عرض مشاركة واحدة

الشيخ عباس محمد
عضو برونزي
رقم العضوية : 81994
الإنتساب : Apr 2015
المشاركات : 1,288
بمعدل : 0.39 يوميا

الشيخ عباس محمد غير متصل

 عرض البوم صور الشيخ عباس محمد

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : الشيخ عباس محمد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-03-2019 الساعة : 10:54 PM


( روايات تنسب لله عز وجل الساق والرجل والعياذ بالله )

عدد الروايات : ( 38 )

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق - باب قوله : وتقول هل من مزيد

‏4567 - حدثنا : ‏عبد الله بن أبي الأسود ‏ ‏ ، حدثنا : ‏حرمي بن عمارة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏(ر) ‏، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال : ‏يلقى في النار ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع قدمه فتقول : قط قط. ‏


________________________________________

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق - باب قوله : وتقول هل من مزيد

‏4568 - حدثنا : ‏‏محمد بن موسى القطان ‏ ، حدثنا : ‏‏أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏‏عوف ‏، عن ‏‏محمد ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رفعه وأكثر ما كان يوقفه ‏ ‏أبو سفيان يقال : ‏‏لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ‏ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.


________________________________________

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ق - باب قوله : وتقول هل من مزيد

4569 - حدثنا : ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ، ‏أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏همام ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏قال النبي ‏ (ص) ‏: ‏تحاجت ‏ ‏الجنة والنار فقالت النار :‏ ‏أوثرت ‏ ‏بالمتكبرين ‏ ‏والمتجبرين ‏ ‏وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس ‏ وسقطهم ‏ ‏قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحداًً وأما الجنة فإن الله عز وجل ‏ ‏ينشئ ‏ ‏لها خلقاً.



________________________________________

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة ن والقلم - باب : يوم يكشف عن ساق

4635 - حدثنا : آدم ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏خالد بن يزيد ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي هلال ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏‏: يكشف ربنا ، عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا ‏ ‏رياء ‏ ‏وسمعة ‏ ‏فيذهب ليسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً واحداًً.


________________________________________

صحيح البخاري - كتاب الإيمان والنذور - باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته

‏6284 - حدثنا : ‏ ‏آدم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) :‏ ‏لا تزال جهنم ‏ ‏تقول : هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ‏ ، ‏رواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة.


________________________________________

صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى : وهو العزيز الحكيم

‏6949 - حدثنا : ‏ ‏إبن أبي الأسود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حرمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى في النار ‏ ‏ح ‏ ‏وقال لي ‏ ‏خليفة ‏: ، حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سعيد ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏وعن ‏ ‏معتمر ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى فيها ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع فيها ‏ ‏رب العالمين ‏ ‏قدمه ‏ ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.


________________________________________

صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

7002 - حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث بن سعد ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قالو : .... إنا سمعنا منادياً ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلاّ الأنبياء فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون : الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً ‏واحداًً.

________________________________________

صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب ما جاء في قول الله تعالى : إن رحمة الله قريب من المحسنين

7011 - حدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح بن كيسان ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏إختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت : النار ‏: ‏يعني ‏ ‏أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي وقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحداًً وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها : فتقول هل من مزيد ‏ ، ‏ثلاثاًً حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.

________________________________________

صحيح مسلم - كتاب الإيمان - باب معرفة طريق الرؤية

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

183 - وحدثني : ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حفص بن ميسرة ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري .... قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاًً مرتين أو ثلاثاًً حتى إن بعضهم ليكاد أن ‏ ‏ينقلب ‏ ‏فيقول : هل بينكم وبينه ‏ ‏آية ‏ ‏فتعرفونه بها فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ....


________________________________________

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

2186 - ‏وحدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شبابة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏ورقاء ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال : ‏تحاجت النار والجنة فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن عون الهلالي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو سفيان يعني محمد بن حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قال :‏ ‏إحتجت ‏ ‏الجنة والنار وإقتص الحديث بمعنى حديث ‏ ‏أبي الزناد.


