عرض مشاركة واحدة

محمد المياحي
المستبصرون
رقم العضوية : 36051
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 452
بمعدل : 0.08 يوميا

محمد المياحي غير متصل

 عرض البوم صور محمد المياحي

  مشاركة رقم : 25  
كاتب الموضوع : العاقبة للمتقين المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-07-2009 الساعة : 06:57 PM


استلم هذه التسع قنابل الحارقه الخارقه
من محمد المياااااااااااااااااااحي
شجعوني شباب والله اذا واحد شجعني العب جوله بيهم


عائشة تأمر بالتوسل بقبر النبي (ص)
عدد الروايات : (
9 )


سنن الدارمي
- المقدمة - ما أكرم الله تعالى نبيه (ص) بعد - رقم الحديث : ( 92 )
‏- حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏سعيد بن زيد ‏ ‏، حدثنا : ‏عمرو بن مالك النكري ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ‏ ‏قال :
قحط ‏ ‏أهل ‏ ‏المدينة ‏ ‏قحطاً ‏ ‏شديداً فشكواً إلى ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقالت : إنظروا قبر النبي (ص) ‏فإجعلوا منه ‏ ‏كوى ‏ ‏إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف ، قال : ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى ‏ ‏تفتقت ‏ ‏من الشحم فسمي عام ‏ ‏الفتق. ‏

الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء

19519 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك ، قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب ، دخل عليها رسول الله (ص) : فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، وتشبعيني وتعرين ، وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) : فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر).
حلية الأولياء - عاصم بن سليمان الأحول

3559 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، ثنا : أحمد بن حماد بن رغبة ، حدثنا : روح بن صلاح ، أخبرنا : سفيان ، عن عاصم ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها فقال : يرحمك الله ، فإنك كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينني ، وتعرين وتكسينني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعمينني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه وألبسها إياه ، وكفنها فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يحفرون قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه ثم قال : الحمد لله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، وأوسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق ، غريب من حديث عاصم والثوري ، لم نكتبه إلا من حديث روح بن صلاح ، تفرد به.

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : (256 )
15399 - وعن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم على (ر) دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي كنت أمي بعد أمي تجوعين وتشبعينى وتعرين وتكسيني وتمنعين نفسك طيباً وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ثم أمر أن تغسل ثلاثاً فلما بلغ الماء الذى فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يجفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده وأخرج ترابه بيده فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه فقال : الله الذى يحيى ويميت وهو حى لا يموت إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق (ر) ، رواه الطبراني في الكبير والأوسط وفيه روح بن صلاح وثقه إبن حبان والحاكم وفيه ضعف ، وبقية رجاله رجال الصحيح.




المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : )147)

34425 - رحمك الله : يا أمي ! كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينني وتعرين وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً وتطيبيني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة الله الذي يحي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ووسع مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبل يا أرحم الراحمين.


محمود سعيد ممدوح - رفع المنارة - رقم الصفحة : ( 114 )

4 - قال الطبراني في المعجم الكبير ( 2 4 / 352 ) حديث رقم 87 1 : ، حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبى طالب دخل عليها رسول الله جل وعز ، فجلس عند رأسها فقال : قوله : وخالف الجماعة خطاً ، بل تابعه الفزارى الإمام الثقة في عشرة النساء ( ص 90 ) ، ثم ذكر أن حماداً يتايد برواية ذكرها عن علي بن زيد وهذا أيضاً خطأ ، فعلي بن زيد كانه أخطا فرواه بوجهين : وجه كرواية حماد ، واخر مخالف له في المسند ( 6 / 182 ) ، وليس المقصود التنبيه على هذه الأخطاء ، ولكن المقصود ذكر عبارة الألباني ، وأن زيادة حماد بن سلمة أولى بالقبول في حديث الاعمى ، رحمك الله : يا أمي كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعينى وتعرين وتكسيني وتمنعين نفسك طيباً وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ) ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذى فيه الكافور سكبه رسول (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود يحفرون ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه ثم قال : الله الذى يحمص ويميت وهو حى لا يموت إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً وأدخلوها اللحد هو والعباس وأبو بكر الصديق (ر) ، ورواه من هذا الوجه الطبراني في الأوسط ( 1 / 152 ) ، ومن طريقه أبو نعيم في الحلية ( 3 / 121 ) ، وإبن الجوزى في العلل المتنا هية ( 1 / 268 ) ، وهو حديث حسن.

