|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 25312
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 225
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو مرتضى عليّ
المنتدى :
منتدى العقائد والتواجد الشيعي
بتاريخ : 10-04-2013 الساعة : 10:45 PM
ولاية الفقيه بدعة و اللي يؤمن بالكلام ادناه مبتدع ضال
((( ولاية الفقهاء المطلَقة هي نفس الولاية التي أعطاها الله إلى نبيّه الكريم والأئمّة عليهم السَّلام ..
وهي من أهمّ الأحكام الإلهيّة ..
ومقدَّمة على جميع الأحكام الإلهيّة ..
ولا تتقيّد صلاحياتها في دائرة هذه الأحكام ..
فالحكومة تعتبر من الأحكام الأوليّة ..
وهي مقدَّمة على الأحكام الفرعيّة حتى الصّلاة والصّوم والحج ..
وتستطيع الحكومة أنْ تلغي من جانب واحد الإتفاقات الشرعيّة التي تعقدها مع الأمّة ..
إذا رأت أنها مخالفة لمصالح الإسلام أو الدّولة ،
كما تستطيع أنْ تمنع أي أمر عبادي أو غير عبادي يخالف المصالح العامّة ..
وللحكومات صلاحيات أوسع من ذلك )))
كتاب نظرية الحكم والدّولة :234
نقلاً عن صحيفة النور:20/170
والامام الصادق عليه السلام يهدم هذه الولاية البدعيه ..بالحديث
[ 13312 ] 4 - الصدوق في معاني الأخبار : عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن خالد ، عن أخيه سفيان ( 1 ) بن خالد قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : " إياك والرئاسة فما طلبها أحد إلا هلك " فقلت له : جعلت فداك ، قد هلكنا إذ ليس أحدنا ( 2 ) إلا وهو يحب أن يذكر ويقصد ويؤخذ عنه ، فقال : " ليس حيث تذهب إليه ، إنما ذلك أن تنصب رجلا دون الحجة فتصدقه في كل ما قال ، وتدعو الناس إليه ( 3 ) "
إياك أن تنصب رجلا دون الحجة ، فتصدقه في كل ما قال .
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن أيوب ، عن أبي عقيلة الصيرفي ( 1 ) قال : حدثنا كرام ، عن أبي حمزة الثمالي قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : إياك والرئاسة وإياك أن تطأ أعقاب الرجال ، قال : قلت : جعلت فداك أما الرئاسة فقد عرفتها وأما أن أطأ أعقاب الرجال فما ثلثا ما في يدي إلا مما وطئت أعقاب الرجال ( 2 ) فقال لي : ليس حيث تذهب ، إياك أن تنصب رجلا دون الحجة ، فتصدقه في كل ما قال .
[ 13312 ] 4 - الصدوق في معاني الأخبار : عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين ، عن محمد بن خالد ، عن أخيه سفيان ( 1 ) بن خالد قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : " إياك والرئاسة فما طلبها أحد إلا هلك " فقلت له : جعلت فداك ، قد هلكنا إذ ليس أحدنا ( 2 ) إلا وهو يحب أن يذكر ويقصد ويؤخذ عنه ، فقال : " ليس حيث تذهب إليه ، إنما ذلك أن تنصب رجلا دون الحجة فتصدقه في كل ما قال ، وتدعو الناس إليه ( 3 ) " .
|
|
|
|
|