[علي أمام المتقين]

يا من تستشكل بالأية وأن الصحابة المنافين والكاذبين والمنتجبين كولهم مرضي عنهم

لك بحث من بحوث حبيبي الغالي اسد الله الغالب

افادني به اليوم

كيف يكون كل المهاجرين السابقين الأوليين مرضي عنهم وهذا عبيد الله بن جحيش قد تنصر بعد الإسلام وهو من السابقين المهاجرين ؟

حاشية ابن القيم على سنن أبي داود المؤلف : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الثانية ، 1415 عدد الأجزاء : 14[ جزء 6 - صفحة 75 ] ( وإنما قلنا إن هذا وهم لأن أهل التاريخ أجمعوا على أن أم حبيبة كانت تحت عبيد الله بن جحش وولدت له وهاجر بها وهما مسلمان إلى أرض الحبشة ثم تنصر وثبتت أم حبيبة على دينها فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي يخطبها عليه فزوجه إياها وأصدقها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة آلاف درهم وذلك سنة سبع من الهجرة وجاء أبو سفيان في زمن الهدنة فدخل عليها فنحت بساط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يجلس عليه ولا خلاف أن أبا سفيان ومعاوية أسلما في فتح مكة سنة ثمان ولا يعرف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أبا سفيان ).

جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : دار العروبة – الكويت الطبعة الثانية ، 1407 – 1987 تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 248 ] ( راوي الحديث قال وإنما قلنا إن هذا وهم لأن أهل التاريخ أجمعوا على أن أم حبيبة كانت تحت عبيد الله بن جحش وولدت له وهاجر بها وهما مسلمان إلى أرض الحبشة ثم تنصر وثبتت أم حبيبة على دينها فبعث رسول الله إلى النجاشي يخطبها عليه فزوجه إياها وأصدقها عن رسول الله أربعة آلاف درهم وذلك في سنة سبع من الهجرة وجاء أبو سفيان في زمن الهدنة فدخل عليها فثنت بساط رسول الله حتى لا يجلس عليه ولا خلاف أن أبا سفيان ومعاوية أسلما في فتح مكة سنة ثمان ولا يعرف أن رسول الله أمر أبا سفيان آخر كلامه )و[ جزء 1 - صفحة 245 ] وهذا مشهور عند أهل المغازي والسير الخامس أن أم حبيبة كانت من مهاجرات الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش ثم تنصر زوجها وهلك بأرض الحبشة ثم قدمت هي على رسول الله من الحبشة وكانت عنده ولم تكن عند أبيها وهذا مما لا يشك فيه أحد من أهل النقل ومن المعلوم أن أباها لم يسلم إلا عام الفتح ).

صفة الصفوة المؤلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد أبو الفرج الناشر : دار المعرفة – بيروت الطبعة الثانية ، 1399 – 1979 تحقيق : محمود فاخوري - د.محمد رواس قلعه جي عدد الأجزاء : 4[ جزء 2 - صفحة 42 ]رقم 131 ( أم حبيبة واسمها رملة بنت أبي سفيان بن حرب كانت عند عبيد الله بن جحش وهاجر بها إلى الحبشة في الهجرة الثانية ثم ارتد عن الإسلام وتنصر ومات هنالك وثبتت أم حبيبة على دينها فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو ابن أمية الضمري إلى النجاشي ملك الحبشة ليخطبها عليه فزوجها إياه وأصدق عنه النجاشي أربعمائة دينار وبعث بها مع شرحبيل بن حسنة )

فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13 [ جزء 8 - صفحة 218 ] ( وهو عبيد الله بن جحش فأنه كان أسلم وهاجر إلىالحبشة بزوجته ثم تنصر بالحبشة ومات على نصرانيته وتزوج النبي صلى الله عليه وسلم أم حبيبة بعده)و[ جزء 7 - صفحة 190 ]
ـــــــــــــــــــــ مصادر أخرى ــــــــــــــــــــــ
عون المعبود شرح سنن أبي داود المؤلف : محمد شمس الحق العظيم آبادي أبو الطيب الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الثانية ، 1415 عدد الأجزاء : 14[ جزء 6 - صفحة 74 ]