________________________________________

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

2848 - حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏، ‏وحدثني : ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبان بن يزيد العطار ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏بمعنى حديث ‏ ‏شيبان.


________________________________________

صحيح مسلم - كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها - باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

2848 - حدثنا : ‏محمد بن عبد الله الرزي ‏ ، حدثنا : ‏‏عبد الوهاب بن عطاء ‏في قوله : عز وجل : ‏يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد ‏، ‏فأخبرنا عن ‏سعيد ‏، عن ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏‏أنس بن مالك ‏‏، عن النبي (ص) ‏أنه قال : لا تزال جهنم ‏يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة ‏ ‏فضل ‏حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.

________________________________________

سنن الترمذي - كتاب تفسير القرآن - باب ومن سورة : ق

3272 - حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏لا تزال جهنم تقول ‏ ‏: هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏، قال ‏أبو عيسى ،‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ،‏ ‏من هذا الوجه وفيه ، عن ‏ ‏أبي هريرة.

________________________________________

مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي هريرة (ر)

7661 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس ‏ ‏وسقطهم ‏ ‏وقالت : النار : ما لي لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.


________________________________________

مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد الخدري (ر)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

10743 - حدثنا : ‏ربعي بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن بن إسحاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال : .... فيأتيهم الله عز وجل فيقول :‏ ‏ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلاّ وقع ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد ‏ ‏رياء ....


________________________________________

سنن الدارمي - كتاب الرقاق - باب في سجود المؤمنين يوم القيامة

2803 - أخبرنا : ‏ ‏محمد بن يزيد البزاز ‏ ، عن ‏ ‏يونس بن بكير ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏ ‏إبن إسحق ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏‏سعيد بن يسار ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أبا هريرة ‏ ‏يقول : سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول :‏ ‏إذا جمع الله العباد في ‏ ‏صعيد ‏ ‏واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم عن ساقه فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى ‏: ‏يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ‏، ‏يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.


________________________________________

سنن الدارمي - كتاب الرقاق - باب قوله تعالى : هل من مزيد

2849 - أخبرنا : ‏ ‏حجاج بن منهال ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمار بن أبي عمار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏يلقى في النار أهلها ، وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏هل من مزيد ‏ ‏ثلاثاًً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها ‏ ‏فتزوى وتقول ‏: ‏قط ‏ ‏قط ‏ ‏قط.


________________________________________

إبن تيمية - العقيدة الواسطية - شرح العقيدة الواسطية - أحاديث الصفات - إثبات صفة الرجل والقدم لله عز وجل -
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 205 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله ، وفي رواية : عليها قدمه - فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط ، متفق عليه.



________________________________________

مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة مريم - يمثل لكل قوم معبودهم يوم القيامة - رقم الحديث : ( 3476 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

3381 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا : ، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، ع : يجمع الناس يوم القيامة قال : فينادي مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وصوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون ....... ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.


________________________________________

الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب البعث - باب جامع في البعث - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 340 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

18352 - وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : ‏يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياماً أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد‏ :‏ أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلاًًً من ربكم‏؟‏‏‏‏ ،‏ قالوا :‏ بلى ، قال :‏ ‏‏فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا‏‏‏ ، قال : ‏‏ فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته‏ ‏‏، قال :‏ ‏فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول‏ :‏ ما لكم لا تنطلقون كإنطلاق الناس‏؟‏ ، فيقولون‏ :‏ إن لنا لإله : ما رأيناه ، فيقول :‏ هل تعرفونه إن رأيتموه‏؟‏ فيقولون ‏:‏ إن بيننا وبينه علامة إذا رأيناها عرفناها ، قال : فيقول :‏ ما هي‏؟‏ فتقول ‏:‏ يكشف عن ساقه‏‏‏ ، قال : ‏‏فعند ذلك يكشف عن ساقه فيخر كل من كان نظره ، ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ....



