عرض مشاركة واحدة

$العتيبي$
مــوقوف
رقم العضوية : 6722
الإنتساب : Jul 2007
المشاركات : 216
بمعدل : 0.03 يوميا

$العتيبي$ غير متصل

 عرض البوم صور $العتيبي$

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : فطرس11 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-08-2007 الساعة : 03:58 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على نبينا وقرة أعيننا محمد وعلى آله وصحبة وسلم
بحول الله وقوته سوف أرد على حديث السهو في الصلاة وكأنك تقول أن في هذا الحديث عدة
اشكالات وهي أن المذكريعود للنبي ( صلى الله عليه وسلم ) تارة ذو اليدين وتارة ذو الشمالين
من الذي لاحظ أن المذكر يعود للنبي هل هو أنت ياعاشق أم ماذا ؟
يعني تريد تثبت أن ذو اليدين هو الرسول من خلال ملاحظتك وهذا كلام مردود عليك لعدم فهمك للحديث
وأن جميع رواة الحديث لم يقصدوا ذلك وإنما الإشكالية ( افهم ) في شواهد بعض طرق الحديث أن
الزهري سماه ذا الشمالين بن عمرو وذو الشمالين استشهد ببدر فوقع للعلماء في هذا الموضوع خلاف
قال الحافظ فى " الفتح " ( 3 / 96 – 97 ) : " قوله صلى بنا رسول الله r ظاهر في أن أبا هريرة حضر القصة وحمله الطحاوي على المجاز فقال أن المراد به : صلى بالمسلمين وسبب ذلك قول الزهري : إأن صاحب القصة استشهد ببدر ، فإن مقتضاه أن تكون القصة وقعت قبل بدر وهي قبل إسلام أبي هريرة بأكثر من خمس سنين لكن اتفق أئمة الحديث -كما نقله بن عبد البر وغيره - على أن الزهري وهم في ذلك . . . قال : وقد جوز بعض الأئمة أن تكون القصة وقعت لكل من ذي الشمالين وذي اليدين . . قال : وهذا محتمل من طريق الجمع وقيل : يحمل على أن ذا الشمالين كان يقال له أيضا ذو اليدين وبالعكس ، فكان ذلك سببا للاشتباه ويدفع المجاز الذي ارتكبه الطحاوي ما رواه مسلم وأحمد وغيرهما من طريق يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة في هذا الحديث عن أبي هريرة بلفظ : بينما أنا أصلي مع رسول الله r . . . وقد اتفق معظم أهل الحديث من المصنفين وغيرهم على أن ذا ذي اليدين ونص على ذلك الشافعي رحمه الله في " اختلاف الحديث " انتهى كلامه

فتعقبه البدر العيني فى " العمدة " ( 7 / 307 ) بقوله :


