الموضوع: احمد بن حمبل
عرض مشاركة واحدة

عارف G
مــوقوف
رقم العضوية : 25119
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 52
بمعدل : 0.01 يوميا

عارف G غير متصل

 عرض البوم صور عارف G

  مشاركة رقم : 19  
كاتب الموضوع : عيمي كويتي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-11-2008 الساعة : 06:27 PM


زيارة المراقد فقرة صغيرة بين فقرات الشريعة الإسلامية الكبيرة والكثيرة، قد لا تتعدى كونها عملاً مباحاً يستوي فيه طرف الفعل مع طرف الترك، وإن كان كثيراً ما يرتقي إلى درجة الاستحباب متى ما اقترنت به نية صالحة. وقد كان منهياً عنه في بداية التشريع الإلهي حتى سمح به النبي صلى الله عليه وسلم بقوله الشريف: (نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها)([1]). ولم يرد عنه في القرآن العظيم تنويه ولا ذكر قط!
هذا العمل - الذي لو مات مسلم ولم يكن قد زار قبراً أو دخل مزاراً لما سئل عنه لمَ ترك أو فعل؟ فلماذا هذا التضخيم ؟


من المعلوم إن الشيعة طفيليين على كتب أهل السنة . ومن ما يحير اللبيب هو أن تجد الشيعة يستشهدون بكتب أهل السنة وفي نفس الوقت يحتجون بكذب هذه الكتب ويرمون أصحابها بالكفر أو الفسق ....الخ

أما لديكم كتب أيها الشيعة تستطيعون من خلالها أن تدعوا الناس بما فيها من أحاديث وتبينوا أخطاء الآخرين من خلالها ، أم إنكم لا تصدقون ما في كتبكم ولا تؤمنوا به.

يجب عليك عند أراد الأحاديث من كتب أهل السنة أن تبين درجة كل حديث وهل توجد أحاديث تعارض تلك الأحاديث التي أوردت من عدمه وبيان جميع أقوال علماء أهل السنة في تلك الأحاديث لكي تبتعد عن الكذب المتعمد والتدليس .

إنه ليأتي المحدث أو الناقد من أهل السنة ليستعرض بعض الأحاديث الضعيفة أو الموضوعة ليبين عوره . فتجعل الشيعة ذلك حجة وإن الحديث وجد في كتاب فلان من الناس . لقد جاء به لينقده ويبين عوره لناس . والشيعة تثبت لناس إن فلان من الناس أقر بهذا الخبر أو الحديث . هل إذا جئت بمقال لتنتقده يعتبر ذلك إقرار منك بصحة ذلك المقال أو الرضاء به؟

عندما تؤمن بما يعتقده أهل السنة والجماعة وتعتقد معتقدهم وتفهم فهمهم تستطيع فقط الاستشهاد بكتبهم . أما الآن فأنتم مجرد طفيليين على كتب أهل السنة والجماعة . وللحاق بهم عليكم عدم تأجير عقولكم للفقيه ، ولو كتبتم بجمع حواسكم الخمسة لن تستطيعوا ألحاق بأهل السنة حتى تدعوا الكذب والتدليس وتدعوا ما تعتقدونه في الفقيه . وتشتغلوا بما آمركم به ربكم ... عندها فقط يتحرر العقل الشيعي من سلطوية وعقدة الفقيه والتفكير بعقله لا بعقل الفقيه والإطلاع على ما عند الآخر والتمييز بين الخطأ والصواب بعقله لا بعقل الفقيه .


عن أبي الجوزاء أوس بن عبدالله قال: "قحط أهل المدينة قحطاً شديداً، فشكوا إلى عائشة فقالت: "انظروا قبر النبي –صلى الله عليه وسلم- فاجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف، قال: ففعلوا فمطرنا مطراً حتى نبت العشب، وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق.



الجواب


لا شك أن الدارمي –رحمه الله- من علماء الحديث ومن أصحاب الكتب المصنفة فيه، ولكن لا تلازم بين عدالة وإمامة الجامع للأحاديث في مصنف، وبين صحة كل ما ورد فيه؛ لأنه يذكر الأحاديث بأسانيدها، ويستطيع الباحث عن صحتها بعد ذلك أن يعرف هل هي صحيحة أو لا من خلال البحث؟

فهذا الحديث أخرجه الدارمي في سننه رقم (92) باللفظ المذكور في السؤال،

ولكن الحديث فيه علل من حيث الإسناد ومن حيث المتن، فأما من حيث الإسناد:

1-فيه سعيد بن زيد، نقل العقيلي في الضعفاء عن يحيى بن معين أنه ضعيف، وأنه ليس بشيء، وضعفه يحيى بن سعيد.