- قال الهيثمى في مجمع الزوائد ( 9 / 257 ) : رواه الطبراني في الكبير والأوسط ، وفيه روح بن صلاحوثقه إبن حبان والحاكم وفيه ضعف وبقية رجاله رجال الصحيح.

- قلت : شيخ الطبراني أحمد بن حماد بن زغبة ثقة من شيوخ النسائي ولم يخرج له في الصحيح ، أما روح بن صلاح فقد إختلف فيه فوثقه قوم وضعفه اخرون فمثله يحتاج لاعمال النظر لبيان حاله.

- فقال عنه الحاكم في سؤالات السجزى : ثقة مأمون.

- وذكره إبن حبان في الثقات ( 8 / 244 ) .

- وروى عنه يعقوب بن سفيان الفسوى في المعرفة والتاريخ ( 3 / 406 ) فهو ثقة عنده ، قال الفسوى ( التهذيب : 11 / 378 ) : كتبت عن ألف شيخ وكسر كلهم ثقات . ا ه‍.

- أما من جرحه فلم يذكر سبب جرحه ولم يفسره ، ففى المؤتلف والمختلف للدار قطني ( 3 / 1733 ) قال : روح بن صلاح بن سيابه يروى عن إبن لهيعة وعن الثوري وغيرهما كان
ضعيفاً في الحديث سكن مصر . ا ه‍ ، ومثله لإبن ماكولا في الإكمال ( 5 / 15 ) وإبن عدى في الكامل ( 3 / 1005 ) ، وهذا جرح مبهم غير مفسر فيرد في مقابل التعديل المذكور قبله كما هو مقرر.

الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 47 )

10 - وأخبرنا : الشيخ القاضي ، الإمام الزاهد ، زين الائمة ، أبو الحسن علي بن أحمد العاصمي الخوارزمي ، أخبرنا : القاضي الإمام ، شيخ القضاة إسماعيل بن أحمد الواعظ ، أخبرنا : والدي شيخ السنة أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي ، أخبرنا : علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا : سليمان بن أحمد بن أيوب ، حدثنا : أحمد بن حماد بن رغبة المصري ، حدثنا : روح بن صلاح ، حدثنا : الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب (ع) دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني وتعرين وتكسوني وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني تريدين بذلك وجه الله تعالى والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده الشريفة ، ثم خلع قميصه فألبسها إياه وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد وأبا أيوب الأنصاري وعمر بن الخطاب وغلاماً أسود فحفروا قبرها ، فلما بلغوا قبرها ، حفره رسول الله (ص) بيده وأخرج ترابه بيده فلما فرغ دخل رسول الله (ص) فإضطجع فيه ثم قال : ياالله الذي يحيى ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها بحق نبيك محمد والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً وأدخلها اللحد هو والعباس وأبو بكر.

الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 287 )
- روى الطبراني في الكبير والأوسط برجال الصحيح غير روح بن صلاح - وثقه إبن حبان وفيه ضعف ، عن أنس بن مالك والطبراني في الأوسط برجال ثقات غير سعدان بن الوليد فيحرر رجاله ، عن إبن عباس (ر) قالا : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب (ر) دخل عليها رسول الله (ص) فجلس عند رأسها ، فقال : يرحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني وتعرين وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله تعالى والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً وثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب (ر) ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده وأخرج ترابه ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) قبرها فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت ، وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوا اللحد هو العباس وأبو بكر الصديق (ر) قال إبن عباس (ر) : فلما سوى عليها التراب ، قال بعضهم : يا رسول الله ، رأيناك صنعت شيئاً لم تصنعه بأحد فقال : إني ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة وإضطجعت في قبرها لأخفف عنها من طغطة القبر ، إنها كانت أحسن خلق الله إلي صنيعاً بعد أبي طالب.




من مواضيع : محمد المياحي 0 ابــــــــداء مساعده وفي الاخص الاخ الطالب بما يخص الوثائق
0 استفسار من اهل السنه
0 كشف التلاعب بكلام السيد كمال الحيدري في التسجيل
0 ما هو موقف الصحابي بلال من الامام علي مع الادله
0 سؤال للسنه والوهابيه ...!!!
رد مع اقتباس