عرض مشاركة واحدة

المسامح
مشرف منتـدى سيرة أهـل البيت
رقم العضوية : 36627
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 6,437
بمعدل : 1.18 يوميا

المسامح غير متصل

 عرض البوم صور المسامح

  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-01-2010 الساعة : 07:35 AM


السلام عليكم
هذا صاحب الموقع عنده شبهات قديمة
مثل شبهة الحمار عفير التي قال عنها
العلامة مجلسي في مراة العقول ضعيف وآخره مرسل3/48
فالرواية مرسلة لكن عقل هذا الوهابي صغير
واقول له اذهب فيوجد في كتب نفس هذه الاحاديث

_______________

تعليق كتاب بلا عنوان :

رواية أهل السنة و الجماعة عن الحمير لكثرة أكاذيب رواتهم لجأوا إلى الحمير لأنهم أكثر صدقاً
أولاً سنذكر صحة من ذكر ان للنبي صل الله عليه و آله له حمار يسمى بيعفور أو عفير :

- كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير ، فقال : يا معاذ ، هل تدري حق الله على عباده ، وما حق العباد على الله . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإن حق الله على عباده أن يعبدوه ، ولا يشركوا به شيئا ، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا . فقلت : يا رسول الله ، أفلا أبشر به الناس ؟ قال : لا تبشرهم فيتكلوا .
الراوي: معاذ بن جبل المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2856
خلاصة حكم المحدث: [صحيح] 


- كان له حمار ، اسمه عفير
الراوي: علي بن أبي طالب و ابن مسعود المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4829
خلاصة حكم المحدث: صحيح



و هنا الحمار يروي لهم الأحاديث و لا يشتهي الأناث و بغض النظر عن إسناده :




إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النُّبوة‏ - رقم الصفحة : ( 166 )
أخبرنا أبو الحسن أحمد بن حمدان السحركي، حدَّثنا عمر بن محمد بن بجير، حدَّثنا أبو جعفر محمد بن يزيد إملاءً، أنَّا أبو عبد الله محمد بن عقبة بن أبو الصَّهباء، حدَّثنا أبو حذيفة عن عبد الله بن حبيب الهذلي، عن أبي عبد الرَّحمن السلميّ، عن أبي منظور قال‏:‏ لما فتح الله على نبيه صلَّى الله عليه وسلَّم خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج بغال، وأربعة أزواج خفاف، وعشر أواق ذهب وفضة، وحمار أسود ومكتل‏.‏
قال‏:‏ فكلَّم النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم الحمار، فكلمه الحمار فقال له‏:‏ ‏(‏‏(‏ما اسمك‏؟‏‏)‏‏)‏
قال‏:‏ يزيد بن شهاب، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً كلَّهم لم يركبهم إلا نبي لم يبق من نسل جديّ غيريّ، ولا من الأنبياء غيرك وقد كنت أتوقعك أن تركبني، قد كنت قبلك لرجل يهوديّ وكنت أعثر به عمداً، وكان يجيع بطنيّ، ويضرب ظهريّ‏.‏
فقال النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم‏:‏ ‏(‏‏(‏سميتك يعفور، يا يعفور‏)‏‏)‏‏.‏
قال‏:‏ لبيك‏.‏
قال‏:‏ ‏(‏‏(‏تشتهي الإناث‏؟‏‏)‏‏)‏
قال‏:‏ لا، فكان النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم يركبه لحاجته فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرَّجل، فيأتي الباب فيقرعه برأسه، فإذا خرج إليه صاحب الدَّار أومأ إليه أن أجب رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏
فلمَّا قُبض النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم جاء إلى بئر كان لأبي الهيثم بن النبهان فتردَّى فيها فصارت قبره جزعاً منه على رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم‏.‏ ‏(‏ج/ص‏:‏6/167‏)





القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 314 )
- وما روى عن إبراهيم بن حماد بسنده من كلام الحمار الذى أصابه بخيبر وقال له اسمى يزيد بن شهاب فسماه النبي (ص) يعفورا وأنه كان يوجهه إلى دور اصحابه فيضرب عليهم الباب برأسه ويستدعيهم وأن النبي (ص) لما مات تردى في بئر جزعا وحزنا فمات .

أبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 232 )
- أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله قالا أنبأ أبو سعد بن أبي علانة أنا أبو طاهر المخلص وأبو أحمد بن المهتدي حدثني أبو الحسن الأسدي عمر بن بشر بن موسى نا أبو حفص عمر بن مزيد نا عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبي الصهباء نا أبو حذيفة عبد الله بن حبيب الهذلي عن أبي عبد الله السلمي عن أبي منظور قال لما فتح رسول الله (ص) يعني خيبر أصاب أربعة أزواج ثقال أربعة أزواج خفاف وعشر أواقي ذهب وفضة وحمار أسود مكبلا قال فكلم رسول الله (ص) الحمار فكلمه الحمار فقال له النبي (ص) ما اسمك قال يزيد بن شهاب أخرج الله عز وجل من نسل جدي ستين حمارا كلهم لم يركبهم إلا نبي قد كنت أتوقعك أن تركبني لم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك قد كنت قبلك لرجل يهودي وكنت أتعثر به عمدا وكان يجيع بطني ويضرب ظهري قال فقال له النبي (ص) فأنت يعفور يا يعفور قال لبيك قال أتشتهي الإناث قال لا قال فكان رسول الله (ص) يركبه في حاجته وإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أومئ إليه أن أجب رسول الله (ص) فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها جزعا على رسول الله (ص) فصارت قبره .





البداية و النهاية لأبن كثير - ج8 - ص383 - سنة إحدى عشرة من الهجرة » باب ما يذكر من آثار النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يختص بها في حياته » ذكر أفراسه ومراكيبه عليه الصلاة والسلام
وقال الحافظ أبو نعيم في كتاب " دلائل النبوة " : ثنا أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى العنبري ، ثنا أحمد بن محمد بن يوسف ، ثنا إبراهيم بن سويد الجذوعي ، حدثني عبد الله بن أذينة الطائي ، عن ثور بن يزيد ، عن خالد بن معدان ، عن معاذ بن جبل قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو بخيبر حمار أسود فوقف بين يديه ، فقال " من أنت ؟ " قال : أنا عمرو بن فلان ، كنا سبعة إخوة كلنا ركبنا الأنبياء وأنا أصغرهم ، وكنت لك ، فملكني رجل من اليهود ، فكنت إذا ذكرتك كبوت به فيوجعني ضربا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فأنت يعفور " . هذا حديث غريب جدا .
قلت أنا كتاب بلا عنوان : ابن كثير مستغرب من رواية يعفور و هو يتكلم و لم ينكر سنده



ميزان الأعتدال - ج4 - ص 34
٨١٦٢ - محمد بن مزيد، أبو جعفر.
عن أبي منظور - وكانت له صحبة - قال: لما فتح الله
على نبيه خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج خفاف، وعشر أواقي ذهب،
[وفضة] (٢)، وحمار أسود، فكلم النبي صلى الله عليه وسلم الحمار، فقال: ما اسمك؟
قال: يزيد (٣) بن شهاب، أخرج الله من نسل جدي ستين حمارا كلهم لم يركبهم
إلا نبي، ولم يبق من نسل جدي غيري، ولا من الأنبياء غيرك، أتوقعك أن
تركبني، وقد كنت قبلك لرجل من اليهود، وكنت أعثر به عمدا، وكان يجيع
بطني ويضرب ظهري.
فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: سميتك يعفورا، يا يعفور أتشتهي الإناث؟
قال: لا. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه في حاجته، فإذا نزل عنه بعث به
إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه
أن أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم جاء
إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها، فصارت قبره جزعا منه على
رسول الله صلى الله عليه وسلم
قلت أنا كتاب بلا عنوان : أنا ليس في صدد كون الرواية باطلة أو ضعيفة بل في صدد التعامل معهم بالمثل





إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النُّبوة‏ - رقم الصفحة : ( 161 )
- روى البيهقي عن أبي عبد الرحمن السلمي ، سمعت الحسين بن أحمد الرازي ، سمعت أبا سليمان المقري يقول : خرجت في بعض البلدان على حمار فجعل الحمار يحيد بي عن الطريق فضربت رأسه ضربات ، فرفع رأسه إلي وقال لي : اضرب يا أبا سليمان فإنما على دماغك هو ذا يضرب ، قال : قلت له : كلمك كلاما يفهم ! قال : كما تكلمني وأكلمك.




من مواضيع : المسامح 0 جريمة إحراق بيت الإمام الصادق عليه السلام
0 مساعدة في جمع طرق واقوال العلماء حول حديث حب علي حسنة
0 الناصبي أنجس من الكلب
0 كن في الفتنة كابن اللبون
0 الامام علي(ع): إني أكره لكم أن تكونوا سبابين
التعديل الأخير تم بواسطة المحرر العقائدي ; 13-12-2011 الساعة 07:57 PM.

رد مع اقتباس