|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 68819
|
الإنتساب : Nov 2011
|
المشاركات : 177
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
ربما يكون الطرح مزعجاً بعض الشيء ولكن يجب التفكير بالمستقبل
بتاريخ : 10-08-2016 الساعة : 02:23 PM
لا يختلف اثنان ومهما يكن مشربهما او مذهبها ،او ديانتهما
ان فتوى الجهاد الكفائي للسيد السستاني ،هي من انقذت العراق
والجهاد الكفائي بداية كان لسد النقص الحاصل في الجيش وحسب الاحتياج
ولكن الذي حصل ان الكثير تلاقفته وحولت مساره الى فصائل
حسب الاحصائيات تجاوز عددها الستين فصيلاً
لا يمكن نكران الحاجة لبعضها ولا يمكن نكران مواقفها بعد الهزيمة النفسيه للجيش العراقي
فلنفكر بعقل وبهدوء خارج اهواء النفس والانفعالات
الجيش بدء يسترد عافيته
وجيش واحد بقيادة مشتركة تبدد شكوك كثيرة
فمن المستفيد من عدم دعم جيش واحد لوطن واحد
ومن المستفيد من عسكرت الناس تحت اسماء مختلفه
ولماذا لم يندمج الجميع تحت اسم مؤسسة الجيش والاجهزة الامنية الاخرى كما هو حال بلدان الدنيا
وهل بقاء الحشد الشعبي الذي سوف يقابله الحرس الوطني فيه فائدة لشبابنا
ام هو استمرار للاقتتال والتناحر الذي لا ينتهي
لماذا لا نفكر بشبابنا الذين انخرطوا في صفوف الفصائل تحت اسم الحشد
ومن الان
فالجريح يُعالج وخارج العراق ان استوجب
والشهيد تُكرم عائلته بما يتلائم مع التضحية بالنفس
والشباب الذين تركوا الدراسة لاسباب الفقر ، تُعالج مشكلة اعادتهم للدراسه
ومن له مؤهل للعمل ايجاد فرصة عمل له
لان الحياة يجب ان تستمر ،،وان نفكر الا نجعل شبابنا عقول حربيه فقط
فليس للحرب وحده خُلق الانسان
بل خُلق ليكون عبداً لله ،،وقمة الحرية هي عبودية الله
فلماذا لا نُفكر كيف نجعل من الانسان عبداً لله ،،،والعبودية لله مفطور عليها الانسان ، ومهمت القيادات التي أُتيت السلطة
او الراي تحرير الانسان لعبودية الواحد القهار ،،وليس استعباده ،بالتخويف من المجهول دائما ،لهدف واحد هو شد الانسان برمز يعتبر فيه الخلاص
لماذا لم نفتح افاق الخير لنعيش كباقي بشر الدنيا وخير وطننا غير محدود
تأملات ربما تكون مرفوضة من البعض وربما لا تلاقي ترحيبا ولكن مطلوب التفكير بها
|
|
|
|
|