( عن أم حبيبة ) أم المؤمنين بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس ( أنها كانت عند بن جحش ) اسمه عبيد الله بالتصغير أسلمت أم حبيبة قديما بمكة وأسلم عبيد الله بن جحش أيضا وهاجرت إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله فتنصر زوجها بالحبشة ومات بها وأبت هي أن تتنصر وثبتت على إسلامها ففارقها ( فهلك ) عبيد الله بن جحش أي مات ( عنها ) أي عن أم حبيبة ( فزوجها ) من التزويج أي أم حبيبة ( النجاشي ) ملك الحبشة وهو فاعل قوله زوجها ( رسول الله صلى الله عليه وسلم ) المفعول الثاني ( وهي ) أي أم حبيبة ( عندهم ) أي عند أهل الحبشة مقيمة ...) و

[ جزء 6 - صفحة 76 ]

وفتح المغيث شرح ألفية الحديث المؤلف : شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي الناشر : دار الكتب العلمية – لبنان الطبعة الأولى ، 1403هـ عدد الأجزاء : 3 [ جزء 3 - صفحة 99 ] ويرد على التعريف من رآه مؤمنا به ثم ارتد بعد ذلك ولم يعد إلى الإسلام فإنه ليس بصحابي اتفاقا كعبيد الله بن جحش ومقيس بن صبابة وابن خطل )والطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 [ جزء 8 - صفحة 218 ]( وكانت قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم عند عبيد الله بن جحش وكان قد أسلم وهاجر إلى أرض الحبشة مع من هاجر من المسلمين ثم ارتد وتنصر فمات هناك على النصرانية ) و[ جزء 8 - صفحة 97 ] ( أخبرنا محمد بن عمر حدثنا عبد الله بن عمرو بن زهير عن إسماعيل بن عمرو بن سعيد بن العاص قال قالت أم حبيبة رأيت في النوم عبيد الله بن جحش زوجي بأسوأ صورة وأشوهه ففزعت فقلت تغيرت والله حاله فإذا هو يقول حيث أصبح يا أم حبيبة إني نظرت في الدين فلم أر دينا خيرا من النصرانية وكنت قد دنت بها ثم دخلت في دين محمد ثم قد رجعت إلى النصرانية فقلت والله ما خير لك وأخبرته بالرؤيا التي رأيت له فلم يحفل بها وأكب على الخمر حتى مات فأرى في النوم كأن آتيا يقول يا أم المؤمنين ففزعت فأولتها أن رسول الله يتزوجني قالت فما هو إلا أن انقضت عدتي فما شعرت إلا برسول النجاشي على بابي يستأذن فإذا جارية له يقال لها أبرهة كانت تقوم على ثيابه ودهنه فدخلت علي فقالت إن الملك يقول لك إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلي أن أزوجكه فقالت بشرك الله بخير قالت يقول لك الملك وكلي من يزوجك فأرسلت إلى خالد بن سعيد بن العاص فوكلته وأعطت أبرهة سوارين من فضة وخدمتين كانتا في رجليها وخواتيم فضة كانت في أصابع رجليها سرورا بما بشرتها فلما كان العشي أمر النجاشي جعفر بن أبي طالب ومن هناك من المسلمين فحضروا فخطب النجاشي فقال الحمد لله الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العز الجبار أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله )والاستيعاب

[ جزء 1 - صفحة 625 ]

( وكانت أم حبيبة عند عبيد الله بن جحش أخي عبد الله وأبي أحمد ابني جحش بن رئاب بن يعمر الأسدي حلفاء بني أمية فولدت له حبيبة بأرض الحبشة وكان قد هاجر مع زوجته أم حبيبة إلى أرض الحبشة مسلما ثم تنصر هناك ومات نصرانيا وبقيت أم حبيبة مسلمة بأرض الحبشة خطبها رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى النجاشي )والإصابة في تمييز الصحابة المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار الجيل – بيروت الطبعة الأولى ، 1412 تحقيق : علي محمد البجاوي عدد الأجزاء : 8 [ جزء 7 - صفحة 651 ]( ولما تنصر زوجها عبيد الله بن جحش وارتد عن الإسلام فارقها فأخرج بن سعد من طريق إسماعيل بن عمرو بن سعيد الأموي قال قالت أم حبيبة رأيت في المنام كأن زوجي عبيد الله بن جحش بأسوأ صورة ففزعت فأصبحت فإذا به قد تنصر فأخبرته بالمنام فلم يحفل به وأكب على الخمر حتى مات ) و الطبقات الكبرى المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري الناشر : دار صادر – بيروت عدد الأجزاء : 8 [ جزء 8 - صفحة 96 ]

