عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.06 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 40  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي
قديم بتاريخ : 20-09-2011 الساعة : 05:52 PM


قال الوهابي وهو فرح و جاهل بمعاني كلمة رب :
شرك مناقض للتوحيد في كتاب الكافي
عن أبي عبد الله قال [عند الإصابة بالوجع "قل وأنت ساجد: يا الله يا رحمن يا رحيم: يا رب الأرباب وإله الآلهة" (الكافي 2/412 باب الدعاء للعلل والأمراض).


الرد :

من ناحية المتنية :
لا يوجد شركيات لكن عقل الوهابي يجهل ما يدور من معاني هذه الكلمة
فقد رد أخينا جابر المحمدي حفظه الله على هذه الشبهة الهزيلة و كذلك بعض الأخوة الموالين حفظهم الله :
إنّ كلمة ربّ لها أكثر من معنى ولا يَنحصر معناها في معنى الإلوهية ،فقد ورد في لسان العروبية قول سيدنا عبدالمطلب :أنا ربّ الابل وللبيت رب يحميه ،وقال تعالى [[وَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَ رَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ ]] فترى أنّ الله أطلق على عزيز مصر وهو ملك مصر لفظ الرب ، فلا يمكن ان يقصد هنا ان عزيز مصر هو الله !! والعياذ بالله .
فالله عزّوجل هو ربّ الأرباب بمعنى ملك الملوك

فقد ذكر تفسير ابن كثير (5/359):
وقال يزيد بن ميسرة: لما ابتلى الله أيوب، عليه السلام، بذهاب الأهل والمال والولد، ولم له يبق شيء، أحسن الذكر، ثم قال: أحمدك رب الأرباب، الذي أحسنت إلي، أعطيتني المال والولد، فلم يبق من قلبي شعبة، إلا قد دخله ذلك، فأخذت ذلك كله مني، وفرغت قلبي، ليس يحول بيني وبينك شيء، لو يعلم عدوي إبليس بالذي صنعت، حسدني. قال: فلقي إبليس من ذلك منكرا.

وقال الطبري في تفسيره (17/589):
[القول في تأويل قوله تعالى : { وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا }يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم( وقل) يا محمد( الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ) فيكون مربوبا لا ربا، لأن رب الأرباب لا ينبغي أن يكون له ولد( ولم يكن له شريك في الملك ) فيكون عاجزا ذا حاجة إلى معونة غيره ضعيفا، ولا يكون إلها من يكون محتاجا إلى معين على ما حاول، ولم يكن منفردا بالملك والسلطان( ولم يكن له ولي من الذل ) يقول: ولم يكن له حليف حالفه من الذل الذي به، لأن من كان ذا حاجة إلى نصرة غيره، فذليل مهين، ولا يكون من كان ذليلا مهينا يحتاج إلى ناصر إلها يطاع( وكبره .]

ويقول البيهقي في الاسماء والصفات (1/55):[وقد رويناه في خبر الأسامي « مالك الملك » قال أبو سليمان الخطابي فيما أخبرت عنه : معناه أن الملك بيده يؤتيه من يشاء ، كقوله تعالى : ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ) وقد يكون معناه مالك الملوك كما يقال : رب الأرباب ، وسيد السادات وقد يحتمل أن يكون معناه وارث الملك يوم لا يدعي الملك مدع ، ولا ينازعه فيه منازع ، كقوله عز وجل : ( الملك يومئذ الحق للرحمن ) ومنها « الجبار ».]

ويقول اعجوبة الزمان (7)الغزالي في كتابه احياء علوم الدين (3/407):
[وهذه المشاهدة والتجلي هي التي تسمى رؤية، فإذن الرؤية حق، بشرط أن لا يفهم من الرؤية استكمال الخيال في متخيل متصور مخصوص بجهة ومكان؛ فإن ذلك مما يتعالى عنه رب الأرباب علوا كبيرا، بل كما عرفته في الدنيا معرفة حقيقية تامة من غير تخيل وتصور وتقدير شكل وصورة، فتراه في الآخرة كذلك. بل أقول: المعرفة الحاصلة.]