________________________________________

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة " ن " - تفسير قوله تعالى :
يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 198 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- لما ذكر تعالى : أن للمتقين عند ربهم جنات النعيم ، بين متى ذلك كائن وواقع فقال تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، يعني يوم القيامة وما يكون فيه من الأهوال والزلازل والبلاء والإمتحان والأمور العظام.

- وقد قال البخاري : ههنا ، حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت النبي (ص) يقول : يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً ، وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وفي غيرهما من طرق وله ألفاظ وهو حديث طويل مشهور.

________________________________________

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - سورة هود - تفسير قوله تعالى :
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 363 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي الصحيحين ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) إختصمت الجنة والنار فقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين فقال الله عز وجل للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء وقال للنار : أنت عذابي أنتقم بك ممن أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فلا يزال فيها فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً يسكن فضل الجنة ، وأما النار فلا تزال تقول : هل من مزيد حتى يضع عليها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك.


________________________________________

القرطبي - الجامع لأحكام القرآن - سورة ق - قوله تعالى : يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد -
الجزء : ( 17 ) - رقم الصفحة : ( 18 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة ، لفظ مسلم.

- وفي رواية أخرى من حديث أبي هريرة : وأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله عليها رجله يقول لها : قط قط فهنالك تمتلئ وينزوي بعضها إلى بعض فلا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقاً ، قال علماؤنا رحمهم الله : أما معنى القدم هنا فهم قوم يقدمهم الله إلى النار ، وقد سبق في علمه أنهم من أهل النار ، وكذلك الرجل وهو العدد الكثير من الناس وغيرهم ، يقال : رأيت رجلاًًً من الناس ورجلاً من جراد.


________________________________________

الشوكاني - فتح القدير - تفسير سورة ق - تفسير قوله تعالى :
ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد -
الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 1401 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة.


________________________________________

إسحاق بن راهويه - مسند إبن راهويه - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 174 )

94 - أخبرنا : روح بن عبادة ، نا : حماد ( وهو بن سلمة ) ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هرير ، عن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه فتبرد أو تقول : قط قط.

________________________________________

النسائي - السنن الكبرى - كتاب النعوت

6501 - أخبرنا : الربيع بن محمد بن عيسى ، قال : ، حدثنا : آدم بن أبي إياس ، عن شيبان ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوي بعضها إلى بعض.

________________________________________

أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )

3058 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : حرمي بن عمارة ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس : أن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع تبارك وتعالى رجله فيها أو قال : قدمه فتقول : قط قط.

________________________________________

الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 56 )

7029 - حدثنا : محمد بن معاذ الحلبي ، نا : موسى بن إسماعيل ، نا : حماد بن سلمة ، نا : يونس بن عبيد ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : أما النار فيلقى فيها فتقول : هل من مزيد حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط ، وأما الجنة فينشئ الله لها خلقاً كما يشاء.

________________________________________

عبدالرزاق الصنعاني - تفسير القرآن - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 238 )

2868 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة ومعمر ، عن همام ، عن أبي هريرة في قوله تعالى : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد ، أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت النار : مالي : يا رب لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ، وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة ملؤها منكما فأما الجنة فإن الله ينشئ لها : ما شاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار قدمه فيها فهنالك تملأ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط أي حسبي.

________________________________________

الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 217 )

29479 - حدثني : محمد بن سعد ، قال : ، ثنى : أبي ، قال : ، ثنى : عمي ، قال : ، ثنى : أبي ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قوله : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد قال إبن عباس : إن الله الملك تبارك وتعالى قد سبقت كلمته لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين فلما بعث الناس وإحضروا ، وسيق أعداء الله إلى النار زمراً ، جعلوا يقتحمون في جهنم فوجاً فوجاً ، لا يلقى في جهنم شئ إلاّّ ذهب فيها ، ولا يملأها شئ ، قالت : الست قد أقسمت لتملأني من الجنة والناس أجمعين ؟ فوضع قدمه ، فقالت حين وضع قدمه فيها : قد قد ، فإني قد إمتلأت ، فليس لي مزيد ، ولم يكن يملؤها شئ ، حتى وجدت مس ما وضع عليها ، فتضايقت حين جعل عليها ما جعل ، فإمتلأت فما فيها موضع إبرة.