( أم حبيبة واسمها رملة بنت أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس وأمها صفية بنت أبي العاص بن أمية بن عبد شمس عمة عثمان بن عفان تزوجها عبيد الله بن جحش بن رياب بن يعمر بن صبرة بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة حليف حرب بن أمية فولدت له حبيبة فكنيت بها فتزوج حبيبة داود بن عروة بن مسعود الثقفي وكان عبيد الله بن جحش هاجر بأم حبيبة معه إلى أرض الحبشة في الهجرة الثانية فتنصر وارتد عن الإسلام وتوفي بأرض الحبشة وثبتت أم حبيبة على دينها الإسلام وهجرتها وكانت قد خرجت بابنتها )وجلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : دار العروبة – الكويت الطبعة الثانية ، 1407 – 1987 تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 242 ]


( وتزوج رسول الله أم حبيبة بنت أبي سفيان واسمها رملة بنت صخر بن حرب بن امية بن عبد شمس بن عبد مناف هاجرت مع زوجها عبيد الله بن جحش إلى أرض الحبشة فتنصر بالحبشة وأتم الله لها الإسلام وتزوجها رسول الله وهي بأرض الحبشة وأصدقها عنه النجاشي أربعمائة دينار // إسناده صحيح ) وسنن أبي داود المؤلف : سليمان بن الأشعث أبو داود السجستاني الأزدي الناشر : دار الفكر تحقيق : محمد محيي الدين عبد الحميد عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات كَمَال يوسُفْ الحوُت والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها [ جزء 1 - صفحة 640 ] ح 2107 ( قال أبو داود عبيد الله بن جحش تنصر ومات نصرانيا وأوصى إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما مات نصرانيا ] قال الشيخ الألباني: صحيح ) وصحيح ابن حبان

[ جزء 13 - صفحة 385 ]ح 6027 ( أخبرنا ابن خزيمة قال : حدثنا محمد بن يحيى الذهلي قال : حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا الليث عن ابن مسافر عن ابن شهاب عن عروة : عن عائشة قالت : هاجر عبيد الله بن جحش بأم حبيبة بنت أبي سفيان وهي امرأته إلى أرض الحبشة فلما قدم أرض الحبشة مرض فلما حضرته الوفاة أوصى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم حبيبة وبعث معها النجاشي شرحبيل بن حسنة قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري) والمستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص [ جزء 2 - صفحة 198 ] ح 2741 ( حدثني أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ثنا أبو بكر محمد بن شاذان الجوهري ثنا معلى بن منصور ثنا ابن مبارك أنبأ معمر عن الزهري عن عروة عن أم حبيبة رضي الله عنها : أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات بأرض الحبشة فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه و سلم و أمهرها عنه أربعة آلاف و بعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم مع شرحبيل بن حسنة هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه تعليق الذهبي قي التلخيص : على شرط البخاري ومسلم )والمستدرك

[ جزء 4 - صفحة 21 ]

( حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا عبد الله بن أسامة الحلبي ثنا حجاج بن أبي منيع عن جده عن الزهري قال : فتزوج رسول الله صلى الله عليه و سلم أم حبيبة بنت أبي سفيان و كانت قبله تحت عبيد الله بن جحش الأسدي أسد خزيمة فمات عنها بأرض الحبشة و كان خرج بها من مكة مهاجرا ثم افتتن و تنصر فمات نصراني و أثبت الله الإسلام لأم حبيبة و الهجرة ثم تنصر زوجها و مات و هو نصراني و أبت أم حبيبة بنت أبي سفيان أن تتنصر و أتم الله تعالى لها الإسلام و الهجرة حتى قدمت المدينة فخطبها رسول الله صلى الله عليه و سلم فزوجها إياه عثمان بن عفان قال الزهري : وقد زعموا أن النبي صلى الله عليه و سلم كتب إلى النجاشي فزوجها إياه و ساق عنه أربعين أوقية )وأسد الغابة

