عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية محمد البيضاني
محمد البيضاني
عضو برونزي
رقم العضوية : 19076
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 412
بمعدل : 0.07 يوميا

محمد البيضاني غير متصل

 عرض البوم صور محمد البيضاني

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : محمد البيضاني المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-05-2009 الساعة : 10:03 PM


34 ـ تمنا


هو السيّد أبو الحسن دستغيب الشيرازي ، المتخلص في شعره بتمنا .

من شعراء شيراز المشهورين في القرن الثاني عشر الهجري ، عاصر السلطانين سليمان وحسين الصفويين ، توفي سنة 1118هـ .

له (ديوان شعر)



35 ـ راجي


هو أبو الحسن بن علي أكبر التبريزي ، المتخلص في شعره براجي .

من مشاهير علماء وادباء إيران في أواخر القرن الثالث عشر الهجري ، ومن شعراء تبريز المعروفين .

له (ديوان شعر) بالفارسية والتركية .

ولد في تبريز سنة 1247هـ ، وغرق في بحر القلزم عند مراجعته من الحج سنة 1292هـ ، وقيل سنة 1293هـ .




36 ـ جناب الاصفهاني


هو أبو طالب بن نصير الاصفهاني ، المتلقّب في شعره بجناب .

من شعراء وخطاطي اصفهان ، عرف بجودة الخط ، وله (ديوان شعر) .

عاصر السلطان حسين الصفوي ، وحظي لديه ، وأصبح كاتب الانشاء في ديوانه . توفي سنة 1105هـ ، وقيل سنة 1135هـ .



37 ـ كليم الكاشاني


هو أبو طالب الهمداني ، الكاشاني ، المتلقّب في شعره بكليم .

من مشاهير شعراء إيران في القرن الحادي عشر الهجري ، أصله من همدان ، نشأ وترعرع في كاشان . رحل إلى بلاد الهند وتقرب بها من بلاط الشاه نواز ابن الميرزا رستم الصفوي وحظي لديه ، وفي عام 1028هـ رجع إلى إيران ، وبعد سنتين رجع إلى الهند ولقى الحظوة من امرائها وأعيانها ، ولقبه شاه جهان التيموري بلقب ملك الشعراء ، ولم يزل ساكناً كشمير حتى توفي بها في الخامس عشر من ذي الحجة سنة 1061هـ .

له من الآثار (ديوان شعر) ، ومنظومة (پاد شاه نامه) ، و(ظفر نامه شاه جهاني) .



38 ـ السيستاني


هو أبو الفرج السنجري ، وقيل السگزي ، السيستاني .

من مشاهير شعراء سيستان في إيران ، وله (ديوان شعر) . كان من الموالين لأبي علي سيمجور حاكم خراسان مادحاً له ، ومعادياً لآل سبكتكين الغزنوية هاجياً لهم .

بعد أن تغلب السلطان محمود الغزنوي على آل سيمجور ، أمر بقتله ، فشفع له الشاعر المعروف عنصري ـ وكان من تلامذته ـ عند السلطان وخلّصه من القتل .

عمّر طويلاً ، وتوفي حدود سنة 421هـ



39 ـ الميرزا القمي


هو الشيخ أبو القاسم بن حسن ، وقيل محمّد حسن ، وقيل محمّد بن حسن بن نظر علي الجيلاني ، الشفتي ، القمي ، المشهور بالميرزا القمي ، والفاضل القمي ، والمحقق القمي .

من مشاهير علماء المسلمين ، وكان مجتهداً ، فقيهاً ، محققاً ، مدققاً ، فاضلاً ، مؤلفاً ، أديباً ، شاعرا .

