|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 82467
|
الإنتساب : Jan 2016
|
المشاركات : 13
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
س البغدادي
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 08-02-2016 الساعة : 01:23 AM
احسنتم اخي العزيز الباحث الطائي على التوضيح والجواب الشافي المستند الى
رواية شريفة مباركة
يفول امير المؤمنين صلوات عليه وسلامه :
( اتق الشر من مأمنه )
فينبغي على المؤمن ان يكون حذرا جدا و ان يحسب حساب لكل ما يحيط به
ولا يلتفت الى جهة العدو فقط فان العدو قد يكون احيانا متخفيا في منطقة
الامان التي يغفل عنها المؤمنون باعتبارها منطقة امان
ان تاجيج الخلافات العشائرية في الوقت الحاضر وفي هذا الظرف وبصورة مستمرة
والاقتتال بين ابنائها للاسف الشديد
الى درجة وصل عدد الضحايا الى فتل اكثر من اربعين شخص في بعض المعارك
فان هذا الامر لابد ان يثير الانتباه وينبغي الالتفات اليه و لكن لم تقصر المرجعية عندما تابعت
الموضوع بدقة و عالجته بحكمة منقطعة النظير ووادت الفتنة في مهدها
كما ان هناك نقطة مهمة جدا ان الاحزاب والحركات الاسلامية بصورة عامة يتوزع
عليها ابناء العشائر واعلبهم هؤلاء قد شاركوا في الحشد الشعبي لقتال داعش
وتدربوا على مختلف الاسلحة وفنون القتال
وانا هنا اتحدث عن تجربة واقعية مرت بها
بعض العشائر عندنا في الايام الماضية ولولا تدخل المرجعية مباشرة وبسرعة كبيرة لتطورت
الامور الى ما يحمد عقباه
|
|
|
|
|