فإذا انفرد في مثل هذا الحديث فهذه علة قوية.

2-فيه أبو النعمان: محمد بن الفضل الملقب بعارم،قال فيه الحافظ في التقريب: ثقة ثبت تغير في آخر عمره، وقد نص على اختلاطه البخاري وأبو حاتموالعقيلي والنسائي والدارقطني.

3-فيه عمرو بن مالك النكري قال فيه ابن حبان:
يخطئ ويغرب، وقال في الكامل في الضعفاء: منكر الحديث عن الثقات ويسرق الحديث، وقال ابن حجر في التقريب: صدوق له أوهام،
وإن كان قد نقل في التهذيب من الطعن فيه ما يظهر للناظر أنه أدنى مرتبة من قوله صدوق له أوهام، والله أعلم.

وأما من حيثالمتن:

1-ما قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الرد على البكري، وما روي عن عائشة –رضي الله عنها- من فتح الكوة من قبره إلى السماء لينزل المطر فليس بصحيح، ولا يثبتإسناده،
ومما يبين كذب هذا أنه في مدة حياة عائشة –رضي الله عنها- لم يكن للبيت كوة، بل كان باقياً كما كان على عهد النبي –صلى الله عليه وسلم-،

بعضه مسقوف وبعضه مكشوف، وكانت الشمس تنزل فيه كما ثبت في الصحيحين البخاري (545) ومسلم (610) عن عائشة –رضي الله عنها- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- صلى العصر والشمس في حجرتها لم يظهر الفيء من حجرتها،
ولم تزل الحجرة كذلك في مسجد الرسول –صلى الله عليه وسلم-،
ومن حينئذ دخلت الحجرة النبوية في المسجد،
ثم إنه بني حول حجرة
عائشة–رضي الله عنها- التي فيها قبر جدار عال،
وبعد ذلك جعلت الكوة لينزل منها من ينزل إذا احتيج إلى ذلك لأجل كنس أو تنظيف،
وأما وجود الكوة في حياة عائشة–رضي الله عنها- فكذب بين، ولو صح ذلك لكان حجة ودليلاً على
أن القوم لم يكونوا يقسمون على الله،وإنما فتحوا على القبر لتتنزل الرحمة عليه،
ولم يكن بدعائه أو بعلمه، فإن الله –تعالى-
يحب أن نتوسل إليه بالإيمان والعمل والصلاة والسلام على نبيه –
صلى الله عليه وسلم- ومحبته وطاعته وموالاته، فهذه هي الأمور التي يحب الله أن نتوسل بها إليه.

2-أن هذا الأثر فيه غرابة؛ لأن فتح السقف على القبر كيفيكون له أثر في نزول المطر؟! فهل المقصود أن يكون القبر حينئذ أقرب إلىالله؟

فكيف يقال هذا والنبي –صلى الله عليه وسلم- كان يقول عند وفاته: "في الرفيق الأعلى في الرفيق الأعلى"، كما في الصحيحين البخاري (4451) ومسلم (2192) من حديث عائشة –رضي الله عنها-؟ فمنزلته –عليه الصلاة والسلام- أعلى من أن يتصور أن يحول بينه وبين قربه من ربه سقف الحجرة فضلاً عن غيره.

وإن كان المقصود أن ينزل المطر على قبره، فإذاً كان قبره بحاجة إلى تنزل الرحمة عليه كما أشار إلى ذلك ابن تيمية، مع أن تنزل المطر على قبره لا يظهر كونه سبباً للاستسقاء.

3-أن من يستدل بهذا الأثر إنما يستدل به على التوسل بذات النبي –صلى الله عليه وسلم- كما هو وارد في السؤال أيضاً.

وهذا الاستدلال لا يستقيم حتى مع صحة الأثر، ولو كان باتفاق الصحابة –رضي الله عنهم-، وذلك أن الأثر ليس فيه إلا فتح الكوى، فليس فيه أن أم المؤمنين عائشة –رضي الله عنها- أمرتهم بالتوسل بذاته –عليه الصلاة والسلام- وقالت: قولوا: اللهم اسقنا بنبيك أو بجاهه ونحو ذلك.