ويقول شيخ السلفية ابن تيمية في منهاجه (5/209):[..وينكر ما في نفسه فإن نافي محبة الله يقول المحبة لا تكون إلا لما يناسب المحبوب ولا مناسبة بين القديم والحديث وبين الواجب والممكن وبين الخالق والمخلوق
فيقال لفظ المناسبة لفظ مجمل فإنه يقال لا مناسبة بين كذا وكذا أي أحدهما أعظم من الأخر فلا ينسب هذا إلى هذا كما يقال لا نسبة لمال فلان إلى مال فلان ولا نسبة لعلمه أو جوده أو ملكه إلى علم فلا وجود فلان وملك فلان يراد به أن هذه النسبة حقيرة صغيرة كلا نسبة كما يقال لا نسبة للخردلة إلى الجبل ولا نسبة للتراب إلى رب الأرباب فإذا أريد بأنه لا نسبة للمحدث إلى القديم هذا المعنى ونحوه فهو صحيح وليست المحبة مستلزمة لهذه النسبة وإن أريد أن ليس في القديم معنى يحبه لأجله المحدث فهذا رأس المسألة فلم قلت إنه ليس بين المحدث والقديم ما يحب المحدث القديم لأجله ولم قلت إن القديم ليس متصفا بمحبة ما يحبه من مخلوقاته
والمحبة لا تستلزم نقصا بل هي صفة كمال بل هي أصل الإرادة فكل إرادة فلا بد أن تستلزم محبة فإن الشيء إنما يراد لأنه محبوب أو لأنه وسيلة إلى المحبوب ولو قدر عدم المحبة لامتنعت الإرادة فإن المحبة لازمة للإرادة فإذا انتفى اللازم انتفى الملزوم وكذلك المحبة..]

ويقول الرازي في تفسيره (14/449):[المسألة الثانية : قوله تعالى : { إلى ربك المنتهى } في المخاطب وجهان : أحدهما : أنه عام تقديره إلى ربك أيها السامع أو العاقل ثانيهما : الخطاب مع النبي صلى الله عليه وسلم وفيه بيان صحة دينه فإن كل أحد كان يدعى ربا وإلها ، لكنه صلى الله عليه وسلم لما قال : « ربي الذي هو أحد وصمد » يحتاج إليه كل ممكن فإذا ربك هو المنتهى ، وهو رب الأرباب ومسبب الأسباب ، وعلى هذا القول الكاف أحسن موقعا.]

ويقول الشوكاني في فتح القدير (4/227):[4933 - (الشرك في أمتي أخفى من دبيب النمل) في رواية النملة بالإفراد لأنهم ينظرون إلى الأسباب كالمطر غافلين عن المسبب ومن وقف مع الأسباب فقد اتخذ من دونه أولياء فلا يخرج عنه المؤمن إلا بهتك حجب الأسباب ومشاهدة الكل من رب الأرباب وأشار بقوله (على الصفا) إلى أنهم وإن ابتلوا به لكنه متلاش فيهم لفضل يقينهم فإنه وإن خطر لهم فهو خطور خفي لا يؤثر في نفوسهم كما لا يؤثر دبيب النمل على الصفا بل إذا عرض لهم خطرات الأسباب ردتها صلابة قلوبهم بالله (تنبيه) قال الإمام الرازي : السلامة في القيامة بقدر الاستقامة في نفي الشركاء فمن الناس من أثبت ظاهرا وهو الشرك الظاهر والاستقامة في الدنيا لا تحصل إلا بنفي الشركاء ]

ويقول الثعالبي في تفسيره (1/22):[قال الطبري الحمد لله ثناء اثنى به على نفسه تعالى وفي ضمنه أمر عبادة أن يثنوا به عليه فكأنه قال قولوا الحمد لله وعلى هذا يجيء قولوا إياك واهدنا قال وهذا من حذف العرب ما يدل ظاهر الكلام عليه وهو كثير والرب في اللغة المعبود والسيد المالك والقائم بالأمور المصلح لما يفسد منها فالرب على الإطلاق هو رب الأرباب على كل جهة وهو الله تعالى والعالمون جمع عالم وهو كل موجود سوى الله تعالى يقال لجملته عالم ولأجزائه من الإنس .]