ولد في جابلق ـ من أعمال جيلان ـ سنة 1152هـ ، وقيل سنة 1153هـ ، ولما شب انتقل لطلب العلم إلى مدينة خوانسار ، وبها تخرج على علمائها كالسيّد حسين الخوانساري وأمثاله من العلماء ، ثم هاجر إلى العراق وسكن كربلاء حقبة من الزمن ، ثم عاد إلى إيران ونزل باحدى قرى جابلق ، ثم انتقل إلى اصفهان ، وبعد مدة دخل شيراز أيام السلطان كريم خان الزند ، ولم يزل يتنقل في المدن الايرانية حتى استقر في قم وذلك أيام السلطان فتح علي شاه القاجاري ، ولم يزل يتصدر المرجعية الدينية والدنيوية في قم حتى توفي بها سنة 1231هـ ، وقيل سنة 1232هـ ، ودفن بها . تخرج عليه جملة من العلماء والفضلاء .

له مؤلفات كثيرة بالعربية والفارسية منها : (القوانين المحكمة) ، و(مرشد العوام) ، و(المناهج) ، و(معين الخواص) ، و(الغنائم) ، و(ديوان شعر) ، و(الفرائض والمواريث) ، و(الارث) ، و(بيع الفضولي) ، و(قوانين الاصول) ، و(بيع المعاطاة) ، و(الرد على الصوفيه والغلاة) ، و(جامع الشتات) ، و(القضايا والشهادات) وغيرها ، وله أكثر من ألف رسالة في مواضيع مختلفة باللغتين العربية والفارسية ، وله منظومة في البديع .



40 ـ الخراساني



هو السيّد أبو القاسم الخراساني ، المشهدي ، الشيرازي ، المعروف بالقاري ، وقيل القادري .

كان خراسانياً ، سكن شيراز ، وكان من مشاهير قراء القرآن وشعراء عصره .

عاصر السلطان عباس الصفوي الثاني ، وكان حياً سنة 1083هـ . له (ديوان شعر) ، ومنظومة (نظم اللآلئ) .




41 ـ راز الشيرازي



هو أبو القاسم بن عبدالنبي ، وقيل محمّد نبي الحسيني ، الشريفي ، الشيرازي ، الذهبي ، المشهور بميرزا بابا ، المتلقبُ في شعره براز .

اديب ، شاعر ، متكلم ، مُلمّ بالأدب العربي ، مؤلف ، وكان صوفي الطريقة ، عارف معروف ، ومن أقطاب السلسلة الذهبية من الصوفية .

كان سادناً لمرقد السيّد أحمد شاه چراغ ابن الامام موسى الكاظم (عليه السلام)بشيراز ، ومن المعاصرين للسلطان ناصر الدين شاه القاجاري محظّيا لديه . توفي سنة 1286هـ ، ودفن بمشهد الامام الرضا (عليه السلام) بخراسان .

له مؤلفات كثيرة منها : (مراقد العارفين) ، (وبراهين الامامة) ، و(آيات الولاية) ، و(طباشير الحكمة) ، و(أسرار الولاية) ، و(ديوان شعر) ، و(تذكرة الأولياء) ، و(قوائم الأنوار) ، وله منظومة (كوثر نامه) ، وله (مرصاد العباد) وغيرها .



42 ـ ثنائي الفراهاني



هو السيّد أبو القاسم بن عيسى بن محمّد حسن بن عيسى بن أبي الفتح ابن أبي الفخر الحسيني ، الفراهاني ، الطهراني ، الملقب بقائم مقام ، المتلقّبُ في شعره بثنائي .

من علماء وادباء إيران في القرن الثالث عشر الهجري ، وكان شاعراً ، كاتباً ، وزيراً ، مؤلفاً .

ولد سنة 1193هـ ، وفي سنة 1237هـ وبعد وفاة والده تصدر للوزارة أيام السلطان فتح علي شاه القاجاري ، ولقبه بقائم مقام ، ومن بعده ادرك حكم السلطان محمّد شاه القاجاري ، ولم يزل حتى وشى به أعداؤه لدى السلطان محمّد شاه ، فأمر بقتله سنة 1251هـ .

من آثاره : (ديوان شعر) ، و(الجهاديه) ، و(جلايرنامه) ، وله (منشئآت قائم مقام) .



