحمشتم علينا نارا اضرمناها على عدوكم وعدونا، فاصبحتم البا على اوليائكم، ويدا على اعدائكم من غير عدل افشوه فيكم، ولا امل اصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا اليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجاش طامن، والرأي لم يستحصف ولكنكم اسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم إليها كتهافت الفراش، ثم نقضتموها سفها وضلة، فبعدا وسحقا لطواغيت هذه الامة ! وبقية الاحزاب، ونبذة الكتاب، ومطفئي السنن، ومؤاخي المستهزئين، الذين جعلوا القرآن عضين، وعصاة الامام، وملحقي العهرة بالنسب، ولبئس ما قدمت لهم انفسهم ان سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون. افهؤلاء تعضدون، وعنا تتخاذلون ! ! اجل والله، خذل فيكم معروف، نبتت عليه اصولكم، واتذرت عليه عروقكم، فكنتم اخبث ثمر شجر للناظر، واكلة للغاصب، الا لعنة الله على الظالمين الناكثين الذين ينقضون الايمان بعد توكيدها وقد جعلوا الله عليهم كفيلا، الا وان الدعي ابن الدعي قد تركني بين السلة والذلة وهيهات له ذلك مني !هيهات منا الذلة ! ابى الله ذلك لنا ورسوله والمؤمنون

وحجور طهرت وجدود طابت، ان يؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام، الاواني زاحف بهذه الاسرة على قلة العدد، وكثرة العدو، وخذلة الناصر، ثم تمثل فقال شعرا: فان نهزم فهزامون قدما وان نهزم فغير مهزمينا وما ان طبنا جبن ولكن منايانا ودولة آخرينا فلو خلد الملوك إذا خلدنا ولو بقي الكرام إذا بقينا فقل للشامتين بنا افيقوا سيلقى الشامتون بما لقينا وقيل: انه لما قتل اصحاب الحسين عليه السلام واقاربه وبقي فريدا ليس معه الا ابنه علي زين العابدين عليه السلام، وابن آخر في الرضاع اسمه عبد الله، فتقدم الحسين عليه السلام إلى باب الخيمة فقال: ناولوني ذلك الطفل حتى اودعه ! فناولوه الصبي جعل يقبله وهو يقول: يا بني ويل لهؤلاء القوم إذا كان خصمهم محمد صلى الله عليه وآله، قيل: فإذا بسهم قد اقبل حتى وقع في لبة الصبي فقتله، فنزل الحسين عن فرسه وحفر للصبي بجفن سيفه ورمله بدمه ودفنه، ثم وثب قائما




وهو يقول: كفر القوم وقدما رغبوا عن ثواب الله رب الثقلين قتلوا قدما عليا وابنه حسن الخير كريم الطرفين حنقا منهم وقالوا اجمعوا نفتك الان جميعا بالحسين يالقوم من اناس رذل جمعوا الجمع لاهل الحرمين ثم صاروا وتواصوا كلهم باحتياج لرضاء الملحدين لم يخافوا الله في سفك دمي لعبيد الله نسل الكافرين وابن سعد قد رماني عنوة بجنود كوكوف الهاطلين لا لشئ كان منى قبل ذا غير فخري بضياء الفرقدين بعلي الخير من بعد النبي والنبي القرشي الوالدين خيرة الله من الخلق ابي ثم امي فانا ابن الخيرتين

فضة قد خلقت من ذهب فانا الفضة وابن الذهبين من له جد كجدي في الورى أو كشيخي فانا ابن القمرين فاطم الزهراء امي وابي قاصم الكفر ببدر وحنين عروة الدين علي المرتضى هادم الجيش مصلى القبلتين وله في يوم احد وقعة شفت الغل بقبض العسكرين ثم بالاحزاب والفتح معا كان فيها حتف اهل القبلتين في سبيل الله ماذا صنعت امة السوء معا بالعترتين عترة البر التقي المصطفى وعلى القرم يوم الجحفلين عبد الله غلاما يافعا وقريش يعبدون الوثنين وقلى الاوثان لم يسجد لها مع قريش لا ولا طرفة عين طعن الابطال لما برزوا يوم بدر وتبوك وحنين ثم تقدم الحسين عليه السلام حتى وقف قبالة القوم وسيفه مصلت في يده آيسا من نفسه، عازما على الموت،


وهو يقول: انا ابن علي الطهر من آل هاشم كفاني بهذا مفخرا حين افخر وجدي رسول الله اكرم من مشى ونحن سراج الله في الخلق نزهر وفاطم امي من سلالة احمد وعمي يدعى ذو الجناحين جعفر وفينا كتاب الله انزل صادقا وفينا الهدى والوحي بالخير تذكر ونحن امان الله للناس كلهم نطول بهذا في الانام ونجهر ونحن حماة الحوض نسقى ولاتنا بكأس رسول الله ما ليس ينكر وشيعتنا في الحشر اكرم شيعة ومبغضنا يوم القيامة يخسر








قلت انا كتاب بلا عنوان :


الوهابي بتر و غير في بعض الكلمات و دلس ايضاً

و أنتم ارجعوا الى النص الـذي
أنا اتيت به و قارنوه بالنص الـــذي هو أتى به





و بعد كشف تدليسه و بتره

فهـذه
سوف تكون قاصمة لظهره و خاصة هالجملتين :





ما ليس ينكر


وشيعتنا في الحشر اكرم شيعة ومبغضنا يوم القيامة يخسر



وكـذلك الخطبة موجهة لبني نصب و اتباعهم النواصب و خاصة هــذا النص كشف كــذبة الوهابي و تدليسه :




لم يخافوا الله في سفك دمي لعبيد الله نسل الكافرين وابن سعد قد رماني عنوة بجنود كوكوف الهاطلين






و الدليل حتى انهم لا يعرفون مقام الامام الحسين


عليه السلام و بدأ يعرفهم عن نفسه و عن مقامه فكيف يكونون شيعة و هم لا يعرفون حتى مقام الامام الحسين عليه السلام و أمه و ابيه :


وهو يقول: انا ابن علي الطهر من آل هاشم كفاني بهذا مفخرا حين افخر وجدي رسول الله اكرم من مشى ونحن سراج الله في الخلق نزهر وفاطم امي من سلالة احمد وعمي يدعى ذو الجناحين جعفر وفينا كتاب الله انزل صادقا وفينا الهدى والوحي بالخير تذكر ونحن امان الله للناس كلهم



و قال ايضاً :



ثم وثب قائما


وهو يقول: كفر القوم وقدما رغبوا عن ثواب الله رب الثقلين قتلوا قدما عليا وابنه حسن الخير كريم الطرفين حنقا منهم




لو انهم شيعة لعرفوا من يكون الامام الحسين عليه السلام و لا يحتاج يعلمهم و يقدم نفسه لهم



بني وهب الدنيا عجب و كل هـذا يريد الوهابي فقط ان يدافع عن امامه يزيد و عن زنادقته النواصب الـــذين قتلوا الامام عليه السلام





توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 26-11-2009 الساعة 02:37 AM.

رد مع اقتباس