|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.38 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
منتدى الوثائق والحقائق
بتاريخ : 18-02-2014 الساعة : 03:00 PM
الخاصيه السابعة-انه اعلم النسا بعد رسول الله-ص-وان الخلق يحتاجون اليه قال تعالى-يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ
العواصم والقواصم في الذب عن سنه ابي القاسم
تصنيف النظار اليماني
حققه وعلق عليه
شعيب الارنؤوط
ص444
قال ابن الوزير في الجزء الأول من كتابه المذكور و في الصفحة 444 (( أنه قد ثبت أن أمير المؤمنين عليا عليه السلام أعلم هذه الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ... ))
و قال المحقق الشيخ الأرنؤوط معلقا على كلام ابن الوزير (( لعل مستند المؤلف في ذلك ما رواه الإمام أحمد في مسنده 5/ 126 ، و الطبراني في معجمه الكبير 20/ 229 من طريقين عن خالد بن طهمان عن نافع بن أبي نافع عن معقل يسار ... و فيه أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال لفاطمة (( أو ما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلما و أكثرهم علما و أعظمهم حلما )) و خالد بن طهمان صدون إلا انه اختلط ، و باقي رجاله ثقات و انظر مجمع الزوائد 9/ 101
و كان كبار الصحابة رضوان الله عليهم يستشيرونه رضي الله عنه في القضايا الكبرى و يفزعون إليه في حل المشكلات و كشف المعضلات و يقتدون برأيه و كان عمر إذا أشكل عليه أمر فلم ينبينه يقول ( قضية و لا ابا حسن لها ) و روى عبدالرزاق عن معمر عن قتادة عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم مرسلا ( أرحم أمتي بامتي ابو بكر و أقضاهم علي ) قال الحافظ في الفتح 8 / 167 : و قد رويناه موصولا في فوائد ابي بكر محمد بن العباس بن نجيح من حديث أبي سعيد الخدري مثله . و روى البخاري في صحيحه (4481 ) و (5005 ) من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : قال عمر ( رض ) : أقرؤنا أبي و أقضانا علي ، و القضاء يستلزم العلم و الإحاطة بالمشكلة التي يقضي فيها ، و معرفة النصوص التي يستنبط منها الحكم ، و فهمها على الوجه الصحيح و تنزيلها على المسألة المتنازع فيها ، و ما أثر عنه من فتاوى و اجتهادات و حكم ، يقوي ما قاله المصنف رحمه الله ))
والوثائق مناقب الامام الشافعي
تاليف فخرالدين الرازي
ينقل في صفحه134التالي
(ونقل انه ذكر عنده علي علي ابن ابي طالب عليه السلام فقال وجل من القوم مانفرالناس من علي الالانه لايبالي باحد
فقال الشافعي
كان فيه اربع خصال لاتكون خصله واحدةمنهافي انسان الاويحق له ان لايبالي باحد
انه كان زاهدا والزاهد لايبالي باحد
وكان عالما والعالم لايبالي باحد
وكان شجاعا والشجاع لايبالي باحد
وكان شريفا والشريف لايبالي باحد
ومن ثم ينقل كارثه في صفحه 135
فقال الشافعي ..السنن الصحيحةقليله عند اهل المعرفه
اذكان ابو بكرلايصح له عن رسول الله....سبع احاديث
وعمرابن الخطاب....خمسون حديثامع طول مدته
وعثمان........فأقل
وعلي ابن ابي طالب مع ماكان يحض الناس على الاخذعنه في زمان عمروعثمان لانهماكانايسالانه ويرجعان الى قوله وكان علي (عليه السلام)
قدخص بعلم القران والفقه لان النبي عليه السلام دعا له وامره ان يقضي بين الناس وكانت قضاياةترفع الى النبي فيمضيها
كتاب جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر-الجزءالاول رقم الحديث726باسند صحيح عن ابي الطفيل قال(شهدت علي رضى الله عنه وهو يقول سلوني فوالله لاتسالوني عن شيئ يكون الى يوم القيامه الاحدثتكم به وسلوني عن كتاب الله فوالله مامنه ايه الا وانااعلم بليل نزلت ام بنهاري ام بسهل نزلت ام بجبل فقام ابن الكواء وانابينه وبين علي فقال ماالذاريات ذروا........... وجه الاستدلال ان الامام علي قال مالم يقله احد فهو باب علم رسول الله وهو اعلم الموجودين بعده الكتاب: التبصرة لابن الجوزي
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ)
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى، 1406 هـ - 1986 م ج 1 ص 449
وكان الخلق يحتاجون إلى علم علي حتى قال عمر
آه من معضلة ليس لها أبو حسن.
فلما ولي لم يتغير عن الزهد في الدنيا وكان أحمد بن حنبل يقول: إن عليا ما زانته الخلافة ولكن هو زانها.
|
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 20-02-2014 الساعة 01:52 PM.
|
|
|
|
|