ويقول المباركفوري في تحفة الأحوذي (3/394):[( فرق الله بينه وبين أحبته )
أي من أولاده ووالديه وغيرهما
( يوم القيامة )
أي في موقف يجتمع فيه الأحباب ويشفع بعضهم بعضا عند رب الأرباب فلا يرد عليه قوله تعالى { يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه } .
قوله : ( هذا حديث حسن غريب )
وأخرجه الدارمي وأحمد والحاكم في المستدرك . ]

قال الثعالبي في تفسيره (1/22):قال الطبري الحمد لله ثناء اثنى به على نفسه تعالى وفي ضمنه أمر عبادة أن يثنوا به عليه فكأنه قال قولوا الحمد لله وعلى هذا يجيء قولوا إياك واهدنا قال وهذا من حذف العرب ما يدل ظاهر الكلام عليه وهو كثير والرب في اللغة المعبود والسيد المالك والقائم بالأمور المصلح لما يفسد منها فالرب على الإطلاق هو رب الأرباب على كل جهة وهو الله تعالى والعالمون جمع عالم وهو كل موجود سوى الله تعالى يقال لجملته عالم ولأجزائه من الإنس.


ويقول الرازي في تفسيره تفسيره (14/449):المسألة الثانية : قوله تعالى : { إلى ربك المنتهى } في المخاطب وجهان : أحدهما : أنه عام تقديره إلى ربك أيها السامع أو العاقل ثانيهما : الخطاب مع النبي صلى الله عليه وسلم وفيه بيان صحة دينه فإن كل أحد كان يدعى ربا وإلها ، لكنه صلى الله عليه وسلم لما قال : « ربي الذي هو أحد وصمد » يحتاج إليه كل ممكن فإذا ربك هو المنتهى ، وهو رب الأرباب ومسبب الأسباب ، وعلى هذا القول الكاف أحسن موقعا..





لفظ إله الالهة :
أنّ معنى هذا اللفظ هو أن الله اله الالهة التي كانت بزعم المشركين آلهة.
كقوله تعالى ((وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنصَرُونَ ))،فانظر كيف جاء لفظ _ الالهة_ على الاصنام ،وهي آلهة بزعم المشركين
وكقوله تعالى ((أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ ))
وكقوله تعالى عن لسان ابراهيم عليه السلام ((وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ ))

لفظ اله الالهة عند أهل السنة والجماعة :
فقد ذكر ابو نعيم الاصبهاني في كتابه حلية الاولياء (7/251)مانصه:
[حدثنا سليمان بن أحمد إملاء وقراءة قال ثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء بن زبريق الحمصي ح وحدثنا محمد بن الحسن اليقطيني ثنا محمد بن جعفر بن رزين العطار قالا ثنا إبراهيم بن العلاء ثنا إسماعيل بن عياش ثنا إسماعيل بن يحيى التيمي ثنا مسعر عن عطية عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن عيسى عليه السلام لما أسلمته أمه إلى الكتاب ليعلمه المعلم فقال له المعلم اكتب بسم الله فقال له عيسى عليه السلام ما بسم الله قال المعلم لا أدري فقال له باء بهاء الله وسين سناؤه وميم ملكه والله إله الآلهة والرحمن رحمان الدنيا والآخرة والرحيم رحيم الآخرة أبو جاد الألف آلاء الله والباء بهاء الله جيم جمال الله دال الله الدائم هوز الهاء الهاوية والواو ويل لأهل النار والزاي واد في جهنم وحطي الحاء الله الحليم والطاء الله الطالب لكل حق حتى يؤديه والياء آي أهل النار وهو الوجع كلمن كاف الله الكافي لام الله العليم ميم الله الملك نون البحر سعفص صاد الله الصادق والعين الله العالم والفاء الله الفرد وصاد الله الصمد قرشت قاف الجبل المحيط بالدنيا الذي اخضرت منه السموات والراء رأي الناس لها والشين شيء لله والتاء تمت أبدا غريب من حديث مسعر تفرد به إسماعيل بن عياش عن إسماعيل بن يحيى. ]

