عرض مشاركة واحدة

الهادئ
عضو فضي
رقم العضوية : 36797
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 1,683
بمعدل : 0.31 يوميا

الهادئ غير متصل

 عرض البوم صور الهادئ

  مشاركة رقم : 38  
كاتب الموضوع : ** مسلمة سنية ** المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-11-2009 الساعة : 03:51 AM


هناك كتب كثيرة للرد على النصارى ..

يوجد كتاب للرد على شبه الزواج والطلاق التي يرمي بها النصارى الاسلام ..وهو متخصص في هذا الامر ..

الكتاب للتائب التبريزي ..ولكنه للاسف غير مترجم ..فارسي ..ولا ادري هل ترجم ام لا ..مع ان المذكور انه حقق من السيد محمد على الحكيم ..وبالتالي الاقرب انه ترجم الى العربية ..

على العموم النصارى فرق وانواع ..

ويمكنك قرائة بعض الكتب مثل التوحيد والتثليث ..العلامة الشيخ محمد جواد البلاغي ..وهو كتاب صاعق في التوحيد ..


وكتاب الرحلة المدرسية للشيخ محمد جواد ..الذي يتناول معتقدات النصارى وتفنيدها



واليك مقطتع منه بالمناسبة مع الموضوع ..

اذ انهم يرون الطلاق عند الزنا للزوجة ..!
اقتباس :
ما تقول أيها الكاتب إذا كان الباعث على الطلاق رقة القلب ورحمته الصميمية. رجل عرف نفسه أنه عقيم. أو انعاب منه جهاز التناسل أو سقطت قوة التناسل منه بالكلية، أو عرض له العنن الدائم وعنده امرأة شابة ولود تحن إلى النسل وإلى قضاء الوطر من الشهوة الطبيعية، فرحمها ذلك الرجل وأراد برحمته ومرؤته وعدله أن يطلقها برغبة منهما لكي تقر عينها بالنسب وحفظ النوع وتنال نصيبها في حياتها من اللذة، الطبيعية. رجل به مرض ردي سار وعنده امرأة شابة فأراد برحمته الزوجين بعلقة شرعية راعى أيضا حكمه العدل واستراحة المبتلي بقرين السوء.
ومصلحة التناسل عند عقم أحد الزوجين مثلا. وغير ذلك أن يحفظ صحتها بالطلاق لأنه لا يمكن انفصال المرأة عن الرجل على ما يقتضيه الحجر الصحي بدون وقوع المرأة في تعاسة العيش وانقطاع النسل واللذة.
رجل حكم عليه بالحبس الأبدي وعنده امرأة شابة تبقى بعده في تعاسة العيش والفقر وعدم الكافل وانقطاع النسل والحرمان من لذة الحياة فأراد برحمته ورقة قلبه أن يطلقها لكي ينقذها من هذه الابتلاءات الباهضة، ولذلك أمثال كثيرة. فماذا تقول أيها الكاتب في هذه الموارد.
هل تستثنيها من المنع عن الطلاق. أراك لم تستثن إلا زنا المرأة. فجعلت الوسيلة إلى الطلاق هتك الشرف والستر. أو يبقى الرجل مبتلى بامرأة كثيرة الزنا حيث لا يقدر أن يثبت زناها. وربما توصل الرجل إلى خلاصه من امرأته العفيفة بأن يرميها بالزنا

اقتباس :
وأيضا ما معنى قوله: ما جمعه الله لا يفرقه إنسان.
إذن فكيف يفرقه الانسان بسبب زنا المرأة
وأيضا إن اليهود لم يقولوا. إن المجتمعين بعلقة الزواج الذي شرعه الله نحن نفرقهما على خلاف الشريعة. وتضطهد الشريعة بتفريقهما. بل يقولون: إن الله الذي شرع الزواج لمصالح النوع والاجتماع وجمع بين من الحكم فشرع الطلاق كما تقول أيها المسؤول: إن الله شرعه عند زنا الزوجة. وإنك تعترف بأن الطلاق شرعه الله بتبليغ موسى رسوله.
فما هذا الذي يبلغنا عنك في معارضة شريعته وحكمته العادلة الموجبة لاستراحة البشر، وانتفاعهم بمادة التناسل، وقطع الخصومات المقلقة والسلامة من سراية الأمراض المهلكة، والابتلاءات الشاقة.
وماذا تقول أنت: وما هي الحاجة إلى التشبثات الواهية التي لا معنى لها. فقل إني رسول الله كموسى وقد نسخ الله شريعة الطلاق. فانظروا في أمر رسالتي وحجتها وصدقي في دعواها. ولا تقل إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم
.

اقتباس :
عمانوئيل: لا تعجل يا والدي فإن الزمان قليلا ما يسمح لأناجيلنا أن تصفو من الكدر فقد نقل إنجيل متى في هذا الفصل على أثر هذا الكلام عن قول المسيح: (وقيل (أي في التوراة) من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق وأما أنا فأقول من طلق امرأته إلا لعلة الزنا جعلها تزني ومن يتزوج مطلقة فإنه يزني. وأيضا سمعتم أنه قيل للقدماء لا تحنث بل أوف للرب أقسامك، وأما أنا فأقول لكم لا تحلفوا البتة لا بالسماء لأنها كرسي الله ولا الأرض لأنها موطئ قدميه ولا بأورشليم لأنها مدينة الملك العظيم ولا تحلف برأسك لأنك لا تقدر أن تجعل شعرة واحدة سوداء أو بيضاء بل ليكن كلامكم نعم نعم لا لا وما زاد على ذلك فهو من الشرير.
--- ... الصفحة 181 ... ---
سمعتم أنه قيل عين بعين سن بسن وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر بل من لطمك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضا ومن أراد أن يخاصمك ويأخذ ثوبك فاترك له الرداء أيضا. سمعتم إنه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك وأما أنا فأقول لكم أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم).
يا والدي وأنت ترى أن هذا الكلام نقض للناموس ورد عليه وتوهين لشريعته.
اليعازر: هل وافق إنجيل متى في هذه المضامين باقي أناجيلنا.
عمانوئيل: نعم وافقه في كلامه في الطلاق إنجيل مرقس 10: 2 - 12 ولوقا 16: 18.
اليعازر: يا عمانوئيل ماذا يريد إنجيل متى بقوله قيل للقدماء.
عمانوئيل: يريد التوراة كتاب الشريعة.
--- ... الصفحة 182 ... ---
اليعازر: أحب أن نطابق هذا المنقول في إنجيل متى بما أخذه من التوراة فإن من عادة إنجيل متى عدم المطابقة في النقل.
عمانوئيل: الموجود في التوراة في الطلاق إذا أخذ الرجل امرأة وتزوج بها وهي لم تجد نعمة في عينه لأنه وجد بها عيب شئ وكتب لها كتاب طلاق
.

وهناك الكثير ارجعي الى كتاب الرحلة المدرسية

راجعي المكتبة العقائدية فيها الكتب المذكورة ..

http://aqaed.info/?p=shialib&g=7

انا الان مشغول واذا حصلت وقت ابحث لك عن كتاب التبريزي ..

على العموم اسمه بالفارسي

مثنوي مسيو نامه

تحياتي



توقيع : الهادئ
من مواضيع : الهادئ 0 Symantec Endpoint
0 كيف تعرف الملفات السليمة من المصابة ..
0 Outpost Security Suite Pro
0 هل انطفأت الشمعة التي بداخلك ؟
0 bitdefender total security 2012+Serial
رد مع اقتباس