[ابن الطف]

اقتباس :

يعني أنت من اقتباس هالسطرين عرفت انهم سنه !!! سبحان الله

الموضوع كان عاماً ويتكلم عن حالة معينة لانرتضيها لأنها مخالفة لما أدبنا به

أهل بيت النبوة عليهم السلام بصفتنا أتباعهم ،

وهي حول ( قندرة ) أو ( جوتي ) كما تسمونه فأذا كانت هذه( القندرة ) لها علاقة بالدين الوهابي فلاعلم لي

بذلك ،

ولكن رد أختك العضو (وهابية حتى النخاع ) التي شتمتنا وسبتنا بالفاظ غير أسلامية وغير أخلاقية

وأكدت صلتها بهذا ( الجوتي ) وفرحتها به مما أستوجب هذا الرد والمذكور في محله :

اقتباس :

نحن نستلهم أخلاقنا من القرآن والسنة النبوية الشريفة بواسطة آل بيت النبوة ومعدن الرسالة ومهبط الوحي عليهم السلام وهم من وضحها وبينها لنا وحافظ عليها ورعاها وصانها من أنحرافات سلفكم الطالح ، فبالرغم من أن مؤسس دينكم هو ضابط الأستخبارات البريطاني المدعو ( مستر همفر ) الذي كان يزني ويشرب الخمر مع نبيكم أبن عبدالوهاب لعنه الله ، إلا أنكم تصرون على أن سلفكم هم الصحابة ومع هذا فأني سأبين لكم أن سلفكم ومن تسمونهم ( صحابة ) هم من أورثكم سوء أخلاقكم وأنحرافكم وسبابكم وتكفيركم للمسلمين واليكي هذ الهدية نموذج من سفرهم وتأريخهم المشين ومن مصادركم : إنهم (أي أسلافكي ) قد تشاتموا مرة على عهد النبي صلى الله عليه وآله وتضاربوا بالنعال بحضرته، على ما أخرجه البخاري في صحيحه البخاري، 2: 958، ح 48، باب خوف المؤمن أن يحبط عمله وهو لا يشعر 2-قال أبو الفرج : أخبرنا أحمد ... عن الزهري قال: خرج رهطٌ من أهل الكوفة إلى عثمان في أمر الوليد، فقال: أكلما غضب رجل منكم على أميره رماه بالباطل لئن أصبحت لكم لأنكلن بكم؛ فاستجاروا بعائشة؛ وأصبح عثمان فسمع من حجرتها صوتاً وكلاماً فيه بعض الغلظة، فقال: أما يجد مراق أهل العراق وفساقهم ملجأ إلا بيت عائشة؛ فسمعت فرفعت نعل رسول الله صلعم وقالت:تركت سنة( ص) صاحب هذه النعل؛ فتسامع الناس فجاؤوا حتى ملؤوا المسجد، فمن قائل: أحسنت، ومن قائل: ما للنساء وهذاحتى تحاصبوا وتضاربوا بالنعال؛ ودخل رهطٌ من أصحاب( ص) على عثمان، فقالوا له: اتق الله ولا تعطل الحد، واعزل أخاك عنهم؛ فعزله عنهم. هذه هي أخلاقكم التي ورثتموها، أما أخلاقنا القرآنية المحمدية فقد ورثناها عن آل بيت النبوة ومعدن الرسالة وموضع مهبط الوحي والتنزيل ، فلا غرابة أن نستنكر نحن أفعال هذا الصحفي لأنه على نهج أسلافكم ، ولا غرابة أن تشتمي وتسيئي أدبكي وتظهري سوء أخلاقكي وضحالة مستواكي فأنتي على نهج أسلافكي، والحمد لله على نعمة الولاية