4-أن هذا الأثر -على فرض صحته- هو من قبيل الموقوف عن عائشة –رضي الله عنها-،
وحينئذ فقد يكون اجتهاداً منها في هذه المسألة لم ينقل عن غيرها مثله،
ومن استقرأ ماجاء عن الصحابة –رضي الله عنهم- تبين له أنهم لم يكونوا يتوسلون بذات النبي –صلى الله عليه وسلم-، مع أنهم أصدق الناس له حباً وأكملهم له اتباعاً،
بل كانوا يتوسلون بدعائه –صلى الله عليه وسلم- في حياته،
وأما بعد مماته فكانوا يدعون الله مباشرة،
أو يطلبون ممن يرونه أصلح منهم وأتقى لله وأقرب إليه أن يدعو لهم كما في قصة عمر –رضي الله عنه- في توسله بالعباس –رضي الله عنه- حين قحطوا وذلك بطلب الدعاء منه، وهذا في البخاري (1010) من حديث أنس –رضي الله عنه-،
وكذلك طلبه من أويس القرني أن يدعو له، وهذا في مسلم (2542)
من حديث أُسير بن جابر –رضي الله عنه-، وكما طلب معاوية –رضي الله عنه- من يزيد بن الأسود أن يدعو في الاستسقاء.


وهذا يدل على أنهم لم يكونوا يتوسلون بذات النبي –صلى الله عليه وسلم-، إذ لو كانوا يرون التوسل به جائزاً ما عدلوا عنه إلى غيره،
بل إن عمر –رضي الله عنه-
وهو من هو في العلم والدين والفضل لم يتوجه إلى قبر المصطفى –
عليه الصلاة والسلام- عند الاستسقاء، بل إنما طلب من العباس –رضي الله عنه- الدعاء، وكان هذا بمجمع من الصحابة –رضي الله عنهم-،
ومع ذلك لم ينقل أن أحداًَ منهم أرشده إلى غير ما فعله (سبق تخريجه).

فلو فرض ثبوت النقل عن أحد من الصحابة –رضي الله عنهم- بخلاف ذلك كما في هذا الأثر عن عائشة –رضي الله عنها- لو صح، وكما ورد في أثر آخر أيضاً لم يثبت عن عثمان بن حنيف –رضي الله عنه-
فهذا لا يقاوم ما ثبت عن جمهورهم من ترك ذلك،
وما زال بعض الصحابة –رضي الله عنهم- يقول القول ولا يوافق عليه

سائرهم، كما كان ابن عمر –رضي الله عنهما- يغسل عينيه في الوضوء.

وكما كان أبو هريرة –رضي الله عنه- يغسل ذراعيه حتى يبلغ الإبط، وكقول ابن عباس في العول وبعض مسائل الفرائض وغير ذلك.

بل عائشة –رضي الله عنها- جاء عنها بعض مسائل لم يوافقها عليها سائر الصحابة –رضي الله عنهم- وعامة الأمة كثبوت المحرمية برضاع الكبير وغيرها.

وقول الصحابي إنما يكون حجة حين يوافقه بقية الصحابة –رضي الله عنهم- فيصبح إجماعاً.
أو لا ينقل عن غيره مخالفة له، أو لا يعرف له مخالف، فقوله حينئذ حجة عند طوائف من أهل العلم.

5-أن هذا الأثر لو صح أو صح غيره مما يدل على التوسل بالنبي –صلى الله عليه وسلم-، واعتقد الناظر صحة تلك الأدلة،
وأنهلامعارض لها فينبغي حينئذ أن يقتصر على التوسل بالنبي –صلى الله عليه وسلم- دون غيره،فإن إلحاق غيره به لا يصح بحال،
ولا يمكن الاستدلال له بذات الأدلة؛ لما لرسولالله –صلى الله عليه وسلم- من الخصوصية والمنزلة التي لا يشاركه -بل ولا يدانيه- فيها غيره.

وهذا على فرض صحة الأدلة وسلامتها من المعارض، مع أنا قد بينا خلاف ذلك، وليس لأحد حين يتبين له الحق أن يحيد عنه إلى غيره، وقد تبين له ضعف دليله، والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.
فتح الكوة فوق القبرالشريف
]روى الدارمي في سننه ، قال: حدثنا أبو النعمان حدثنا سعيد بن زيد حدثنا عمرو بن مالك النكري حدثنا أبو الجوزاء أوس بن عبد الله قال: ((قحط أهل المدينة قحطا شديدا فشكوا إلى عائشة فقالت: انظروا قبر النبي صلى الله عليه وسلم فاجعلوا منه كوى إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف، قال: ففعلوا. فمطرنا مطراً حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت من الشحم فسمي عام الفتق)). سنن الدارمي (1ـ 56)
ورواه إبراهيم الحربي "في الغريب" قال: حدثنا ابن أبي الربيع حدثنا عارم ، عن سعيد بن زيد عن عمرو بن مالك عن أبي الجوزاء قال : ((قحط الناس فشكوا إلى عائشة ، فقالت: انظروا إلى قبر النبي صلى الله عليه فاجعلوا منه كوا إلى السماء ، ففعلوا فمطروا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى تفتقت فسمي عام الفتق)). غريب الحديث (3 ـ476)
وهذه الأثر ضعيف جداً لأسباب:

الأول:
أن راويه عمرو بن مالك النكري ضعيف بمرة، قال ابن عدي في "الكامل" : منكر الحديث عن الثقات، ويسرق الحديث سمعت أبا يعلى يقول: عمرو بن مالك النكري: كان ضعيفا. " ثم قال بعد أن ساق له أحاديث: "ولعمرو غير ما ذكرت أحاديث مناكير. اهـ (6ـ1799 )
وقال عنه الحافظ في التقريب: صدوق له أوهام.
الثاني:
أن سعيد بنزيد الراوي عن عمرو فيه ضعف، قال يحيى بن سعيد: ضعيف. وقال السعدي: ليس بحجة يضعفونحديثه . وقال النسائي وغيره: ليس بالقوي وقال أحمد : ليس به بأس كان يحيى بن سعيدلا يستمرئه. كما في ميزان الاعتدال.
وقال عنه الحافظ في التقريب: صدوق له أوهام.
الثالث:
أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ، قال عنه الحافظ في التقريب: ثقة يرسل كثيراً.

الرابع:

أنه موقوف على عائشة وليس بمرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ،
ولو صح لم تكن فيه حجة لأنه أمر يحتمل أن يكون من قبيل الرأي والاجتهاد لها رضي الله عنها ،
وقول الصحابي ليس بحجة بإجماع أهل العلم.

الخامس:
أن أبا النعمان هذا هو محمد بن الفضل يعرف بعارم ، وهو وإن كان ثقة فقد اختلط في آخر عمره.
وقد أورده الحافظ برهان الدين الحلبي في كتابه "الاغتباط بمن رمي بالاختلاط" تبعا لابن الصلاح حيث أورده في المختلطين
من كتابه "المقدمة" وقال: (والحكم فيهم أنه يقبل حديث من أخذ عنهم قبل الاختلاط ولا يقبل من أخذ عنهم
بعد الاختلاط أو أشكل أمره فلم يدر هل أخذ عنه قبل الاختلاط أو بعده).

قال الشيخ الألباني "رحمه الله":
وهذا الأثر لا يدرى هل سمعه الدارمي منه قبل الاختلاط أو بعده فهو إذن غير مقبول فلا يحتج به.

وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية "رحمه الله" في (الردعلى البكري):
وما روي عن عائشة رضي الله عنها من فتح الكوة من قبره إلى السماء لينزل المطر فليس بصحيح ولا يثبت إسناده ومما يبين كذب هذا أنه في مدةحياة عائشةلم يكن للبيت كوة بل كان باقيا كما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم بعضه مسقوف وبعضهم مكشوف وكانت الشمس تنزل فيه

كما ثبت في الصحيحينعن عائشةأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي العصر والشمس في حجرتها لم يظهر الفيء بعد ولم تزل الحجرة كذلك حتى زاد الوليد بن عبد الملك في المسجد في إمارته لما زاد الحجر في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم .
ومن حينئذ دخلت الحجرة النبوية في المسجد ثم إنه بني حول حجرة عائشة
التي فيها القبر جدار عال وبعد ذلك جعلت الكوة لينزل منها من ينـزل إذا احتيج إلى ذلك لأجل كنس أو تنظيف.

وأما وجود الكوة في حياة عائشة فكذب بين ولو صح ذلك لكان حجة ودليلا على أن القوم لم يكونوا يقسمون على الله
بمخلوق ولا يتوسلون في دعائهم بميت ولا يسألون الله به وإنما فتحوا على القبر لتنـزل.

وتغافل عن هذه العلة الغماري في (المصباح - 43) كما تغافل عنها من لم يوفق للإصابة ليوهموا الناس صحة هذا الأثر .

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ، والحمد لله رب العالمين.

حتى لو كانت السيده عائشه من فعلت هذا ؟!!

والان هل عائشه على الدين الشيعي علي حد تعبيرك ؟!!
إنك جئت بحديث ضعيف وستدليت به على إن عائشة رضي الله عنها فعلت وهي لم تفعل وهذا كذب فهي في هذه الرواية الضعيفة لم تفعل وإنما أمرت ، وإن معظم رواياتكم عن الأئمة تبين بأن هنالك فرق بين فعل الإمام ، وبين أمر الإمام لغيره ، وتثبت إن الإمام قد يأمر بأمر قد لا يأتيه.
فعائشة الصديقة بنت الصديق إذا لم تفعل بل أمرت . فهي إذا كما قلت أنا وليست كما دلست أنت بهذه الرواية الضعيفة.









([1]) رواه مسلم. وفي رواية أبي داود: (فمن أراد أن يزور فليزر ولا تقولوا هُجراً).


من مواضيع : عارف G 0 السنة والشيعة ومن هو الذي يعمل للإسلام ؟
رد مع اقتباس