[ جزء 1 - صفحة 1353 ]

( هند . أسلمت قديما بمكة وهاجرت إلى الحبشة مع زوجها عبيد الله بن جحش فتنصر بالحبشة . ومات بها وأبت هي أن تتنصر وثبتت على إسلامها فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي بالحبشة )وصحيح أبي داود[ جزء 2 - صفحة 396 ]ح 1853 ( صحيح )عن أم حبيبة أنها كانت تحت عبيد الله بن جحش فمات بأرض الحبشة فزوجها النجاشي النبي صلى الله عليه وسلم وأمهرها عنه أربعة آلاف وبعث بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع شرحبيل ابن حسنة قال أبو داود حسنة هي أمه * ( صحيح ) و الاستيعاب[ جزء 1 - صفحة 264 ] وسنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10[ جزء 7 - صفحة 70 ]ح 13201و[ جزء 7 - صفحة 139 ] ح 13575 و[ جزء 7 - صفحة 232 ] ح 14112 و الآحاد والمثاني المؤلف : أحمد بن عمرو بن الضحاك أبو بكر الشيباني الناشر : دار الراية – الرياض الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د. باسم فيصل أحمد الجوابرة عدد الأجزاء : 6 [ جزء 5 - صفحة 417 ] ح 3067 و[ جزء 5 - صفحة 417 ] ح 3068 وإرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل المؤلف : محمد ناصر الدين الألباني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة : الثانية - 1405 – 1985 عدد الأجزاء : 8 [ جزء 6 - صفحة 253 ] والمعجم الكبير المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مكتبة العلوم والحكم – الموصل الطبعة الثانية ، 1404 – 1983 تحقيق : حمدي بن عبدالمجيد السلفي عدد الأجزاء : 20 [ جزء 23 - صفحة 218 ]ح 401 ( حدثنا محمد بن عمرو بن خالد الحراني ثنا أبي ثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة بن الزبير : في تسمية من هاجر إلى أرض الحبشة مع جعفر بن أبي طالب من بني أسد بن خزيمة عبيد الله بن جحش بن رئاب مات بأرض الحبشة نصرانيا ومعه أم حبيبة بنت أبي سفيان واسمها رملة فخلف عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنكحه إياها عثمان بن عفان بأرض الحبشة و أم حبيبة أمها صفية بنت أبي العاص أخت عفان بن أبي العاص عمة عثمان بن عفان ) والكشاف للزمخشري [ جزء 1 - صفحة 1247 ] و تفسير القرطبي [ جزء 14 - صفحة 144 ] وزاد المعاد في هدي خير العباد المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية - بيروت – الكويت الطبعة الرابعة عشر ، 1407 – 1986 تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط عدد الأجزاء : 5[ جزء 3 - صفحة 20 ]و البداية والنهاية المؤلف : إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي أبو الفداء الناشر : مكتبة المعارف – بيروت عدد الأجزاء : 14[ جزء 4 - صفحة 143 ] ( قلت أما تنصر عبيد الله بن جحش فقد تقدم بيانه وذلك على أثر ما هاجر مع المسلمين الى أرض الحبشة استزله الشيطان فزين له دين النصارى فصار اليه حتى مات عليه لعنه الله وكان يعير المسلمين فيقول لهم أبصرنا وصأصأتم ) و تاريخ ابن خلدون [ جزء 2 - صفحة 404 ] ( و أما عبيد الله بن جحش فأقام على ما هو عليه حتى جاء الإسلام فأسلم و هاجر إلى الحبشة فتنصر و هلك نصرانيا و كان يمر بالمهاجرين بأرض الحبشة فيقول : فقحنا و صأصأتم أي أبصرنا و أنتم تلتمسون البصر مثل ما يقال في الجر و إذا فتح عينيه فقح و إذا أراد و لم يقدر صأصأ ) ومن أراد المزيد زدناه
بحث : أسد الله الغالب