نكمل مع القرد عبد الملك عبد الرحمن الشافعي شيخ الوهابيه ... واما اسئلتك يا قرد عفوا اقصد يا شيخ عبد الملك ما بترته من اقوال الشيخ المحسني تجيبك عليها مع العلم ليس فيها شي يستحق ......
واما ردوه الى الله ورسوله من متى أحرجتها بل نحن نقول نعم ترد الى الله ورسوله وماذا يقول الله ورسوله في اول الايه اطيعوا الله ورسوله وأولي الامر منكم واما انت وامثالك فانتم لا تطيعون الله في ايه واحده ... ولكن الشيعة موجودين وقفاكم موجود كذلك
نتابع مسلسل الضحك على هذا القرد عبد الملك
| اقتباس :
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ، فينما كان القاضي عبد الجبار المعتزلي ينقض أدلة الشيعة على الإمامة في كتابه ( المغني ) تعرض لاستدلالهم في هذه الآية وهي قوله تعالى ((يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)) [النساء:59] ، ثم راح يفنده بتفصيل أعرضنا عن ذكره حتى لا نصرف الموضوع عن وجهته.
|
ههههههههه يا خيبتك اذ كان عبد الجبار المعتزلي الذي تقولون امامك عوامكم ان المعتزله من الشيعة وترفضون أعترافات المعتزلي ابن ابي الحديد قد فند شي وانا انصحك ان تقرا كتابه وتجد تناقضاته واذ تريد اصعده لك على النت ترى موجود عندي وهو مفقود في مكاتبكم لانكم تخافون مما فيه ...
| اقتباس :
|
ولكن الذي يهمنا هو جواب المرتضى على ما أورده القاضي عبد الجبار ، فبيَّن بأن أصحابه الإمامية لم يعتبروا الآية نصاً على إمامة علي رضي الله عنه ، بل قد أورد الآية شخص من خارج صفوف الإمامية وهو ابن الراوندي مستدلاً بها على وجوب عصمة الأئمة ووجوب النص على أعيانهم ، فقال في كتابه ( الشافي في الإمامة ) ( 2 / 257-258 ):[ والذي يقوله : " إن هذه الآية لا تدل على النص على أمير المؤمنين " وما نعرف أحدا من أصحابنا اعتمدها فيه ، وإنما استدل بها ابن الراوندي في كتاب " الإمامة " على أن الأئمة يجب أن يكونوا معصومين ، منصوصا على أعيانهم].
ولكن المرتضى أنزل على رؤوس الشيعة صاعقة حين نفى كون الآية دالة على وجوب عصمة أولي الأمر لينقض كلام ابن الراوندي ، فقال:[ وإنما استدل بها ابن الراوندي في كتاب " الإمامة " على أن الأئمة يجب أن يكونوا معصومين ، منصوصا على أعيانهم ، والآية غير دالة على هذا المعنى أيضا والتكثير بما لا تتم دلالته لا معنى له فإن فيما تثبت به الحجة مندوحة وكفاية بحمد الله ومنه].
|
اووف يا شيخ عبد الملك بذمتك هل هذا كلام المرتضى ام المعتزلي ؟؟؟ سوف نرى في النهايه
| اقتباس :
|
بل أن المرتضى لم يكتفِ بتلك الصاعقة المتمثلة في اعترافه بعدم دلالة الآية على وجوب عصمة الأئمة ، بل أكد هذه الحقيقة بيقين حينما بيَّن أنه لا يقر على دلالتها تلك إلا من باب التسليم الجدلي لم قرره ابن الراوندي حين قال:[ على أن الآية لو دلت على وجوب عصمة الأئمة ، والنص عليهم على ما اعتمدها ابن الراوندي فيه ، وحكاه صاحب الكتاب في صدر كلامه لم تكن دالة على وقوع النص على أمير المؤمنين عليه السلام بالإمامة].
