|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 65811
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 9
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Bani Hashim
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-09-2011 الساعة : 11:51 PM
أغمى على رسول الله وراسه في حجر عائشة رضي الله عنها وكانت تدعو له بالشفاء وكان يقول : ( إن للموت سكرات ) . وقالت فاطمة : لما تغشاه الكرب : واكرب أبتاه فقال : ( لا كرب على أبيك بعد اليوم )
وفي البخاري من حديث أنس رضي الله عنه أن المسلمين بينما هم في صلاة الفجر من يوم الإثنين وأبو بكر يصلي لهم لم يفاجئهم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كشف سجف حجرة عائشة رضي الله عنها فنظر غليهم وهم في صفوف الصلاة ثم تبسم يضحك فنكص ابو بكر رضي الله عنه ليصل الصف وظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يخرج للصلاة . قال أنس : وهم المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم فرحا برسول الله صلى الله عليه وسلم فاشار إليهم بيده صلى الله عليه وسلم أن أتموا صلاتكم ثم دخل الحجرة وأرخى الستر . زاد في رواية فتوفي من يومه . واجتمع حوله أصحابه يبكون . قالت عائشة رضي الله عنها توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي وبين سحري ونحري والمراد أنه توفي وهو في حجرها...
رغما عن أنوفكم فقد توفي صلى الله عليه وسلم في بيتها بين سحرها ونحرها ... وكل ما أتيت به من أدلة فهي باطلة ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...^-^
|
|
|
|
|