43 ـ نباتي التبريزي


هو السيّد أبو القاسم بن محترم الاشتبيني ، القراجه داغي ، التبريزي ، المتلقّب في شعره بنباتي أو خان چوپانى أو مجنون شاه .

من عرفاء ومتصوفة إيران المعروفين ، وكان شاعراً وله ديوان شعر باللغة التركية ، وله (ديوان شعر) بالفارسية ، توفي سنة 1262هـ في قرية اشتبين من قرى قره داغ باذربيجان .



44 ـ الفندرسكي



هو السيّد أبو القاسم بن ميرزا بيگ بن صدر الدين الحسيني ، الموسوي ، الفندرسكي ، الاسترابادي ، وفندرسك من توابع استرآباد بجرجان .

من علماء إيران المشهورين ، وكان حكيماً ، فاضلاً ، فيلسوفاً ، رياضياً ، مؤرخاً ، صوفياً ، أديباً ، شاعراً ، مؤلفاً .

كان من أعيان استراباد ، وعاصر السلطانين الشاه عباس والشاه صفي الصفويين وحظي لديهما .

قام برحلة إلى الهند ، ولقي بها كل اعزاز وتقدير من حكامها وأعيانها ، ثم عاد إلى إيران .

بعد أن عمر حوالي الثمانين سنة توفي في اصفهان سنة 1050هـ ودفن بها .

من آثاره (ديوان شعر) ، و(الرساله الصناعية) ، و(تاريخ الصفوية) ، و(مقولة الحركة والتحقيق فيها) ، و(شرح كتاب المهارة) .




45 ـ أبو هريرة العجلي


من أدباء وشعراء أهل البيت ، وكان ناسكاً ، محدثاً .

صحب الامام الباقر (عليه السلام) ومدحه في شعره ، وعاصر الإمام الصادق (عليه السلام) ، وقد ترحّم عليه الامام الصادق (عليه السلام) ، رثى الإمام الصادق (عليه السلام) بعد شهادته .

كان يسكن البصرة ، وتوفي سنة نيف وخمسين ومائة .

روي عن أبي بصير قال قال أبو عبدالله (عليه السلام) : من ينشدنا شعر أبي هريرة؟ قلت : جعلت فداك انه كان يشرب ، فقال (عليه السلام) : رحمه الله ، وما من ذنب إلاّ ويغفره الله تعالى لولا بغض علي (عليه السلام) .

ومن شعره في رثاء الإمام الصادق (عليه السلام) عندما أرادوا اخراج جنازته إلى البقيع ليدفن :

أقول وقد راحوا به يحملونه*** على كاهل من حامليه وعاتقِ

أتدرون ماذا تحملون إلى الثرى***ثبيراً ثوى من رأس علياء شاهقِ

غداة حثى الحاثون فوق ضريحه***تراباً وأولى كان فوق المفارق

أيا صادق ابن الصادقين إليّةٌ***بآبائك الأطهار حلفة صادق

لحقاً بكم ذو العرش أقسم في الورى***فقال تعالى الله ربّ المشارق

نجوم هي اثنا عشرة كنَّ سُبَّقاً***إلى الله في علم من الله سابق




46 ـ فتوحي المروزي


هو أثير الدين المروزي ، الملقب بشرف الحكماء ، والمعروف بفتوحي .

من أدباء وشعراء إيران في القرن السادس الهجري .

ولد ونشأ في مرو ، وأصبح من أعيانها .

عاصر السلطان سنجر السلجوقي وحظي لديه .

كان معاصراً للأديب صابر المتوفى حدود سنة 550هـ .



47 ـ الضبّي



هو أبو العباس أحمد بن إبراهيم الضبّي ، المعروف بالكافي الأوحد ، والملقب بالرئيس .

من كبار وزراء وأدباء عصره ، وكان شاعراً ، كاتباً ، تتلمذ على الصاحب ابن عباد وتخرج عليه .

استوزره فخر الدولة علي بن بويه الديلمي بعد الصاحب ابن عباد .