" وقع فى " كتاب النسائي " أن ذا اليدين وذا الشمالين واحد كلاهما لقب على الخرباق حيث قال : أخبرنا محمد بن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي بكر بن سليمان بن أبي حثمة عن أبي هريرة قال :" صلى النبي r الظهر أو العصر في ركعتين وانصرف فقال له ذو الشمالين بن عمرو : أنقصت الصلاة أم نسيت ؟ فقال النبي r ما يقول ذو اليدين ؟ فقالوا صدق يا رسول الله ، فأتم بهم الركعتين اللتين نقص . وهذا سند صحيح متصل صرح فيه بأن ذا الشمالين هو ذا اليدين ، وقد تابع الزهري على ذلك عمران ابن أبى أنس ، قال النسائى :أخبرنا عيسى بن حماد قال أخبرنا الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن عمران بن أبي أنس عن أبي سلمة عن أبي هريرة : " أن رسول الله r صلى في ركعتين ثم انصرف فأدركه ذو الشمالين فقال : يا رسول الله أنقصت الصلاة أم نسيت ؟! قال:" لم تنقص الصلاة ولم أنس " قال : بلى والذي بعثك بالحق قال رسول الله r : " أصدق ذو اليدين " قالوا نعم فصلى بالناس ركعتين . وهذا أيضا سنده صحيح على شرط مسلم ، و أخرج نحوه الطحاوي عن ربيع المؤذن عن شعيب بن الليث عن الليث عن يزيد ابن أبى حبيب إلى آخره ، فثبت أن ذا اليدين و ذا الشمالين واحدٌ ، و العجب من هذا القائل أنه مع إطلاعه على ما رواه النسائى من هذا كيف اعتمد على قول من نسب الزهرى إلى الوهم ، و لكن أريحة العصبية تحمل الرجل على أكثر من هذا " قالوا نعم فصلى بالناس ركعتين . وهذا أيضا سنده صحيح على شرط مسلم ، و أخرج نحوه الطحاوي عن ربيع المؤذن عن شعيب بن الليث عن الليث عن يزيد ابن أبى حبيب إلى آخره ، فثبت أن ذا اليدين و ذا الشمالين واحدٌ ، و العجب من هذا القائل أنه مع إطلاعه على ما رواه النسائى من هذا كيف اعتمد على قول من نسب الزهرى إلى الوهم ، و لكن أريحة العصبية تحمل الرجل على أكثر من هذا " .
قلت رضى الله عنك !


فأما العصبية فغير ظاهرة فى بحث الحافظ رحمه الله ، و كل ذنبه عندك ، و الذي رميته بالعصبية عندك أنه رد كلام الطحاوى ، مع أنه ردَّه رداً رفيقا رقيقاً ! و إن كان رميك إياه بالعصبية لأنه نسب الزهرى إلى الوهم ، فأنت فعلت هذا مع الزهري وغيره ، مع أن الحافظ ناقلٌ له عن ابن عبد البر وغيره ، وكان بوسعك أن تذكر من خالفه و تنص عليه ، ولكن هيهات .


أما عبارة ابن عبد البر فى " التمهيد " ( 1 / 366 ) : " لا أعلم أحدا من أهل العلم والحديث المنصفين فيه عول على حديث ابن شهاب في قصة ذي اليدين لاضطرابه فيه وأنه لم يتم له إسنادا ولا متنا وإن كان إماما عظيما في هذا الشأن فالغلط لا يسلم منه أحد والكمال ليس لمخلوق وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي r . . ثم ذكر ابن عبد البر ما يدل على أن ذا اليدين رجل وذا الشمالين رجل آخر ثم ختم بحثه بقوله : " وفيما قدمنا من الآثار الصحاح كفاية لمن عصم من العصبية " اهـ .


فترجيح البدر أن ذا الشمالين و ذا اليدين كلاهما لقب على الخرباق يخالف ما أجمع عليه علماء الحديث ، ودلَّل البدر بعد ذلك بصفحة ( ص 308 ) على هذا فقال : " الحمل على التعدد أولى من نسبة الرواة إلى الشك " وهذا صحيح ، ولكن إذا اتحد المخرج ، وثبت أن القصة واحدة ، فالحمل على التعدد يخالف الأصل و فى المسألة تفصيل طويل ذكرته فى " تعلة المفئود شرح منتقى ابن الجارود " .


و بعد كتابة ما تقدم رأيت كلاما حسناً للحافظ العلائى فى كتابه الماتع : " نظم الفوائد لما تضمنه حديث ذى اليدين من الفوائد " (ص 209 – 218 ) فأنا أنقل بعضه . قال رحمه الله : " فأما رواية الزهري الحديث وتسميته فيه ذا الشمالين بن عبد عمرو ، فللعلماء فى ذلك طريقان :


أحدهما : تغليط الزهري فى ذلك لأنه اضطرب فى هذا الحديث كثيرا ، فقال معمر عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وأبي بكر بن سليمان بن أبي حثمة عن أبي هريرة قال :" صلى النبي r الظهر أو العصر ، فسها فى ركعتين ، فقال له ذو الشمالين بن عمرو :وكان حليفا لبنى زهرة : أخففت الصلاة أم نسيت ؟ فقال رسول الله r : ما يقول ذو اليدين ؟!! قالوا صدق يا نبى الله ، فأتم بهم الركعتين اللتين نقص .


