[الطالب313]

قال ابن عمر الانوك

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العزة للحق

نعم سنرد عليك باذن الله وسنفضح كل شبهة اتيت بها اولا ادعائك الاجماع ادعاء باطل ثانيا علمائنا كلهم اجمعوا ان اقول الرجال يستدل لها ولا يستدل بها وكلهم قالوا مجمعين لايقلدني ولا تقدل فلان ولا فلان ولكن خذ من حيث اخذوا وقالوا كل يأخذ بقوله ويرد الا صاحب هذا القبر وقالوا اذا صح الحديث فهو مذهبي فكل علمائنا اجمعوا على ان العمل لايكون باقوال الرجال انما يكون بالسند الصحيح هذا اولا ثانيا اذا اتي بكلام بلا سند صحيح واتي بكلام اخر يعارضه وبسند صحيح فالعبرة بالسند الصحيح لابالكلام غير المسند وقد صح عن الامام علي انه اعتبر فعل ابي بكر وعمر سنة كما هي سنة النبي وكذلك الحسن رض اشترط على معاوية في كتاب الصلح العمل بسيرة الشيخين في حكمه والحسين رض بين لاخيه محمد بن الحنفية في وصيته انه سبب خروجه هو انه يريد ان يرجع الخلافة الى الحكم بسيرة الشيخين

يقول شبهه اقول ياانوك كعمر هل كل هولاء يقولون بشبهه هل ابن كثير والالباني والذهبي وابن حجر العسقلاني حمير وانت فهيم
ثانيا-اي علماء قالوا ونحن ننقل اجماع علمائك فاقل الجمع اثنين وهم كثر
ثالثا- تقول كل ياخذ منه ويرد يعني انت الان اعلم من كل هولاء يعني كل هولاء تواطؤا على الكذب جميل كذبهم كلهم وقل كلهم تواطؤا على الكذب وهم كذبه وسيكون لنا كلام اخر معكم
رابعا- ان كلام ان صح السند جيد فند وكذب السند كما ساكذب ماتيت به
خامسا-ان صح من الامام فعل بعض الامور كما كان يفعل بها ابوبكر وعمر ذلك لانهم طابقوا بذلك سنه النبي-ص- بهذا المورد فمثل ياحشوي ابوبكر وعمر يصليان الصبح اثنين والامام يصليها اثنين وهم صلوها كما صلاها النبي-ص- اثنين فهل تقول انه قلدهما صحيح انوك ولايفقه شي ان طابق فعلهما ذلك ان طابقا فعل النبي-ص-حصرا
سادسا-الامام الحسن ردنا عليك من قبل ولكنك حمار مانفعل لك تعيد نفس الامور لان بضاعتك مزاجت والمصيبه تقول اعطني سند صحيح وانت لاتملك لماتيت به سند اصلا
ونقول

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العزة للحق

صحيح مسلم - مسلم النيسابوري - ج 5 - ص 126 أخبرنا يحيى بن حماد حدثنا عبد العزيز بن المختار حدثنا عبد الله بن فيروز مولى ابن عامر الداناج حدثنا حضين بن المنذر أبو ساسان قال شهدت عثمان بن عفان واتى بالوليد قد صلى الصبح ركعتين ثم قال أزيدكم فشهد عليه رجلان أحدهما حمران انه شرب الخمر وشهد آخر انه رآه يتقيأ فقال عثمان انه لم يتقيأ حتى شربها فقال يا علي قم فاجلده فقال على قم يا حسين فاجلده فقال الحسن ول حارها من تولى قارها ( فكأنه وجد عليه ) فقال يا عبد الله بن جعفر قم فاجلده فجلده وعلى يعد حتى بلغ أربعين فقال امسك ثم قال جلد النبي صلى الله عليه وسلم أربعين وجلد أبو بكر أربعين وعمر ثمانين وكل سنة وهذا أحب إلى

النبي-ص- فعل هذا فان طابق الامام فهو لفعل النبي-ص- وليس لفعل الكفره

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العزة للحق

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 44 - ص 65 ومن كلامه عليه السلام ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه وبين معاوية حيث رأى حقن الدماء وإطفاء الفتنة ، وهو : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم ، وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم . وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء ، وبما أعطى الله من نفسه ، وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله غائلة سرا ولا جهرا ، ولا يخيف أحدا منهم في أفق من الآفاق .

اولا-هذه الوثيقه

اين ذكر اسم رجل واحد في بدايه الروايه هذه لايووووووووووووووجد
ثانيا-هذامن باب الزام الكافر معاويه وبينا هذا لانه يلتزم بسيره الصنمين فالامام قال له انت تلتزم بسيرتهم لاتعمل غيرها يعني لاتجعل الخلافه توريث على الاقل التزم بالشورى
ثالثا-هذا الززززززززززززززززززززززام لمعاويه ولم يقل الامام انا التزم به

