|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 30-05-2010 الساعة : 04:01 AM
البحث الثاني عشر : من دس السم للإمام الحسن عليه السلام
بحار الانوار - ج44 - ص 157
26 - شا: لما استقر الصلح بين الحسن عليه السلام ومعاوية خرج الحسن عليه السلام إلى المدينة، فأقام بها كاظما غيظه، لازما منزله، منتظرا لأمر ربه عزوجل إلى أن تم لمعاوية عشر سنين من إمارته، وعزم على البيعة لابنه يزيد، فدس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس وكانت زوجة الحسن عليه السلام - من حملها على سمه، وضمن لها أن يزوجها بابنه يزيد، فأرسل إليها مائة ألف درهم، فسقته جعدة السم فبقي أربعين يوما مريضا..إلخ
المعجم الكبير لطبراني - ج 3 -ص 71
2694 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال ثنا محمد بن عبد الله بن نمير ثنا يحيى بن أبي بكير ثنا شعبة عن أبي بكر بن حفص أن سعدا والحسن بن علي رضي الله عنهما ماتا في زمن معاوية رضي الله عنه فيرون أنه سمه
صلح الإمام الحسن عليه السلام لشيخ راضي آل ياسين - باب الميدان الجديد - ص 293 الى 294
فقال ( على رواية المدائني ) كما اشير اليه آنفاً : « وكل شرط شرطته فتحت قدميّ هاتين ! »، وصرَّح ( على رواية أبي اسحق السبيعي ) بقوله: ألا ان كل شيء أعطيته للحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به ! » ثم شهد عليه الحصين بن المنذر الرقاشي قائلاً : « ما وفى معاوية للحسن بشيء مما أعطاه ، قتل حجراً واصحاب حجر ، وبايع لابنه ، وسمَّ الحسن !! .
الإرشاد - ج2 - ص 15
إلى أن تم لمعاوية عشر سنين من إمارته وعزم على البيعة لابنه يزيد ، فدس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس ـ وكانت زوجة الحسن عليه السلام ـ من حملها على سمه ، وضمن لها أن يزوجها بابنه يزيد ، وأرسل إليها مائة ألف درهم ، فسقته جعدة السم ، فبقي عليه السلام مريضاً أربعين يوماً ....إلى ..وتولى أخوه ووصيه الحسين عليه السلام غسله وتكفينه ودفنه عند جدته فاطمة بنت أسد بن هاشم ٍ بن عبد منافٍ رحمة الله عليها بالبقيعِ
تاريخ مدينة دمشق
ابن عساكر ج 13 - ترجمة الحسن بن علي بن ابي طالب عليهما السلام رقم الرتجمة 1383
ص 284
أنبأنا أبو محمد بن الأكفاني نا عبد العزيز الكتاني أنا عبيد الله بن احمد الصيرفي اجازة أنا أبو عمر بن حيوية أنا محمد بن خلف بن المرزبان حدثني أبو عبد الله الثمامي نا محمد بن سلام الجمحي عن ابن جعدبة قال كانت جعدة بنت الأشعت بن قيس تحت الحسن بن علي فدس إليها يزيد أن سمي حسنا أني مزوجك ففعلت فلما مات الحسن بعثت إليه جعدة تسأل يزيد الوفاء بما وعدها فقال أنا والله ولم نرضك للحسن فنرضاك لانفسنا
ص 283
قال وأنا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر نا عبد الله بن جعفر عن عبد الله بن حسن ، قال كان الحسن بن علي رجلا كثير نكاح النساء وكن اقل ما يحظين عنده وكان قل امرأة يتزوجها إلا احبته وضنت به فيقال انه كان سقي ثم افلت ثم سقي فافلت ثم كانت الآخرة توفي فيها فلما حضرته الوفاة قال الطبيب وهو يختلف إليه هذا رجل قد قطع السم امعاءه فقال الحسين يا أبا محمد خبرني من سقاك السم قال ولم يا اخي قال اقتله والله قبل أن ادفنك أو لا اقدر عليه أو يكون بأرض اتكلف الشخوص إليه فقال يا اخي إنما هذه الدنيا ليال فانية دعه حتى التقي أنا وهو عند الله فابى أن يسميه وقد سمعت بعض من يقول كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سما . قال وأنا محمد بن سعد أنا يحيى بن حماد أنا أبو عوانة عن يعقوب عن أم موسى أن جعدة بنت الاشعت بن قيس سقت الحسن السم فاشتكى منه شكاة قال فكان يوضع تحته طست وترفع أخرى نحوا من أربعين يوما
سير أعلام النبلاء
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
مؤسسة الرسالة
سنة النشر: 1422هـ / 2001م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: أربعة وعشرون جزءا
ص 274
قال الواقدي : حدثنا عبد الله بن جعفر ، عن عبد الله بن حسن ، قال : كان الحسن كثير النكاح ، وقل من حظيت عنده ، وقل من تزوجها إلا أحبته ، وصبت به ، فيقال : إنه كان سقي ، ثم أفلت ، ثم سقي فأفلت ، ثم كانت الآخرة ، وحضرته الوفاة ، فقال الطبيب : هذا رجل قد قطع السم أمعاءه . وقد سمعت بعض من يقول : كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سما .