________________________________________

السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 107 )

- وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وإبن جرير وإبن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات ، عن أنس قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط وعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً آخر فيسكنهم في قصور الجنة.

________________________________________

عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 422 )

20893 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة يقول : قال رسول الله (ص) : تحاجت الجنة والنار ، فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجربين ، وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعرتهم ؟ ، فقال الله للجنة : إنما أنت رحمتي ، أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذاب ، أعذب بك من أشاء من عبادي ، ولكل واحدة منكما ملؤها ، فأما النار فإنهم يلقون فيها وتقول : هل من مزيد فلا تمتلئ حتى يضع رجله - أو قال : قدمه - فيها ، فتقول : قط قط قط ، فهنالك تملأ وتنزوي بعضها إلى بعض ، ولا يظلم الله من خلقه أحداًً ، وأما الجنة فإن الله ينشئ لها ما شاء.

________________________________________

المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 234 )

1171 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتنزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط ، وعزتك وكرمك ، ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشيء الله خلقاً آخر فيسكنهم في فضول الجنة‏ ، حسن غريب.

1172 - إن جهنم تسأل المزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه ، فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط.‏

1173 - لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع الجبار فيها قدمه فهنالك تنزوي وتقول : قط قط.‏

1174 - يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها قدمه وتقول : قط قط.‏

1175 - يلقى في النار أهلها وتقول : هل من مزيد حتى يأتيها تبارك وتعالى فيضع فيها قدمه ، فتنزوي وتقول : قط قط.‏


صوت مشي الله!!
قصة أدم و حواء

سِفْرُ اَلتَّكْوِينِ
اَلأَصْحَاحُ اَلثَّالِثُ

وَسَمِعَا صَوْتَ اَلرَّبِّ اَلإِلَهِ مَاشِياً فِي اَلْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ اَلنَّهَارِ فَاخْتَبَأَ آدَمُ وَاَمْرَأَتُهُ مِنْ وَجْهِ اَلرَّبِّ اَلإِلَهِ فِي وَسَطِ شَجَرِ اَلْجَنَّةِ. 9فَنَادَى اَلرَّبُّ اَلإِلَهُ آدَمَ: "أَيْنَ أَنْتَ؟". فَقَالَ: "سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي اَلْجَنَّةِ فَخَشِيتُ لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ". 11فَقَالَ: "مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ اَلشَّجَرَةِ اَلَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟" 12فَقَالَ آدَمُ: "الْمَرْأَةُ اَلَّتِي جَعَلْتَهَا مَعِي هِيَ أَعْطَتْنِي مِنَ اَلشَّجَرَةِ فَأَكَلْتُ". 13فَقَالَ اَلرَّبُّ اَلإِلَهُ لِلْمَرْأَةِ: "مَا هَذَا اَلَّذِي فَعَلْتِ؟" فَقَالَتِ اَلْمَرْأَةُ: "الْحَيَّةُ غَرَّتْنِي فَأَكَلْتُ". 14فَقَالَ اَلرَّبُّ اَلإِلَهُ لِلْحَيَّةِ: "لأَنَّكِ فَعَلْتِ هَذَا مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ جَمِيعِ اَلْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ اَلْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعِينَ وَتُرَاباً تَأْكُلِينَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكِ

كيف يختبئان بين الأشجار و الله محيط بكل شئ علما و هو علام الغيوب ؟
أم أن الله لا يعلم بعض الأماكن التي خلقها ؟

كيف يقول الله "أين أنت" ؟ ألا يعلم الله أين مخلوقاته

المشي يكون بالساق والقدم



الرب ينوح ويولول ويمشي عرياناً !!!

