عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ايمان حسيني
ايمان حسيني
شيعي حسيني
رقم العضوية : 30600
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 7,005
بمعدل : 1.25 يوميا

ايمان حسيني غير متصل

 عرض البوم صور ايمان حسيني

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : فاطمه مصطفى المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 24-12-2009 الساعة : 04:36 PM


[quote=شهيدالله;1007572]بسم الله

اختي الكريمة ايمان والاخ الفاضل عظم الله اجركم الحقيقة ردكم شجعني على المداخلة السريعة رغم ضيق وقتي وصحتي ..اخوتي نحن في ابام الاسلام ايام الشهادة وولادة الحياة الجديدللائمة

الايام التي اعادة للبشرية سماتها الحقيقة واللاسلام بصورتة الالهية

الحقيقة اخوتي نادرا ما اجد في المنتدى المبارك من يشاطر الفكر العام من خلال الفكر نفسة تعلومن جنابكم اخوتي

ان مجتمعنا مازل يعيش الجاهلية ولانقول الحديثة كاسيد قطب رحمة الله فالجاهلية حسب مفهوم اهل البيت الذي هو مفهوم القران لم تنتهي حتى تكون قديمة وحديثة وبينها وسط اسلامي

الجاهلية المتمثلة بالعقل البدوى والروح القبلية والتي نطلق عليها مجازا العرف واقصد العرف المعارض للشريعة هذة الجاهلية التي قتلت الحسين ع ومنعت حق اهل البيت ع من بناء الامة وفق الخطة الالهية والمنهج القراني الاصيل

وكانت النتيجة ان تترسخ الجاهلية في عقلية الامة مع الاسلام القشري المخالف

يقول ارنولد توينبي وان كان قولة متطرف قليل لكن فية شيء من الصحة نظرا لحجم المستشرق المذكور

ان عظمة الاسلام لاتتناسب مع المجتمع الذي ولد فية






لقد تركت الجاهلية تأثيراتها السلبية على عملية استنباط الأحكام ومعرفة الحقائق أو في نمط التطبيق والممارسة.العامة

فنحن الان بحاجة إلى مراجعة نوعية لذواتنا،من خلال منظور اهل البيت ع لكي نجردها من كل العوامل التي تؤدي إلى سوء الفهم للشريعة والحياة أو تلك التي تتعلق بالسلوك العملي وتجره نحو الانحراف، فالشريعة أمانة، والأمانة اختوي الكرام تلزمنا المحافظة عليها والدفاع عنها وتبرئتها من قصورنا ونواقصنا.

قوانين الإسلام وأحكامه وحدة متجانسة مترابطة، تكمل وتفسر بعضها البعض، فلا تقبل التجزئة والتفكيك، وترفض الالتقاط والتبعيض والاقصاء أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض

، فلا وجود للتبعيض والتجزئة بين قبول الشريعة وعدم قبولها

. لأن الأخذ بقسم دون آخر هو عدم فهم كامل لمبادئها وموازينها وبالتالي هو تطرف وانحياز لجانب حسب الاختيار الكيفي لا المنطقي الاسلامي ودخول قطعي بغيرحكم الله بل بحكم الجاهلية الذي حذرنا الله منه

وهنا تضيع الوسطية وينعدم الاعتدال ويم وت الاستقرار.ويموت الفكر الاسلامي ضحية الفهم القبلي والانحراف العقائدي الذي نتلمسة الان

فلن تجد لسنة الله تبديلاً ولن تجد لسنة الله تحويلاً

ان الدين يوحد بين المقياس الفطري للعمل والحياة، وهو حب الذات، والمقياس الذي ينبغي أن يقام للعمل والحياة، ليضمن السعادة والرفاه والعدالة.

إن المقياس الفطري يتطلب من الإنسان: أن يقدم مصالحه الذاتية على مصالح المجتمع ومقومات التماسك فيه، والمقياس الذي ينبغي أن يحكم ويسود هو المقياس الاسلامي الذي تتعادل في حسابه المصالح كلها، وتتوازن في مفاهيمه القيم الفردية والاجتماعية.

فكيف يتم التوفيق بين المقياسين وتوحيد الميزانين، لتعود الطبيعة الإنسانية في الفرد عاملاً من عوامل الخير والسعادة للمجموع بعد أن كانت مثار المأساة والنزعة التي تتفنن في الأنانية وأشكالها؟.القبيحة

إن التوفيق والتوحيد يحصل بعملية يضمنها الدين للبشرية التائهة،


<B><FONT face=andalus><FONT size=5>وقدوفقني لله لكتابت بحث كامل نوعا ما حول التناقض الحاصل بين الدين ومشكلة الانسانية ارسلت ن%

من مواضيع : ايمان حسيني 0 الاكتئاب يعمق آلام الجسد
0 Attitude
0 وتكلم الصمت..بصمت!!( 2)
0 let s play:count and say ur wish
0 قاموس موحد بلغات مختلفه(مقترح للمناقشه)
التعديل الأخير تم بواسطة ايمان حسيني ; 24-12-2009 الساعة 04:43 PM.

رد مع اقتباس