أبو عوانة : عن مغيرة ، عن أم موسى ; أن جعدة بنت الأشعث بن [ ص: 275 ] قيس ، سقت الحسن السم ، فاشتكى ، فكان توضع تحته طشت ، وترفع أخرى نحوا من أربعين يوما .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=276&idfrom=330&idto=3 34&bookid=60&startno=4
البداية و النهاية - ج8
قال الواقدي: وحدثني عبد الله بن جعفر، عن عبد الله بن حسن قال: كان الحسن بن علي كثير نكاح النساء، وكان قل ما يحظين عنده، وكان قل امرأة تزوجها إلا أحبته وضنت به.
فيقال: أنه كان سُقي سماً، ثم أفلت، ثم سُقي فأفلت، ثم كانت الآخرة توفي فيها.
فلما أحضرته الوفاة قال الطبيب وهو يختلف إليه: هذا رجل قطع السم أمعاءه.
فقال الحسين: يا أبا محمد أخبرني من سقاك؟
قال: ولما يا أخي؟
قال: أقتله والله قبل أن أدفنك، ولا أقدر عليه أو يكون بأرض أتكلف الشخوص إليه.
فقال: يا أخي إنما هذه الدنيا ليال فانية، دعه حتى ألتقي أنا وهو عند الله، وأبى أن يسميه.
وقد سمعت بعض من يقول: كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سماً.
قال محمد بن سعد: وأنا يحيى بن حمال أنا أبو عوانة، عن المغيرة، عن أم موسى أن جعدة بنت الأشعث بن قيس سقت الحسن السم ، فاشتكى منه شكاة، قال: فكان يوضع تحته طشت ويرفع آخر نحواً من أربعين يوماً.
وروى بعضهم: أن يزيد بن معاوية بعث إلى جعدة بنت الأشعث: أن سمي الحسن، وأنا أتزوجك بعده.
ففعلت، فلما مات الحسن، بعثت إليه فقال: إنا والله لم نرضك للحسن افنرضاك لأنفسنا ؟.
(ج/ص: 8/48)
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=123#s21
صلح الإمام الحسن عليه السلام - ص 364
فاستعمل معاوية مروان بن الحكم ، على اقناع جعدة بنت الاشعث ابن قيس الكندي ـ وكانت من زوجات الحسن عليه السلام ـ بأن تسقي الحسن السم [ وكان شربة من العسل بماء رومة ] . فان هو قضى نحبه زوجها بيزيد ، وأعطاها مائة الف درهم.
وكانت جعدة هذه بحكم بنوتها للاشعث بن قيس ـ المنافق المعروف ـ الذي اسلم مرتين ، بينهما ردة منكرة ، أقرب الناس روحاً الى قبول هذه المعاملة النكراء.
قال الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام : « ان الاشعث شرك في دم امير المؤمنين عليه السلام ، وابنته جعدة سمت الحسن ، وابنه محمد شرك في دم الحسين ».
و في ص 365
وورد بريد مروان الى معاوية ، بتنفيذ الخطة المسمومة ، فقال : يا عجباً من الحسن شرب شربة من العسل بماء رومة فقضى نحبه
و في ص 367
قال المؤلف :والنصوص على اغتيال معاوية الحسن بالسم متضافرة كاوضح قضية في التاريخ.
