|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 81228
|
الإنتساب : Jul 2014
|
المشاركات : 5,120
|
بمعدل : 1.36 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وهج الإيمان
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 15-02-2018 الساعة : 10:27 PM
قد آمن من أعلام أهل السنه أن المهدي أمه السيده نرجس عليها السلام نفسها التي يؤمن بها الشيعه زوجة إمام أم إمام من سلسلة متصله من الأئمه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والسيده نرجس عليها السلام مسلمه بينما المهدي الذي تؤمن أنت به ومن تابعك على إعتقادك مجهول النسب ونتحداك أن تكتب لنا نسبه بالكامل
ولمن يسخر نضع هذه الروايه :
- بلغ صفيةَ أنَّ حفصةَ قالت : بنتُ يهوديٍّ، فبكت، فدخل عليها النبيُّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - وهي تبكي، فقال : ما يبكيك ؟ !، فقالت : قالت لي حفصةُ : إني ابنةُ يهوديٍّ، فقال النبي –صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - : إنك لابنةُ نبيٍّ وإنَّ عمَّك لنبيٌّ، وإنكِ لتحت نبيٍّ ؛ فبم تفخرُ عليكِ ؟ !، ثم قال : اتقي اللهَ يا حفصةُ .
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح
الصفحة أو الرقم: 6143 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
والسيده مريم عليها السلام لديكم أنها نصرانيه
وهذه فتوى من مركز الفتوى فيها أن السيده مريم عليها السلام نصرانيه (على الطريقه الصحيحه قبل تحريفها؛ فإنّ أصل النصرانية، هو الدين المنزل من الله تعالى على عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام، وأتباع دين النصرانية يقال لهم: (النصارى).
مثلها مثل السيده نرجس عليها السلام وهذا رد قاصم على من سخر من السيده نرجس وقال انها تعبد الصليب وتؤمن بأن الله ثالث ثلاثه .....الخ حاشاها ورد قاصم أيضآ على من سخر منا بقولنا السيده نرجس عليها السلام
وهذه الفتوى :
صحة الاعتقاد بنصرانية مريم عليها السلام، وصورة مريم المتداولة كذب وافتراء
الخميس 2 صفر 1435 - 5-12-2013
رقم الفتوى: 230365
التصنيف : المسيحية
السؤال :
بعض من المسلمين يعتقد أن الصور التي عند النصارى هي للسيدة مريم، وسيدنا عيسى، بل ويعتقدون أن السيدة مريم من النصارى. فكيف يتم الرد عليهم؟
الإجابة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شك في أن صورة مريم عليها السلام التي يصورها النصارى اليوم في كنائسهم غير صحيحة، وهي من الكذب عليها حيث يصورونها بتلك الصورة الممتهنة لامرأة متبرجة تبرجا فاحشا، تحمل ولدا يزعمون أنه عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام، فهذا التشويه لصورة البتول العفيفة بهذه الصورة المبتذلة، من أعظم الأدلة على افترائهم.
قال الشيخ مصطفى العدوي في سلسلة التفسير: أما ما يفعله النصارى من الإتيان بصورة مريم، فهو كذب وافتراء وزور، فلم تكن مريم عليها السلام متبرجة هذا التبرج المزري، يأتون بصورة مريم ويزعمون أنها التي سار شعرها بين ثدييها، كل هذا افتراء على مريم الصديقة، فهي صديقة، وهي عفيفة محصنة عليها السلام، فهي صورة باطلة مكذوبة مفتراة على مريم عليها السلام. انتهى.
وأما الاعتقاد بأن مريم عليها السلام من النصارى، فصحيح، ولكن على النصرانية الصحيحة قبل تحريفها؛ فإنّ أصل النصرانية، هو الدين المنزل من الله تعالى على عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام، وأتباع دين النصرانية يقال لهم: (النصارى).
قال العلامة الطاهر بن عاشور- رحمه الله تعالى- في التحرير والتنوير: وأما النصارى فهو اسم جمع نَصْرى ( فتح فسكون ) أو ناصري نسبة إلى الناصرة، وهي قرية نشأت منها مريم أم المسيح عليهما السلام، وقد خرجت مريم من الناصرة قاصدة بيت المقدس، فولدت المسيح في بيت لحم، ولذلك كان بنو إسرائيل يدعونه يشوع الناصري أو النَّصْرى فهذا وجه تسمية أتباعه بالنصارى. انتهى.
وقد كانت مريم عليها السلام ممن اتبع عيسى ابنها عليه الصلاة والسلام.
قال الشيخ الطاهر بن عاشور في تفسيره (( التحرير والتنوير )) عند قوله تعالى: فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ {مريم: 37 }: أي فمنهم من صدق عيسى وهم: يحيى بن زكريا، ومريم أم عيسى، والحواريون الاثنا عشر، وبعض نساء مثل مريم المجدلية، ونفر قليل، وكفر به جمهور اليهود. انتهى.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=230365
|
|
|
|
|