|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,423
|
بمعدل : 0.80 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 15-08-2011 الساعة : 09:53 PM
الرواية الرابعة:
رواية قيس بن أبي حازم ( 100هـ):
وروى ابن شبة بسند صحيح (4/1169) ندم طلحة يوم الجمل وأنه قال (اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى) رواه عن إسحاق بن إدريس عن هشيم (بن بشير) عن إسماعيل (ابن أبي خالد) عن قيس (ابن أبي حازم) وهذا سند صحيح.
شاهده من رواية حكيم بن جابر بسند صحيح =
لكنها في الاعتراف ( وقد سبق في رواية قيس بن أبي حازم):
روى ابن شبة (4/1169):
حدثنا حيان بن بشر قال حدثنا يحي بن آدم قال حدثني سفيان بن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد عن حكيم بن جابر قال: سمعت طلحة بن عبيد الله يقول يوم الجمل : إنا قد كنا أدهنا في أمر عثمان فلا بد من المبالغة ( المبايعة) اهـ
وفي : (مصنف ابن أبي شيبة - (ج 8 / ص 710( :
حدثنا يحيى بن آدم قال حدثنا ابن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد عن حكيم ابن جابر قال : سمعت طلحة بن عبيد الله يوم الجمل يقول : إنا كنا داهنا في أمر عثمان فلا نجد بدا من المبايعة. )قلت: السند صحيح، وقد فسر الذهبي كلام طلحة هذا بقوله (كان منه تمغفل وتأليب) أي على عثمان ( انظر ترجمة طلحة في سير أعلام النبلاء) ، والتأليب أقصى درجات المعارضة ليس بعده إلا القتال، ورواها ابن سعد في الطبقات (3/222) من طريق الواقدي
يتبع
|
|
|
|
|