|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 81228
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 5,120
|
بمعدل : 1.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وهج الإيمان
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 03-05-2020 الساعة : 12:00 AM
هناك من صعق ممن يتجسس على مواضيعنا وردودنا عندما قلنا أن الشيخ علي أكبر الترابي يقول بان السيد الخوئي صحح كامل الطريق فراح يبتر عن الشيخ الترابي ويقول أن الشيخ علي أكبر الترابي يقول : والعجب من المحقق الخوئي حيث عدّ الطريق ضعيفاً بعلي بن الحسين السعدآبادي (16/249)
بتر هذا الكلام للشيخ علي أكبر الترابي وفيه يصرح أن هذا الرجل ثقه عند السيد الخو ئي وهذا تتمة كلامه : " مع أنّه يقول بوثاقته (7/120). "
قال السيد الخوئي في المعجم (في ترجمة إسماعيل بن مهران) ما نصه :
1445 - إسماعيل بن مهران :.... ، وطريق الصدوق إليه ، فيما يرويه من كلام فاطمة عليها السلام : محمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنه - ، عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن
أحمد بن محمد بن خالد البرقي ، عن أبيه ، عن إسماعيل بن مهران ، عن أحمد ابن محمد الخزاعي ، عن محمد بن جابر ، عن عباد العامري ، عن زينب بنت أمير المؤمنين عليهما السلام ، عن فاطمة عليها السلام .
والطريق صحيح."
نكرر لنصعقه أن الشيخ علي أكبر الترابي لم يظهر له السبب في تصحيح السيد الخوئي للسند بكامله لمولاتنا زينب عليها السلام وهذا مااكده لي أيضآ محققينا أن الشيخ علي اكبر الترابي فهم أن السيد الخوئي صحح كامل الطريق لمولاتنا زينب عليها السلام
وصاحب المفيد لايعبر عن رأي السيد الخوئي حتى يقال هذا رأي الخوئي
|
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان ; 03-05-2020 الساعة 02:44 AM.
|
|
|
|
|