انتهى
وقلت

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العزة للحق

كتاب الفتوح - أحمد بن أعثم الكوفي - ج 5 - ص 21 وصية الحسين رضي الله عنه لأخيه محمد رضي الله عنه فكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أوصى به الحسين بن علي بن أبي طالب لأخيه محمد ابن الحنفية المعروف ولد علي بن أبي طالب رضي الله عنه : إن الحسين بن علي يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، جاء بالحق من عنده ، وأن الجنة حق والنار حق . وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور ، وإني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدا ولا ظالما ، وإنما خرجت لطلب النجاح والصلاح في أمة جدي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وسيرة أبي علي بن أبي طالب وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين رضي الله عنهم ، فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ، ومن رد علي هذا أصبر حتى يقضي [ الله ] بيني وبين القوم بالحق ويحكم بيني وبينهم [ بالحق ] وهو خير الحاكمين ، هذه وصيتي إليك يا أخي ! وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب ، والسلام عليك وعلى من اتبع الهدى ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . قال : ثم طوى الكتاب الحسين وختمه وبخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد ابن الحنفية ثم ودعه وخرج في جوف الليل يريد مكة بجميع أهله ، وذلك لثلاث ليال مضين من شهر شعبان في سنة ستين ، فجعل يسير ويقرأ هذه الآية : ( فخرج منها خائفا يترقب قال رب نجني من القوم الظالمين ) ، فقال له ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب : يا بن بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ! لو عدلنا عن الطريق وسلكنا غير الجادة كما فعل عبد الله بن الزبير كان عندي الرأي ، فإنا نخاف أن يلحقنا الطلب ! فقال له الحسين : لا والله يا بن عمي ! لا فارقت هذا الطريق أبدا أو أنظر إلى أبيات مكة أو يقضي الله في ذلك ما يحب ويرضى ، ثم جعل الحسين يتمثل بشعر يزيد بن المفرغ الحميري وهو يقول : لا سهرت السوام في فلق الصب‍ح مضيئا ولا دعيت يزيــــــــــدا يوم أعطى من المخافة ضي‍مــــــــــا والمنايا يرصدنني أن أحيدا قال : فبينما الحسين كذلك بين المدينة ومكة إذا استقبله عبد الله بن مطيع العدوي فقال : أين تريد أبا عبد الله جعلني الله فداك ! قال : أما في وقتي هذا أريد مكة ، فإذا صرت إليها استخرت الله تعالى في أمري بعد ذلك . فقال له عبد الله بن مطيع : خار الله لك يا بن بنت رسول الله فيما قد عزمت عليه غير أني أشير عليك بمشورة فاقبلها مني ، فقال له الحسين . وما هي يا بن مطيع ؟ قال : إذا أتيت مكة فاحذر أن يغرك أهل الكوفة فيها قتل أبوك وأخوك بطعنة طعنوه كادت أن تأتي على نفسه ، فألزم الحرم فأنت سيد العرب في دهرك هذا ، فو الله لئن هلكت ليهلكن أهل بيتك بهلاكك والسلام . قال : فودعه الحسين ودعا له بخير وسار حتى وافى مكة ، فلما نظر إلى جبالها من بعيد جعل يتلو هذه الآية : ( ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل )

جميل جدا هذا الرجل اساس هذا الكتاب مقدوح فيه فان نسبه كتابته سنه 204 وهو متولد سنه 250 بعدها فهل كتب هذا الكتاب وهو في بطن امه
ثانيا- قال الصفدي (1/807) أحمد بن أعثم الكوفي أبو محمد الأخباري المؤرخ الشيعي قال ياقوت : هو عند أصحاب الحديث ضعيف له كتاب المألوف . وكتاب الفتوح معروف ذكر فيه إلى أيام الرشيد وله التاريخ إلى أيام المقتدر ابتدأه بأيام المأمون ويوشك أن يكون ذيلاً على الأول
و قال الحافظ ابن حجر في اللسان (1/138) 433 - أحمد بن أعثم الكوفي الأخباري المورخ قال ياقوت كان شيعيا وعند أصحاب الحديث ضعيف وصنف كتاب الفتوح إلى أيام الرشيد وصنف تاريخا من أول دولة المأمون إلى آخر دولة المقتدر وله نظم وسط
و قال الألوسي في روح المعاني (22/11) و هو يدافع عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : وما زعمته الشيعة من أنها رضي الله تعالى عنها كانت هي التي تحرض الناس على قتل عثمان وتقول : اقتلوا نعثلا فقد فجره تشبهه بيهودي يدعى نعثلا حتى إذا قتل وبايع الناس عليا قالت : ما أبالي أن تقع السماء على الأرض قتل والله مظلوما وأنا طالبة بدمه فذكرها عبيد بما كانت تقول فقالت : قد والله قلت وقال الناس فأنشد فمنك البداء ومنك الغير ومنك الرياح ومنك المطر وأنت أمرت بقتل الامام وقلت لنا إنه قد فجر كذب لا أصل له وهو من مفتريات إبن قتيبة وإبن أعثم الكوفي والسمساطي وكانوا مشهورين بالكذب والإفتراء.
هذا منكم من هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=68912
فهل تستشهد برجل ضعيف الحديث مفتري مشهور بالافتراء وان قبلت بكلامه الزمك بكلامه بحق امك عائشه

ثالثا- هو يترضى عن صنمي قريش فلا يعني انه شيعي والدليل ايضا منكم وهو هذا
نسب ابن أعثم الكوفي، وهو أبو محمد أحمد بن أعثم بن نذير بن الحباب بن كعب بن حبيب الأزدي الكوفي، وأن من تلاميذه أبو عبد الله أحمد بن عدي الجرجاني، وأن من شيوخه أبو عمر الإمام الحراني
بنفس الرابط

فهل عرفت الان كيف تحرق المواضيع كما احرقك الان

والان هاك صفعه اخرى على ام راسك وراس خلفائك

البدايه والنهايه
لابن كثير-الجزءالعاشر-ص212
اما علي واما عثمان فقم الي ياعلي فقام اليه فوقف تحت المنبر فاخذ عبد الرحمن بيده فقال هل انت مبايعي على كتاب الله وسنه نبيه-ص- وفعل ابي بكر وعمر
قال اللهم لا
ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي
قال فارسل يده وقال

قم ياعثمان فاخذ بيده فقال هل انت مبايعي على كتاب الله وسنه نبيه-ص- وفعل ابي بكر وعمر قال اللهم نعم