توفي في بروجرد سنة 397هـ ، وقيل في شهر صفر سنة 399هـ ، وقيل سنة 398هـ ، ونقل جثمانه إلى كربلاء ودفن فيها .

له (ديوان شعر) ، ومن شعره في الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) :

لعليٍّ الطهر الشهير***مجدٌ أناف على بثيرِ

صنو النبي محمّد***ووزيره يوم الغدير

وخليل فاطمة ووا***لد شبر وأبو شبير

ومن شعره :

لا تركنن إلى الفرا***ق فإنّه مر المذاق

والشمس عند عذوبها***تصفر من ألم الفراق



48 ـ الجامي


هو أبو نصر أحمد بن أبي الحسن بن محمّد بن جرير بن عبدالله بن ليث البجلي ، النامقي ، الجامي ، الخراساني ، التوشيزي ، الملقب بژنده پيل وپير جام وأحمد جام .

من مشاهير شيوخ وأئمة الصوفية ، وكان أديباً شاعراً ، مؤلفاً .

ولد بقرية نامق من توابع قصبة جام من أعمال مدينة ترشيز بخراسان ، ولما بلغ الثانية والعشرين من عمره أصابته جذبة إلهية ، فترك وطنه وذويه وأقام ببعض الجبال منقطعاً إلى العبادة والرياضة فرأى الخضر (عليه السلام) ، فلقنه بعض الأذكار والأوراد ، ولم يزل مقيماً في الجبل 18 سنة منكباً على العبادة حتى عام 480هـ فترك الجبل وتوجه إلى جام ، فأخذ في ارشاد الناس وتوجيههم إلى الله تعالى ، فتاب عليه خلق كثير من العصاة والمتمردين .

توفي سنة 536هـ .

من آثاره (أنيس التائبين) ، و(الاعتقادات) ، و(بحار الحقيقة) ، و(روضة المذنبين) ، و(مفتاح النجاة) ، و(التذكيرات) ، و(سراج السائرين) ، و(ديوان شعر) وغيرها .



49 ـ اليعقوبي


هو أبو العباس أحمد ابن أبي يعقوب إسحاق بن جعفر بن وهب بن واضح العباسي بالولاء ، الاصبهاني ، المعروف باليعقوبي ، وابن واضح ، وابن اليعقوبي .

مؤرخ وجغرافي مشهور ، أديب شاعر ، رحالة ، مؤلف .

ولد ببغداد وتجول في البلدان ، فزار أرمينية والهند ومصر وبلاد المغرب وخراسان وفلسطين .

كان المعتصم العباسي أيام المأمون يرسله في كل عام إلى سمرقند لشراء الرقيق الأتراك .

وأيام تواجده في مصر والمغرب لقى الحظوة والرعاية والاكرام من الطولونيين .

توفي سنة 284هـ ، وقيل كان حياً سنة 292هـ .

له من الآثار والكتب (البلدان) ، و(التاريخ) ، و(المسالك والممالك) ، و(أخبار الامم السالفة) ، و(مشاكلة الناس لزمانهم) .

ومن شعره في الطولونيين :

ان كنت تسأل عن جلالة ملكهم***فاربع وعج بمراتع الميدانِ

وانظر إلى تلك القصور وما حوت***وامرع بزهرة ذلك البستان

وان اعتبرت ففيه أيضاً عبرة***تنبيك كيف تصرف العصران




توقيع : محمد البيضاني


من مواضيع : محمد البيضاني 0 جديد قصيدتين للرادود مقداد الساعدي بمناسبة استشهاد الامام الكاظم عليه السلام
0 ابناء الخط الصدري تصلي خلف امام جمعة النجف تلبية لدعوة سماحة السيد القائد مقتدى الصدر
0 البوم من نوادر صور السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
0 بعد موافقتهم بقاء جزء من قوات الاحتلال عبطان ينتقد الذين يقفون مع الاحتلال ويشرع
0 مصور كتاب الصوم بين السائل والمجيب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
رد مع اقتباس