عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى الشبهات والردود
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-07-2010 الساعة : 01:37 PM




روايات لا يوجد اشكال فيها

232- حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن أبي عمير، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن حمزة، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) بلغني أنك برئت من عمي يعني زرارة قال، فقال أنا لم أبرأ من زرارة لكنهم يجيئون و يذكرون و يروون عنه، فلو سكت عنه ألزمونيه،
فأقول من قال هذا فأنا إلى الله منه بري‏ء.


اقول انا كتاب بلا عنوان : يبدو الوهابي ينسخ و يلصق من دون وعي و دون ادراك لان الصادق عليه السلام لم يتبرأ من زرارة رضوان الله عليه و قد قال : أنا لم أبرأ من زرارة










محمد بن مسعود، قال: حدثنا عبدالله بن محمد بن خالد الطيالسي، قال: حدثني الحسن بن علي الوشاء عن محمد بن حمران، قال: حدثني زرارة، قال لي أبو جعفر عليه السلام: حدث عن بني إسرائيل ولا حرج، قال: قلت: جعلت فداك والله إن في أحاديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم، قال: وأي شئ هو بازرارة ؟ قال: فاختلس من قلبي فمكثت ساعة لا أذكر شيئا مما أريد، قال: لعلك تريد الغيبة ؟ قلت: نعم، قال: فصدق بها فانها حق.



لا يوجد اي إساءة لكن بني وهب عقولهم ضعيفة و صغيرة
لان زرارة وافق قول الإمام عليه السلام و لم يخالفه و لم تأتي منه كلمة أعتراض عن الغيبة و هذا دليل سلم له الامر

و قد جاء في معجم رجال الخوئي طاب ثراه ج8 ص 243 :
لا تدل على وهن في زرارة بعد تسليمه لما قاله الامام عليه السلام




















حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، ومحمد بن عبدالله المسعمي، عن علي بن أسباط، عن محمد بن عبدالله ابن زرارة، عن أبيه، قال: بعث زرارة عبيدا ابنه يسأل عن خبر أبي الحسن عليه السلام فجاءه الموت قبل رجوع عبيد إليه، فأخذ المصحف فأعلاه فوق رأسه، وقال: إن الامام بعد جعفر بن محمد، من اسمه بين الدفتين في جملة القرآن منصوص عليه من الذين أوجب الله طاعتهم على خلقه، أنا مؤمن به. قال: فأخبر بذلك أبو الحسن الاول عليه السلام فقال: والله كان زرارة مهاجرا إلى الله تعالى

و ايضا حديث آخر :
حمدويه بن نصير قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن دراج، وغيره، قال: وجه زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليستخبر له خبر أبي الحسن عليه السلام وعبد الله بن أبي عبدالله، فمات قبل أن يرجع إليه عبيد، قال محمد بن أبي عمير: حدثني محمد بن حكيم، قلت لابي الحسن الاول عليه السلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيدا إلى المدينة، فقال أبو الحسن: إني لارجو أن يكون زرارة ممن قال الله تعالى: (ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله).







قال السيد الخوئي في ترجمة زرارة ج8 ص240 من معجم رجاله :
هذه الروايات لاتدل على وهن ومهانة في زرارة، لان الواجب على كل مكلف أن يعرف إمام زمانه ولا يجب عليه معرفة الامام من بعده ، وإذا توفي إمام زمانه فالواجب عليه الفحص عن الامام ، فإذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمره ويكفيه الالتزام بامامة من عينه الله تعالى ، وإن لم يعرفه بشخصه. وعلى ذلك فلا حرج على زرارة، حيث كان يعرف إمام زمانه، وهو الصادق عليه السلام، ولم يكن يجب عليه معرفة الامام من بعده في زمانه، فلما توفي الصادق عليه السلام، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله. وقد ورد في ذلك عدة روايات. منها: ما رواه محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، عن يعقوب بن شعيب قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام، إذا حدث على الامام حدث كيف يصنع ؟ قال عليه اسلام: أين قول الله عزوجل: (فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) قال عليه السلام: هم في عذر ماداموا في الطلب، وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر حتى يرجع إليهم أصحابهم. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب ما يجب على الناس عند مضي الامام (89)، الحديث 1. وقد تقدم في الروايتين الاخيرتين الصحيحتين من الكشي: أن زرارة كان مهاجرا إلى الله تعالى.
ثم قال في ص 242 :
أنه لو صح أن زرارة بعث ابنه عبيدا ليتعرف خبر الامام بعد الصادق عليه السلام، فهو لا يدل على أنه لم يكن عارفا بامامة الكاظم عليه السلام، وذلك لما رواه الصدوق، عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه، قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن إبراهيم بن محمد الهمداني رضي الله عنه قال: قلت للرضا عليه السلام، يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، أخبرني عن زرارة، هل كان يعرف حق أبيك ؟ فقال عليه السلام: نعم، فقلت له فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد عليه السلام، فقال: إن زرارة كان يعرف أمر أبي عليه السلام، ونص أبيه عليه، وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي هل يجوز له أن يرفع التقية في إظهار أمره، ونص أبيه عليه ؟ وأنه لما أبطأ عنه
طولب باظهار قوله في أبي عليه السلام، فلم يحب أن يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف، وقال: (اللهم إن إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد عليه السلام). إكمال الدين، الحديث





















محمد بن مسعود عن الخزاعي، عن محمد بن زياد، عن ابن أبي عمير، عن علي بن عطية، عن زرارة، قال: والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبدالله عليه السلام لانتفخت ذكور الرجال على الخشب.






سنرد عليهم ليعرفوا اللغة العربية جيداً و نتغاضى عن السند

كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - باب 72 - فضل زيارة الإمام الحسين عليه السلام في النصف من شعبان
فصل ما يجب العمل به ليلة النِّصف من شعبان - ص 199

10 - حدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن يعقوب بن إسحاق ابن عمار ، عن علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن محمد بن الوليد ، عن يونس بن يعقوب ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا يونس ليلة النصف من شعبان يغفر الله لكل من زار الحسين ( عليه السلام ) من المؤمنين ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر ، وقيل لهم : استقبلوا العمل ، قال : قلت : هذا كله لمن زار الحسين ( عليه السلام ) في النصف من شعبان ، فقال : يا يونس لو أخبرت الناس بما فيها لمن زار الحسين ( عليه السلام ) لقامت ذكور الرجال علي الخشب ) .




بغض النظر عن سند الرواية
هامش الرواية :

3 ـ أي يركبون على الأخشاب عند عدم المراكب ، وذلك مبالغة في اهتمامهم بزيارته عليه السلام في هذا الوقت








بحار الانوار - ج98 - صفحة 95 - باب 13 - فضل زيارته صلوات الله عليه في ايام شهر
قال السيد ره: أقول: لعل معنى قوله عليه السلام: لقامت ذكور رجال على الخشب: أي كانوا صلبوا على الأخشاب لعظيم ما كانوا ينقلونه ويروونه في فضل زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان من عظيم فضل سلطان الحساب، وعظيم نعيم دار الثواب الذي لا يقوم بتصديقه ضعف الألباب. بيان: أقول: على ما أفاده - ره - يكون إضافة الذكور إلى الرجال للمبالغة في وصف الرجولية وما يلزمها من الشدة والإقدام على امور الخير وعدم التهاون فيها.




توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس