|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,423
|
بمعدل : 0.80 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 11-09-2015 الساعة : 01:40 AM
وصف الامام علي " صلوات الله عليه " ان طلحة والزبير ارادا قتاله
نهج البلاغة
ص 273
و منها في ذكر أصحاب الجمل :
فخرجوا يجرون حرمة رسول الله صلى الله عليه و آله كما تجر الأمة عند شرائها متوجهين بها إلى البصرة فحبسا نسائهما في بيوتهما و أبرزا حبيس رسول الله صلى الله عليه و آله لهما و لغيرهما في جيش ما منهم رجل إلا و قد أعطاني الطاعة و سمح لي بالبيعة طائعا غير مكره فقدموا على عاملي بها ، و خزان بيت مال المسلمين و غيرهم من أهلها و قتلوا طائفة صبرا و طائفة غدرا فو الله لو لم يصيبوا من المسلمين إلا رجلا واحدا معتمدين لقتله بلا جرم جره ، لحل لي قتل ذلك الجيش كله إذ حضروه فلم ينكروا و لم يدفعوا بلسان و لا يد ، دع ما أنهم قد قتلوا من المسلمين مثل العدة التي دخلوا بها عليهم .
الامام علي " صلوات الله عليه " يصف بغض عائشة ونية قتالها له
نهج البلاغة شرح محمد عبده
ص 245
155 ـ و من كلام له ع خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم
فمن استطاع عند ذلك أن يعتقل نفسه على الله فليفعل و إن أطعتموني فإني حاملكم إن شاء الله على سبيل الجنة و إن كان ذا مشقة شديدة و مذاقة مريرة و أما فلانة فأدركها رأي النساء و ضغن غلا في صدرها كمرجل القين و لو دعيت لتنال من غيري ما أتت إلي لم تفعل و لها بعد حرمتها الأولى و الحساب على الله .
ذم الامام علي" صلوات الله عليه " لطلحة والزبير وجيشهما
نهج البلاغة شرح محمد عبده ص 45
13. و من كلام له ع في ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل
كنتم جند المرأة و أتباع البهيمة رغا فأجبتم و عقر فهربتم
يتبع ،،،
|
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 11-09-2015 الساعة 01:44 AM.
|
|
|
|
|