جاء في سفر ميخا 1-8 أن الله سبحانه وتعالى يقول عن نفسه
لهذا انوح واولول وامشي حافيا عريانا واعول كبنات اوى وانتحب كالنعام

المشي يكون بالساق والقدم



الرب يرضخ لتهديد موسى!!
يحكي كاتب سفر الخروج 33/12 أن الرب رضخ لتهديد موسى الذي
هدد الرب بأنه لن يسير بشعبه إلا إذا مشى الرب معهم حتى يؤكد
لجميع الشعوب أنهم الشعب الممتاز والمختار ، وبغير مرافقة الرب لن يعرف هذا الامتياز :

المشي يكون بالساق والقدم



السحاب هو غبار رجل الله !!!


وهذا طبقاً لما جاء في سفر ناحوم 1-3
طريق الرب في الزوبعة والعاصفة والغمام غبار قدميه




الرب يحلق شعر رجليه بموس مستأجرة :
في سفر اشعياء الإصحاح 20 : 7 الرب يحلق شعر رجليه بموس مستأجرة
7: 20 في ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستاجرة في عبر النهر بملك اشور الراس و شعر الرجلين و تنزع اللحية ايضا .




الرب نفث دخاناً من أنفه وأندلعت ناراً من فمه .. وركب .. وطار ورأه الناس :
في سفر صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 نفث الله دخاناً من أنفه ....واندلعت نار من فمه .....وركب ....وطار ....ورآه الناس !

" 8عِنْدَئِذٍ ارْتَجَّتِ الأَرْضُ وَتَزَلْزَلَتْ. ارْتَجَفَتْ أَسَاسَاتُ السَّمَاوَاتِ وَاهْتَزَّتْ لأَنَّ الرَّبَّ غَضِبَ. 9نَفَثَ أَنْفُهُ دُخَاناً، وانْدَلَعَتْ نَارٌ آكِلَةٌ مِنْ فَمِهِ، فَاتَّقَدَ مِنْهَا جَمْرٌ. 10طَأْطَأَ السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ، فَكَانَتِ الْغُيُومُ الْمُتَجَهِّمَةُ تَحْتَ قَدَمَيْهِ. 11امْتَطَى مَرْكَبَةً مِنْ مَلاَئِكَةِ الْكَرُوبِيمِ وَطَارَ وَتَجَلَّى عَلَى أَجْنِحَةِ الرِّيحِ. "

لاحظ – تحت قدميه- معناه ان لله قدمين




الرب المخدوع - زوجة موسى تخدع الرب - :
يصور الكتاب المقدس بأن صفورة امرأة موسى استطاعت أن تخدع الرب , ويزعم الكتاب المقدس أن الرب غضب على موسى غضبا شديدا , لأن موسى مثل بقية بني إسرائيل كان جبانا ورفض أمر الرب بالذهاب إلى فرعون خوفا وفرقا منه ... وأعلن الرب أن سينزل ليقتل ابن موسى البكر لأن موسى رفض أن ينقذ بني إسرائيل من يد فرعون ونزل الرب حسب زعمهم إلى الطريق وأخذ يبحث عن إبن موسى البكر ليقتله . وكان ابن موسى طفلا صغيرا يلعب في حواري مصر وأزقتها .. وهجم الرب الإله على الطفل الصغير ليقتله ولكن صفورة زوجة موسى كانت أسرع منه وأخذت الولد بسرعة . وبما أنها تعرف أن الرب يريد قتل إبنها فإنها إحتالت عليه , وقطعت غُرلة الصبي بسكين كانت معها , وأخذت الدم ومست رجلي الرب بهذا الدم , وصاحت صفورة " إنك عريس دم لي . فانفك الرب عن الصبي . حينئذ قالت صفورة : " عريس دم من أجل الختان " ( إنظر القصة كاملة في سفر الخروج , الإصحاح 4 ) .

لاحظ - رجلي الرب-

يتبع

من مواضيع : الشيخ عباس محمد 0 دراسة بريطانية: تعدد الزوجات يطيل العمر ويجلب الرزق
0 كيف أجعل زوجي يهتم بي
0 أكثر ما تحبه المرأة في الرجل
0 هل حب المخالف لعلي (عليه السلام) ينجيه يوم القيامة ؟
0 عنى حديث الاجتماع على حب علي (عليه السلام)
رد مع اقتباس