وذكر ابو سعيد النقاش في كتابه فنون العجائب (1/135):[99 - أخبرنا أبو القاسم الحسن بن محمد بن حبيب ، حدثنا أبو نصر محمد بن مزاحم البذخشي ، حاج قدم علينا ، حدثنا أبو هريرة مزاحم بن محمد الكشي ، حدثنا جارود بن معاذ ، حدثنا وكيع ، عن بيان ، عن الشعبي ، قال : سأل علي بن عبد الله بن عباس ، أباه ، : « لم سمي أبو بكر رضي الله عنه عتيقا ؟ قال : ليس كما يقولون ، ولكنه كان يولد لأبيه أولاد يموتون صغارا ، فلما ولد أبو بكر حملته أمه ، فأدخلته الكعبة ، ونثرت للكعبة أربعين دينارا قالت : يا إله الآلهة ، أعتق ولدي ، فخرج من ركن من أركان البيت رأس مثل رأس الهرة ، فقال لها : يا أمة الرحمن بالتحقيق ، فزت بحمل الولد العتيق ، يعرف في التوراة بالصديق ، يكون وزير خير خلق الله ، لن يتفرقا صغيرين ، ولا كبيرين ، ولا حيين ، ولا ميتين ، ولا غدا في الجنة »]

وقد ذكر الرازي في تفسيره (6/346):[والوجه الثاني في التأويل : أن نقول قوله : { هذا ربى } معناه هذا ربي في زعمكم واعتقادكم ونظيره أن يقول الموحد للمجسم على سبيل الاستهزاء : أن إلهه جسم محدود أي في زعمه واعتقاده قال تعالى : { وانظر إلى إلهك الذى ظلت عليه عاكفا } [ طه : 97 ] وقال تعالى : { ويوم يناديهم فيقول أين شركآءي } [ القصص : 62 ] وكان صلوات الله عليه يقول : « يا إله الآلهة » والمراد أنه تعالى إله الآلهة في زعمهم وقال : { ذق إنك أنت العزيز الكريم } [ الدخان : 49 ] أي عند نفسك].




من ناحية سندية :
طبعاً أنا لا يهمني إسنادها ضعيف أو صحيح لأن هذا دعاء أدعو به ربي سبحانه و تعالى
و محتوى الدعاء صحيح و لا يوجد فيه شركيات كما يدعي الوهابي و أيضاً ذكر عن الامام علي عليه السلام بنفس مضمون هذا الدعاء
لكن الذي لفت نظري تدليس الوهابي في السند حيث أبدل بعم علي بن عيسى إلى الإمام الصادق عليه السلام ( ابي عبد الله )
لنرجع الى مصدر الرواية في كتاب الكافي - ج2 - كتاب الدعاء - باب الدعاء للعلل و الأمراض
11ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عِيسَى عَنْ عَمِّهِ قَالَ قُلْتُ لَهُ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ لِوَجَعٍ أَصَابَنِي قَالَ قُلْ وَأَنْتَ سَاجِدٌ يَا الله يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا رَبَّ الأرْبَابِ وَإِلَهَ الآلِهَةِ وَيَا مَلِكَ الْمُلُوكِ وَيَا سَيِّدَ السَّادَةِ اشْفِنِي بِشِفَائِكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَسُقْمٍ فَإِنِّي عَبْدُكَ أَتَقَلَّبُ فِي قَبْضَتِكَ.

و قال عنها المجلسي طاب ثراه في مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول - ج12 - ص 433
(الحديث الحادي عشر)
(1): مجهول.

وكما ذكرت لكم سابقاً إسنادها أعتبره غير مهم و لا يضر محتوى الدعاء لأننا ليس عبيد للأسانيد كما يفعله الوهابية بجهالة بعلوم الحديث

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس