[MAHMOUD ALI]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد [ مشاهدة المشاركة ]

اصطياد في المياه العكرة وهل تتقيد بكل ما يقوله فضل الله؟ وهل الشيعة جميعا تقلد فضل الله؟ كما أننا لا نوافق كل من يخالف ما اتفق عليه العلماء والروايات فلو قال مرجع أن الصلوات ثلاث بدلا من خمس فهل نأخذ برايه؟ أحسنت أخي الكريم وهذا ما نقوله دائماً عندما تأتونا بأقوال بعض العلماء المخالفة لإجماع أهل السنة .تذكر ردك دائما عندما تأتي بقول أحد العلماء على أنه حجة على أهل السنة ..وأذكرك بموضوعك الذي ذكرته عن الفتوى التي قالها أحد علماء اهل السنه والذي هو ليس مرجعاً لجميع أهل السنة بجواز قتل كل من يرضى بالإختلاط.. أفردت له موضوعاً كاملاً في منتدى العقائد الذي أنت مشرفه ولا علاقة له بالعقائد. ثم تتهمني أنا من جئت بموضوع كرد على بعض الاخوة بأنني أصطاد بالماء العكر فقضية ظلم الزهراء ع من قبل أبو بكر وعمر مسلم بها في كتب الفريقين فلا يؤخذ برأي المتأخر على المتقدم فيما إذا تواتر النص عند المتقدم وهذه رواية من كتبكم تثبت مظلومية الزهراء ع إبن أبي شيبة الكوفي - المصنف - كتاب المغازي - ما جاء في خلافة أبي بكر وسيرته - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 572 ) 36383 - حدثنا محمد بن بشر , نا عبيد الله بن عمر , حدثنا زيد بن أسلم , عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم , فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك , وايم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، أن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت , قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وايم الله ليمضين لما حلف عليه , فانصرفوا راشدين , فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي , فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر. أخي الكريم عندما تستدل علينا بحديث إما أن تأخذ به كاملاً أو لا تستدل به ..اذا لم توافق فلا داعي للرد وإن وافقت فأقول لك وماذ عن قول عمر (يا بنت رسول الله (ص) , والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك , وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ) هل نفهم من هذا القول بغضهم لرسول الله ولبنت رسول الله؟؟؟؟وعن التهديد بحرق بيتها فأعدك أن أقرأ جيداً عن الموضوع حتى أتمكن من الرد السليم. صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 ) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] ‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏بنت النبي ‏ (ص) ‏ ‏أرسلت إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏تسأله ميراثها من رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏وفدك ‏ ‏وما بقي من خمس ‏ ‏خيبر ‏ ‏فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل ‏ ‏محمد ‏ (ص) ‏ ‏في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أن يدفع إلى ‏‏فاطمة ‏ ‏منها شيئا فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ......... كما في الحديث فإن ابو بكر الصديق رضي الله عنه منعها الميراث تطبيقاً لأمر رسول الله عليه الصلاة والسلام وليس طمعاً في الميراث. هل يرضيك غضب فاطمة ع؟ إن كان من أغضبها ظلمها والله لا يرضيني وتذكر فاطمه عليها السلام عندنا ليست بالمعصومة. أم أن الرسول ص وذريته لا يساون شيء أمام غيرهم؟ بل هم خير البشر لماذا دائما تدافعون عن أعداء محمد ص وتبررون أفعالهم؟ أنت تراهم أعداء لمحمد عليه الصلاة والسلام ونحن نراهم اصحابه ونصرائه هم من أثنى عليهم الله في ايات تتلى ليوم الدين. لماذا عندما يكون الخيار بين الرسول ص وذريته وأعدائهم تختارون أعداءهم؟ إلى متى ستتفتح عقولكم؟ والآن ما هو رأيك بما قاله بخاريكم في غضب فاطمة ع

هذا رايي والله أعمل , ولي رجعة اخرى لهذا الموضوع ان شاء الله