فليتأمل العقلاء هل هناك صراحة مثل هذه التي نطق بها المرتضى في نفي دلالة الآية على عصمة الأئمة والتي ألخصها لكم بقوله:[ والآية غير دالة على هذا المعنى أيضا ... على أن الآية لو دلت على وجوب عصمة الأئمة ، والنص عليهم على ما اعتمدها ابن الراوندي فيه].
|
ههههههههههههههههه
يا خيبتك يا عبد الملك لنضع النص كامل ولنرى لماذا خاف الشيخ الوهابي عبد الملك من ايراد النص كله ؟ تعالوا معي
الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج 2 - ص 257 - 258
قال صاحب الكتاب : " دليل لهم آخر ، واستدل بعضهم بقوله تعالى : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) وذكر أن إيجابه تعالى طاعته لا يكون إلا وهو منصوص عليه معصوم لا يجوز عليه الخطأ ، وثبوت ذلك يقتضي أنه أمير المؤمنين لأنه قول بعد ما ذكرناه إلا ذلك ، . . . "
ثم شرع في إفساد هذه الطريقة ، والكلام على بطلانها والذي يقوله : " إن هذه الآية لا تدل على النص على أمير المؤمنين " وما نعرف أحدا من أصحابنا اعتمدها فيه ، وإنما استدل بها ابن الراوندي في كتاب " الإمامة " على أن الأئمة يجب أن يكونوا معصومين ، منصوصا على أعيانهم ، والآية غير دالة على هذا المعنى أيضا والتكثير بما لا تتم دلالته لا معنى له(1) ، فإن فيما تثبت به الحجة مندوحة وكفاية بحمد الله ومنه ، على أن الآية لو دلت على وجوب عصمة الأئمة ، والنص عليهم على ما اعتمدها ابن الراوندي فيه ، وحكاه صاحب الكتاب في صدر كلامه لم تكن دالة على وقوع النص على أمير المؤمنين عليه السلام بالإمامة ، وإنما يرجع في ذلك إلى طريقة اعتبار الإجماع ، وتأمل أقوال الأمة المختلفين في الإمامة
، وأن الحق لا يخرج عن الأمة على ما رتبناه فيما تقدم فكيف يحسن أن تجعل دلالة في النص وتحكى في جملة الأدلة عليه ، وهذا يوجب كون جميع ما دل من جهة العقل على وجوب عصمة الأئمة ، والنص عليهم دالا على النص على أمير المؤمنين عليه السلام وبعد ذلك ظاهر(2)
(1) هذا هو كلام المعتزلي تجده في كتابه المغني الجزء 20 -1- وطبعا تخافون من نشر باقي الاجزاء اي من جزء 13 الى 20 واليس كذلك وقد قال ابن قدامه استدل بها البعض اي اشاره الى صاحبهم المعتزلي ابن الراوندي ... فلاحظ ماهو جواب الشريف المرتضى وسوف اكبر الحظ
ومن ثم يثبت رضوان الله تعالى عليه عصمه الائمه في هذه الايه ووجوب اتباعهم ...
(2) وهنا الشريف عرى معتقدك الذي يامرك بالكذب يا كذاب يا عبد الملك يا ولد عبدو الشافعي
واما اكثر شي ضحكني الهارب ابو ازهر يا ابو ازهر برقعك الى الان موجود وموضوعك القديم الي مثبته هنا رابط نقضه ليش هربت من أكماله
أدخلوا واقروا وانظروا كيف هرب ادمن الوهابيه وشيخهم ابا ازهر
الرد على تواتر المضامين عند الشيعة الإمامية يفضي إلى هدم الدين ( الإمامة والتحريف أنموذجاً )
ومره ثانيه يا خرفان لا تكذبوا ويا اعزائي يا عوام الوهابيه بذمتكم كيف تفكرون اتجعلون عليكم شيوخ كذابين وتفتوهن ؟!! راجعوا أنفسكم قليلا فوالله اني لكم ناصح
والسلام عليكم