و في ص 368
وقال ابن سعد في طبقاته : سمه معاوية مراراً
الاحتجاج ج2 ص12
وعن الاعمش عن سالم بن أبي الجعد قال: حدثنى رجل منا .....إلى أن قال .. فقلت له: ما هذا يابن رسول الله صلى الله عليه وآله انى لاراك وجعا ؟ قال: اجل دس الي هذا الطاغية من سقاني سما فقد وقع على كبدي وهو يخرج قطعا كما ترى. قلت: افلا تتداوى ؟ قال: قد سقاني مرتين وهذه الثالثة لا أجد لها دواء، ولقد رقى الي: انه كتب إلى ملك الروم يسأله ان يوجه إليه من السم القتال شربة، فكتب إليه ملك الروم: انه لا يصلح لنا في ديننا ان نعين على قتال من لا يقاتلنا، فكتب إليه ان هذا ابن الرجل الذي خرج بأرض تهامة، وقد خرج يطلب ملك أبيه، وانا اريد ان ادس إليه من يسقيه ذلك، فاريح العباد والبلاد منه، ووجه إليه بهدايا وألطاف فوجه إليه ملك الروم بهذه الشربة التي دس فيها فسقيها واشترط عليه في ذلك شروطا.
الاحتجاج ج2 ص13
وروي ان معاوية دفع السم إلى امرأة الحسن بن علي عليهما السلام، جعدة بنت الاشعث، فقال لها: (اسقيه فإذا مات هو زوجتك ابني يزيد) فلما سقته السم ومات عليه السلام، جائت الملعونة إلى معاوية الملعون فقالت: (زوجني يزيد) فقال: (اذهبي فان امرأة لم تصلح للحسن بن علي لا تصلح لا بني يزيد).
الإرشاد للمفيد طاب ثراه - ج2 - ص 16
عيسى بن مهران قال : حدثنا عبيدالله بن الصباح قال : حدثنا جرير، عن مغيرة قال : أرسل معاوية إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس : أني مزوٌجك يزيد ابني ، على أن تسمي الحسن ، وبعث إليها مائةألف درهم ، ففعلت وسمت الحسن عليه السلام فسوغها المال ولم يزوجها من يزيد ، فخلف عليها رجل من آل طلحة فأولدها ، فكان إذا وقع بينهم وبين بطون قريش كلام عيروهم وقالوا: يا بني مسمة الأزواج
بحار الانوار - ج44 - ص 155
25 - شا: من الأخبار التي جاءت بسبب وفاة الحسن عليه السلام ما رواه عيسى ابن مهران، عن عبد الله بن الصباح، عن حريز، عن مغيرة قال: أرسل معاوية إلى جعدة بنت الأشعث أني مزوجك ابني يزيد على أن تسمي الحسن وبعث إليها مائة ألف درهم، ففعلت وسمت الحسن فسوغها المال، ولم يزوجها من يزيد فخلف عليها رجل من آل طلحة فأولدها، وكان إذا وقع بينهم وبين بطون قريش كلام عيروهم، وقالوا: يا بني مسمة الأزواج.
بحار الانوار - ج44 - ص 156
وروى عيسى بن مهران قال: حدثني عثمان بن عمر قال: حدثنا ابن عون عن عمر بن إسحاق قال: كنت مع الحسن والحسين عليهما السلام في الدار فدخل الحسن عليه السلام المخرج ثم خرج فقال: لقد سقيت السم مرارا ما سقيته مثل هذه المرة لقد لفظت قطعة من كبدي فجعلت أقلبها بعود معي. فقال له الحسين عليه السلام: ومن سقاكه ؟ قال: وما تريد منه ؟ أتريد قتله إن يكن هو هو، فالله أشد نقمة منك وإن لم يكن هو فما احب أن يؤخذ بي برئ.
بحار الانوار - ج44 - ص 159
عن الزمخشري، والعقد عن ابن عبد ربه أنه لما بلغ معاوية موت الحسن بن علي عليهما السلام سجد وسجد من حوله وكبر وكبروا معه
|
|
|
|
|