عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية (البرنسيسه)
(البرنسيسه)
عضو متواجد
رقم العضوية : 40869
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 132
بمعدل : 0.02 يوميا

(البرنسيسه) غير متصل

 عرض البوم صور (البرنسيسه)

  مشاركة رقم : 16  
كاتب الموضوع : (البرنسيسه) المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 31-05-2010 الساعة : 01:09 AM


بسم الله شوووهالردوود كل واحد حاطلي صفحه لرد وااحد شوبدي اقرأ خير الكلام ماقل ودل


المهم انني سوف ارد لكن ليس الان بالنسبه لقولك انني جئت ادافع عن رضاعة الكبير عندنا لا والله
ومابتهمني هي المسئله قد مابيهمني الخلاف العقدي اللي بيننا لانو اختلافنا عقدي وانابنظركم كافره

وموووتي بغيظك ليش شو اللي محرقك انو ماصار شي بالدنيا لصالحك كل شي ضدكم ناس مساكين مظلوميين ربي يعين

ولازالة شبهة رضاع الكبير عندنا

نسختلك هذا الرد

الحديث ذَكَرَ الرّضاعة، ولم يَذكر مباشرتها الرجل بالرضاعة أو مصّ الثدي أصلاً! بل قامت سهلة بنت سهيل بوضع اللبن في الإناء وسقيه له. قال الإمام ‏ابن عبد البر في التمهيد (8\257): «هكذا إرضاع الكبير كما ذكر: يحلب له اللبن ويسقاه. وأما أن تلقمه المرأة ثديها –كما تصنع بالطفل– فلا. لأن ذلك لا ‏يَحِلُّ عند جماعة العلماء. وقد أجمع فقهاء الأمصار على التحريم بما يشربه الغلام الرضيع من لبن المرأة، وإن لم يمصه من ثديها. وإنما اختلفوا في السعوط به وفي ‏الحقنة والوجور وفي حين يصنع له منه، بما لا حاجة بنا إلى ذكره هاهنا».‏ وقال ابن حجر في الفتح (9\148): «التغذية بلبن المرضعة يحرِّم، سواء كان بشرب أم بأكل، بأيِّ صفةٍ كان، حتى الوجور والسعوط والثرد والطبخ، وغير ذلك إذا ما وقع ذلك بالشرط المذكور من العدد، لأن ذلك يطرد الجوع». الوجور هو صب اللبن في الفم، والثرد هو خلط اللبن بالخبز.

فمن الواضح أن العلماء مجمعون على أنه لا يجوز بحال أن يرى ويمس ثدي المرأة من الرجال غير زوجها. وإلا فإن التعسف والقول بالرضاعة المباشرة فيه نكارة ‏شديدة. ذلك أن حذيفة يغار من دخوله على زوجه. فكيف يأمرها النبي بأمرٍ يغار منه المرء أشد من غيرته من الدخول، ألا وهو الرضاعة؟! هذا إذا افترضنا أن ‏الرضاعة لا بد أن تكون من الثدي مباشرة.‏

وإلى هذا تشير روايةٌ أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى (8\271): «أخبرنا محمد بن عمر حدثنا محمد بن عبد الله بن أخي الزهري عن أبيه قال: كانت ‏سهلة تحلب في مسعط أو إناءٍ قدر رضعة، فيشربه سالمٌ في كل يومٍ حتى مضت خمسة أيام. فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسِرٌ رأسها، رُخصة من رسول ‏اللّه (ص) لسهلة بنت سهيل». وأخرج عبد الرازق في مصنفه (7\458): عن ابن جريج قال: سمعت عطاء يُسأل، قال له رجل: «سقتني امرأة من لبنها بعدما كنت رجلاً كبيراً، أأنكحها؟». قال: «لا». قلت: «وذلك رأيك؟». قال: «نعم. كانت عائشة تأمر بذلك بنات أخيها». ويتضح من هذين الأثرين أن تناول الكبار اللبن كان من إناء، كما وضح كيفيته الأثر الأول، وكما هو واضح من لفظة "سقتني" في الثاني.



ما قاله أهل العلم في صفة رضاع الكبير


قال أبو عمر « صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه فأما أن تلقمه المرأة ثديها فلا ينبغي ثم أحد من العلماء، وهذا ما رجحه القاضي والنووي» (شرح الزرقاني3/316).


فإن أبيتم لأتيناكم بما رواه ابن سعد في طبقاته عن عن محمد بن عبد الله ابن أخي الزهري عن أبيه قال كانت سهلة تحلب في مسعط ألإناء قدر رضعته فيشربه سالم في كل يوم حتى مضت خمسة أيام فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسر رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسهلة» (الطبقات الكبرى8/271 الإصابة لابن حجر7/716).

والآن أيهما أعظم: رضاعة أم إعارة فرج لبضعة أيام أو ساعات؟
بل أيها أعظم رضاع كبير أم تحرش جنسي ورضاع للرضيع كما أفتى به شيخكم الخميني.
ماذا عند الرضيعة المسكينة حتى بفتي الخميني برضاع ثديها والاستمتاع الجنسي بها؟


النبي هو الذي قال: أرضعيه تحرمي عليه.النص لم يصرح بأن الارضاع كان بملامسة الثدي.
سياق الحديث متعلق بالحرج من الدخول على بيت حذيفة فكيف يرضى بالرضاع المباشر بزعمكم؟
أونسي هؤلاء أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم المصافحة؟ فكيف يجيز لمس الثدي بينما يحرم لمس اليد لليد؟
الحجة لا تقوم على الخصم بما فهمه خصمه وانما تقوم بنص صريح يكون هو الحجة. فهلا أتيتمونا بالنص الواضح أن الرضاع كان عن طريق مس الثدي أم أنتم مفلسون؟

هل الطفل الذي يشرب الحليب من غير رضعه من الثدي مباشرة يثبت له حكم الرضاعة أم لا؟
أعيد سؤالا لا أعتقد أنكم تجيبون عنه: ماذا عن رضاع الصغير للخميني؟؟؟



الاخ اللي بيقول معجزات مابعرف امتى تنتهو من اختراع اكاذيب المعجزات

توقيع : (البرنسيسه)
الله يرضينا ماخط باللوح ,, الله وجلت حكمته
في كتابه
من مواضيع : (البرنسيسه) 0 ارضاع الكبير عند الشيعه
0 القرآن ينزل على قول عمر
0 النجف الاشرف هنااا نتحدث عن الامامه
0 الامامه
التعديل الأخير تم بواسطة (البرنسيسه) ; 31-05-2010 الساعة 01:13 AM.

رد مع اقتباس