قال الزهري :


وكان ذلك قبل بدر ، ثم استحكمت الأمور بعده .


رواه عبد الرزاق فى " جامعه " عن معمر .


و أخرجه الإمام أحمد فى " مسنده " عن عبد الرزاق دون قول الزهري الذى فى آخره .


وروى عن الأوزاعي عن الزهري عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة بن عبد الرحمن وعبيد الله بن عبد الله عن أبي هريرة قال :" سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم من ركعتين ، فقال له ذو الشمالين من خزاعة حليف لبني زهرة : أقصرت الصلاة . . . ؟ ف ذكره بنحوه


و فى آخر : و لم يسجد سجدتي السهو حين يقنه الناس . أخرجه ابن خزيمة هكذا من حديث محمد بن كثير عن الأوزاعى .


ثم رواه من حديث محمد بن يوسف الفريابى عن الأوزاعى عن الزهرى عن سعيد بن المسيب وأبى سلمة وعبيد الله بن عبد الله بالقصة مرسلة ، وليس فى آخرها نفى سجود السهو .


وكذلك رواه عبد الحميد بن حبيب عن الأوزاعى أيضا مرسلا ، ذكره ابن عبد البر فى " التمهيد " .


ورواه مالك فى " الموطأ " عن بن شهاب عن أبي بكر بن سليمان بن أبي حثمة قال بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركع ركعتين من إحدى صلاتي النهار الظهر أو العصر ، فسلم من اثنتين ، فقال له ذو الشمالين – رجل من بنى زهرة بن كلاب : أقصرت الصلاة ؟ فذكر الحديث .


ثم رواه مالك أيضا عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب وأبى سلمة ابن عبد الرحمن مثل ذلك مرسلا.


وأخرجه ابن خزيمة فى " صحيحه " من حديث شعيب بن أبى حمزة وصالح ابن كيسان عن ابن شهاب عن أبى بكر بن سليمان بن أبى حثمة عن النبى r مرسلا ، كرواية مالك .


وكذلك رواه أبو داود والنسائى من حديث صالح بن كيسان ، وزادا فى آخره قال ابن شهاب : أخبرنى هذا الخبر سعيد بن المسيب عن أبى هريرة .


قال : وأخبرنى أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، وعبيد الله بن عبد الله لم يزيدا على ذلك ، فكأنه مرسل .


قال أبو داود : " ورواه الزبيدى عن الزهرى عن أبى بكر بن سليمان بن أبى حثمة عن النبى r

قُلْتُ : ورواه يونس عن بن شهاب عن الزهري عن سعيد و أبى سلمة وأبى بكر بن عبد الرحمن وعبيد الله بن عبد الله أن أبا هريرة قال : صلى رسول الله r . . . فذكره ، وفيه : فقال له ذو الشمالين بن عبد عمرو بن نضلة الخزاعي وهو حليف بني زهرة : أقصرت الصلاة أم نسيت ؟ الحديث . و فى آخره قال الزهري : ولم يحدثني أحد منهم أن رسول الله r سجد سجدتين وهو جالس في تلك الصلاة وذلك فيما نرى - والله أعلم - من أجل أن الناس يقنوا رسول الله r حتى استيقن . رواه ابن خزيمة أيضا .

و رواه ابن اسحاق عن الزهري عن سعيد بن المسيب و عروة بن الزبير و أبى بكر بن سليمان نب أبى حثمة قال : كل قد حدثنى بذلك ، قالوا : صلى رسول الله r . . . فذكر الحديث نحو رواية يونس بما فى آخره ، ذكره ابن عبد البر .


و فى "جامع عبد الرزاق " عن ابن جريج : حدثنى ابن شهاب عن أبى بكر بن أبى حثمه و أبى سلمه بن عبد الرحمن عمن يقتنعان بحديثه أن النبى r ، . . فذكره .


فهذه الروايات كلها تدل على اضطراب عظيم من الزهري فى هذا الحديث ، و على أنه لم يتقن حفظه .


قال ابن عبد البر :


" لا أعلم أحدا من أهل العلم والحديث المنصفين فيه عول على حديث ابن شهاب في قصة ذي اليدين لاضطرابه فيه وأنه لم يتم له إسنادا ولا متنا وإن كان إماما عظيما في هذا الشأن فالغلط لا يسلم منه احد والكمال ليس لمخلوق وكل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا النبي r فليس قول ابن شهاب أنه المقتول يوم بدر حجة لأنه قد تبين غلطة في ذلك "

قُلْتُ : و أخرجابن خزيمة فى " صحيحه " عن محمد بن يحيى الذهلى حدثنا أبو سعيد الجعفى حدثنا ابن وهب أخبرنى يونس عن ابن شهاب حدثنى سعيد بن المسيب وعبيد الله بن عبد الله و أبو سلمه بن عبد الرحمن أن أبا هريرة قال : " صلى رسول الله r الظهر أو العصر فذكر الحديث .

و أخرجابن خزيمة فى " صحيحه " عن محمد بن يحيى الذهلى حدثنا أبو سعيد الجعفى حدثنا ابن وهب أخبرنى يونس عن ابن شهاب حدثنى سعيد بن المسيب وعبيد الله بن عبد الله و أبو سلمه بن عبد الرحمن أن أبا هريرة قال : " صلى رسول الله
و كذلك رواه البيهقي عن الحاكم أبى عبد الله عن الحسن بن سفيان عن حرملة عن ابن وهب .


فكيف يمكن الجمع بين قول الزهري أن هذه القصة كانت قبل بدر ، وأن ذا الشمالين الذى أذكر النبي r بالسهو قتل يوم بدر ، وبين حضور أبى هريرة لها كما ذكره هو فى هذه الرواية ، وإنما كان إسلام أبى هريرة بعد بدر بخمس سنين أو نحوها ؟!!


فإن قيل : لم ينفرد به الزهري بتسميته ذا الشمالين بل قد رواه غيره .


أخرج عبد الرزاق فى "جامعه " عن معمر عن أيوب عن ابن سيرين عن أبى هريرة قال :" صلى رسول الله r الظهر أو العصر ، فسلم فى ركعتين ثم انصرف ، وخرج سرعان الناس ، فقالوا أخففت الصلاة فقال ذو الشمالين :يا رسول الله ! أخففت الصلاة أم نسيت ؟ وذكر بقيته .


و رواه أحمد فى " المسند " عن عبد الرزاق هكذا .


و أخرج النسائى فى "سننه " من حديث الليث بن سعيد عن يزيد بن أبى حبيب عن عمران بن أبى أنس عن أبى سلمة عن أبى هريرة أن رسول الله r صلى يوما فسلم فى ركعتين ، فأدركه ذو الشمالين فقال : يا رسول الله ! أنقصت الصلاة أم نسيت ؟ . . . الحديث .


و كذلك رواه البزار فى "مسنده " من حديث سفيان بن حسين عن ابن سيرين سماه ذا الشمالين فى موضعين .

قُلْتُ : هذه الروايات وهم - والله أعلم – لكثرة الرواة الحفاظ الذين رووا هذا الحديث من طرق متعددة و كلهم يقول فيه : " ذو اليدين " ، و كأن معمرا اشتبه عليه رواية أيوب برواية الزهري لأنه روي الحديث عنهما جميعا ، وفى حديث الزهري " ذو الشمالين " كما تقدم فحمل معمر عليها رواية أيوب ، وخصوصا رواية سفيان بن حسين فإنه كثير الغلط و الوهم لا يعتد بخلافه .

: هذه الروايات وهم - والله أعلم – لكثرة الرواة الحفاظ الذين رووا هذا الحديث من طرق متعددة و كلهم يقول فيه : " ذو اليدين " ، و كأن معمرا اشتبه عليه رواية أيوب برواية الزهري لأنه روي الحديث عنهما جميعا ، وفى حديث الزهري " ذو الشمالين " كما تقدم فحمل معمر عليها رواية أيوب ، وخصوصا رواية سفيان بن حسين فإنه كثير الغلط و الوهم لا يعتد بخلافه
ومما يدل على ذلك أن فى كل واحدة من هاتين الروايتين أعنى حديث معمر عن أيوب و حديث عمران ابن أبى أنس عن أبى سلمة : فقال النبي r : " أصدق ذو اليدين ؟ " فعادا إلى الصواب فى تسميته فى الحديث نفسه ، والله سبحانه أعلمفعادا إلى الصواب فى تسميته فى الحديث نفسه ، والله سبحانه أعلم

فعادا إلى الصواب فى تسميته فى الحديث نفسه ، والله سبحانه أعلم
الطريق الثانى :


الجمع بين هذه الروايات كلها يجعلها واقعتين :

إحديهما : قبل بدر ، و المتكلم فيها ذو الشمالين و لم يشهدها أبو هريرة بل أرسل روايتها .

والثانية : كان حاضرا فيها والمتكلم يومئذ ذو اليدين ، وهذه الطريق حكاها القاضى عياض رحمه الله فى " الإكمال " ، واختارها لما فيها من الجمع بين الروايات كلها ونفى الغلط والوهم عن مثل الزهري ، و فيها نظر من جهة ما تقدم فة رواية يونس عن ابن شهاب : صلي بنا رسول الله r ، وقال فيها : " فقال ذو الشمالين " ، فإنه لا يمكن الجمع بين هاتين اللفظتين كما تقدم من قتل ذى الشمالين ببدر و إسلام أبى هريرة بعد ذلك بسنين كثيرة ، اللهم إلا أن يكون الوهم فى هذه الرواية جاء فى قوله : "صلى بنا " من بعض الرواة .

وعلى كل تقدير : فذو اليدين الذى كان حاضرا مع أبو هريرة قصة السهو غير ذى الشمالين هذا بلا ريب فيه ، بقي النظر فى أنه هل هو الخرباق المتكلم فى حديث عمران بن حصين أو غيره ؟!


فالذى اختاره القاضى عياض و ابن الأثير فى " شرح مسند الشافعى " و الشيخ محيى الدين فى غير ما موضع أنهما واحد .


و أما أبو حاتم بن خبان فإنه جعلهما إثنين فقال فى " معجم الصحابة " من كتابه " الثقات " : " الخرباق صلي مع النبي r حيث سها " لم يزد .


وأما ابن عبد البر فقال في كتابيه : " يحتمل أن يكون الخرباق ذا اليدين ، و يحتمل أن يكون غيره فيكونا اثنين " وكذلك قال أبو العباس القرطبى وغيره . والله تعالى أعلم " انتهى كلامه .

إسمح لي ياأخ عاشق وكما قلت لك سابقاً أنكم تأتون بأحاديث يكون فيها أحياناً اختلاف بسيط بين العلماء
من بعض طرق وشواهد الحديث والمصيبة أنك تلاحظ ان المذكر يعود للرسول أليس أنت عربي تفهم
مايكتب ( هداك الله ) .
وعلى فكرة الرسول بشر ينام ويأكل ويتزوج النساء ويغضب ويبتسم وينسى
وإن قلت أن الرسول لايسهوا فقد أخطأت !!!


من مواضيع : $العتيبي$ 0 أجب عن الأسئلة التالية :
0 لماذا تخفون المصاهرة بين آل البيت الأطهار والصحابة ؟!!!
0 لماذا سميت الشيعة بالرافضة ؟!!
0 الشيعة يشربون من قهوة الجنة !! ( مقطع صوتي )
0 تأملات ووقفات بين الأئمة والرسل!
رد مع اقتباس