عرض مشاركة واحدة

الطائي 4
مــوقوف
رقم العضوية : 65301
الإنتساب : Apr 2011
المشاركات : 114
بمعدل : 0.02 يوميا

الطائي 4 غير متصل

 عرض البوم صور الطائي 4

  مشاركة رقم : 44  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-04-2011 الساعة : 12:59 AM


[quote=النجف الاشرف;1390038]
اقتباس :
الصبر يا الله يعني لا تفهم في علم الرجال ولا في الدرايه والان حتى في اللغه ؟! الجواب بسيط وانا ذكرته ولكنك تخاف ان تنصدم في الحقيقة {ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ} (26) سورة التوبة
لان القاعده بان السكينة تنزل على الرسول ومن صدق بانه مؤمن ومن ثم تقول بان الرسول لا يحتاجها وهذا قول جاهل لا يعرف طريق كتاب الله
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا} (18) سورة الفتح
فهنا بيعة وليس هناك اي اذى وكذلك نزلت السكنية فاذا فكرنا بمنطقك الاعوج بان السكنية تنزل على الخائف فكيف نزلت هنا ؟!!!


فلو نزلت عليه السكنية كانت الايه تقول نزلت عليهما السكنية ومن ثم لم يكن حال من كان في الغار مثل حنين
{ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ} (26) سورة التوبة
فهذه حنين معركه اشتد بها الوطيس وكذلك نزلت السكنية على المؤمنين والرسول فيهم واولهم وكذلك رسول الله اشجع الشجعان فلا يحتاج لها ...

فاذهب يا غلام تعلم القران ثم تعال دافع عن المنافق ابو بكر


وماد دام الرسول لا يحتاج الى السكينه فلم انزلها الله اليه

ثم قولك لم لا يكون وانزل السكينه عليهما فهل هو شريك في النبوه لكي يقول الله
وانزل السكينه عليهما كهارون مع موسى حيث قال : ( سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلَا يَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَا أَنْتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَ )
قال أبو جعفر النحاس رحمه الله :
" الأشبه على قول أهل النظر أن تكون تعود على أبي بكر ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد كانت عليه السكينة ، وهي السكون والطمأنينة ؛ لأنه جل وعز أخبر عنه أنه قال : ( لا تحزن إن الله معنا ) " انتهى.
" معاني القرآن " (3/210)
وقال ابن العربي المالكي رحمه الله :
" قال علماؤنا : وهو الأقوى ؛ لأن الصِّدِّيق خاف على النبي صلى الله عليه وسلم من القوم ، فأنزل الله سكينته ليأمن على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسكن جأشه ، وذهب روعه ، وحصل له الأمن " انتهى.


اقتباس :
ومن قال لك اساسا بان هناك هاء تعود على الرسول ؟!!
والضمير لله عز وجل، ونصرته سبحانه بنصرة دينه ورسوله صلّى الله عليه وسلّم وَتُوَقِّرُوهُ أي تعظموه كما قال قتادة وغيره، والضمير له تعالى أيضا، وقيل: كلا الضميرين للرسول صلّى الله عليه وسلّم وروي عن ابن عباس، وزعم بعضهم أنه يتعين كون الضمير في تُعَزِّرُوهُ للرسول عليه الصلاة والسلام لتوهم أن التعزير لا يكون له سبحانه وتعالى كما يتعين عند الكل كون الضمير في قوله تعالى: وَتُسَبِّحُوهُ لله سبحانه وتعالى، ولا يخفى أن الأولى كون الضميرين فيما تقدم لله تعالى أيضا لئلا يلزم فك الضمائر من غير ضرورة أي وتنزهوا الله تعالى أو تصلوا له سبحانه من السبحة بُكْرَةً وَأَصِيلًا غدوة وعشيا، والمراد ظاهرهما أو جميع النهار ويكنى عن جميع الشيء بطرفيه كما يقال شرقا وغربا لجميع الدنيا، وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما صلاة الفجر وصلاة الظهر وصلاة العصر، وقرأ أبو جعفر وأبو حيوة وابن كثير وأبو عمرو الأفعال الأربعة. أعني لتؤمنوا وما بعده. بياء الغيبة، وعن ابن مسعود. وابن جبير كذلك إلا أنهما قرءا «ويسبحوا الله» بالاسم الجليل مكان الضمير، وقرأ الجحدري «تعزروه» بفتح التاء الفوقية وضم الزاي مخففا، وفي رواية عنه


روح المعاني للالوسي ..... فلا تثرد من جيبك يا رجل



المفسرين اختلفوا في كون الضمائر عائده الى من فمنهم من قال انها عائده لله تعالى كالالوسي والزمخشري وجمهور المفسرين من قال انها عائده للرسول عليه الصلاه والسلام كالطبري وابن كثير والقرطبي وغيرهم
ومع ذلك الالوسي نفسه يقول

اقتباس :
واما قولك بان السكينه نزلت على ابو بكر المنافق
فلاحظ ماذا يقول امامك ابن كثير في تفسير الايه


ولهذا قال تعالى: { فَأَنزلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ } أي: تأييده ونصره عليه، أي: على الرسول في أشهر القولين: وقيل: على أبي بكر، وروي عن ابن عباس وغيره، قالوا: لأن الرسول لم تزل معه سكينة، وهذا لا ينافي تجدد سكينة خاصة بتلك الحال؛ ولهذا قال: { وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا } أي: الملائكة، { وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا }
قال ابن عباس: يعني { كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا } الشرك و { كَلِمَةُ اللَّهِ } هي: لا إله إلا الله.
وفي الصحيحين عن أبي موسى الأشعري، رضي الله عنه، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يقاتل شجاعة، ويقاتل حَمِيَّة، ويقاتل رياء، أي ذلك في سبيل الله؟ فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" (5)
وقوله: { وَاللَّهُ عَزِيزٌ } أي: في انتقامه وانتصاره، منيع الجناب، لا يُضام من لاذ ببابه، واحتمى بالتمسك بخطابه، { حَكِيمٌ } في أقواله وأفعاله.
وقيل صيغه تمريض وأعلم جيدا بان 99 بالمئه من مفسرين المسلمين اجمعوا انها نزلت على الرسول .... ام انك كالعاده أعلم من ابن كثير مثلما كنت اعلم من الالباني وعائش فكل شي جائز من السلفيه حينما يحشرون

وانا اقول لك شي اذ كنت تحب ان تبقى معنا اياك والكذب


والسلام عليكم


المساله كذلك اختلاف فمنهم يقول عائده الرسول عليه الصلاه والسلام ومنهم من يقول الصديق رضي الله عنه ومنهم من يقول كلاهما وانت بنفسك اتثبت لنا فمن اين اتيت بالنسبه 99 بالمائه !!!
" معاني القرآن " (3/210)
وقال ابن العربي المالكي رحمه الله :
" قال علماؤنا : وهو الأقوى ؛ لأن الصِّدِّيق خاف على النبي صلى الله عليه وسلم من القوم ، فأنزل الله سكينته ليأمن على النبي صلى الله عليه وسلم ، فسكن جأشه ، وذهب روعه ، وحصل له الأمن " انتهى.
" أحكام القرآن " (2/436) طبعة دار إحياء التراث .
وجاء في " مفاتيح الغيب " للفخر الرازي (16/53-54) ما نصه :
" ومن قال الضمير في قوله : ( عَلَيْهِ ) عائد إلى الرسول ، فهذا باطل لوجوه :
الوجه الأول : أن الضمير يجب عوده إلى أقرب المذكورات ، وأقرب المذكورات المتقدمة في هذه الآية هو أبو بكر ؛ لأنه تعالى قال : ( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ ) والتقدير : إذ يقول محمد لصاحبه أبي بكر لا تحزن . وعلى هذا التقدير : فأقرب المذكورات السابقة هو أبو بكر ، فوجب عَوْدُ الضمير إليه .
والوجه الثاني : أن الحزن والخوف كان حاصلاً لأبي بكر لا للرسول عليه الصلاة والسلام ، فإنه عليه السلام كان آمناً ، ساكن القلب بما وعده الله أن ينصره على قريش ، فلما قال لأبي بكر : لا تحزن : صار آمناً ، فصَرْفُ السكينة إلى أبي بكر ليصير ذلك سبباً لزوال خوفه أولى من صرفها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، مع أنه قبل ذلك ساكن القلب ، قوي النفس .
والوجه الثالث : أنه لو كان المراد إنزال السكينة على الرسول لوجب أن يقال : إن الرسول كان قبل ذلك خائفاً ، ولو كان الأمر كذلك لما أمكنه أن يقول لأبي بكر : ( لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ) فمن كان خائفاً كيف يمكنه أن يزيل الخوف عن قلب غيره ، ولو كان الأمر على ما قالوه لوجب أن يقال : فأنزل الله سكينته عليه ، فقال لصاحبه : لا تحزن
و


من مواضيع : الطائي 4 0 هل توافقون المرجع الشيرازي؟
رد مع اقتباس