منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   منتدى الجهاد الكفائي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=217)
-   -   الجبناء والتطبير والعمائم الكارتونية !! (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=187645)

هامة التطبير 23-11-2013 12:11 PM

الجبناء والتطبير والعمائم الكارتونية !!
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
http://im16.gulfup.com/1kM71.jpg
الجبناء والتطبير والعمائم الكارتونية !!
• قال تعالى: (بل جاءَهم بالحقّ، وأكثرُهم للحق كارهون). [ المؤمنون:70 ].
• قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: « الحقُّ ثقيلٌ مُرّ، والباطلُ خفيفٌ حُلْو، وربَّ شهوةِ ساعةٍ تُورِث حُزناً طويلاً » ( مكارم الأخلاق 371:2 ).
• عن أبو عبد الله الصادق عليه السلام: (إن المؤمن أشد من زبر الحديد، إن الحديد إذا دخل النار لان وإن المؤمن لو قتل ونشر ثم قتل لم يتغير قلبه). (المحاسن ص 251).
أن من المؤسف جداً في واقعنا الشيعي أن ترى التناحر والتضارب بين المراجع والعلماء في كل صغيرة وكبيرة !
ونحن نعي بإن الاختلاف هو سنه الحياة والتي لولاها لما أستمرت ودامت الحياة!
فهنالك المهندس وهنالك الطيار وهنالك المدرس وهنالك النجار! وهكذا دواليك حتى تتكامل الحياة وتستمر وتتطور؛؛
ولكن المحزن المبكي لقلوب الشيعة الولائيين الابرار؛ هو ظهور ظاهرة (الاستبداد الديني) و (الديكتاتورية في الرأي) سواء كان هذا الرأي سياسي أم ثقافي أو عقائدي!!
فأنت أيها الفرد الشيعي أن لم تكن من جماعة المعمم الفلاني أو المرجعية الفلانية أو الحزب العلاني فأنت فاسق فاجر مهدور الدم!!
ولأننا هنا نريد أن نتكلم عن شعيرة التطبير المقدسة والمطبرين الابرار؛ فأننا قد نجهر بالحقيقة والصراحه؛ وأن زعل من لا يهمنا زعلهم! وأن غضب من لا يهمنا غضبهم! لأننا نعمل لله وفي سبيل الله وأهل بيته الأطهار عليهم السلام.
أن من المؤسف جداً أن يتم (إستغباء) و (تجهيل) و (تجفيف) مصادر المعرفة والتفكير للأمة الشيعية حتى يسهل السيطرة عليها وبرمجتها وتوجيهها إلى قضايا سياسية دنيويه تافهه بعيدة عن صلب العقيدة الرافضية الشيعية البرائية؛ حتى يتم استغلالها من قبل العمائم السياسية بكل سهوله وسذاجة وغباء!!
ولذلك فهم يفصلون ويطمسون تراث أهل البيت عليهم السلام؛ الموجود في كتاب بحار الأنوار وكتاب الكافي الشريف وغيرها من الكتب الشيعية المعتبرة والموثوقة؛ عن أتباعهم؛ ويبرمجونهم على الأفكار السياسية الدنيويه التافهه!! فترى أتباعهم لا يعلمون شيئاً عن أهل البيت عليهم السلام إلا أسمائهم! ولا يعلمون شيئاً عن أعداء أهل البيت عليهم السلام ومثالبهم! والانكى من ذلك تراهم يترضون ويترحمون على قتلة الزهراء عليها السلام بحجة الوحدة الإسلامية!! والتآخي الاسلامي!!
نعم أنها برمجه الغباء وبرمجه العقول وتوظيفها للأمور السياسية وأبعادها عن صلب العقيدة ومصادر التشيع الأصيل؛ ولو سألت أحد هؤلاء المخدوعين ماذا أستفدت من هذه العمائم السياسية لأجابك بكل غباء وسذاجة؛ لقد تعلمت مواجهه (الاستكبار العالمي) وترديد كلمتي (كلا كلا أمريكا) .. (كلا كلا إسرائيل) !!
فإذا سألته هذا المخدوع المسكين؛ هل تعلم من قتل رسول الله (ص) ؟ سيقول لك أسكت عن اثارة الطائفية!
وإذا سألته مرة ثانية هل تعلم من قتل سيدة نساء العالمين السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام؟ سيقول لك أسكت عن الفتنة!
وإذا سألته مرة ثالثة من المرأة المنافقة التي حاربت الإمام علي عليه السلام في حرب الجمل وقتلت أكثر من 30 ألف مسلم ؟ سيقول لك أنك عميل للإستكبار والإستعمار والإستحمار وللدولة البريطانية!!
نعم فهؤلاء همج رعاع يميلون مع كل ناعق!! وهذا هو بلائنا للأسف الشديد؛؛
فهؤلاء المخدوعين المساكين لا يميزون بين العمل الديني الشيعي الولائي الحقيقي لأهل البيت عليهم السلام؛ وبين العمل السياسي الدنيوي الحياتي؛ فتراهم يخلطون السياسة بالعقيدة أو يتنازلون عن العقيدة من أجل السياسة!!
ونحن هنا لا نريد أن نتشعب كثيراً حتى لا نربك القارئ بترهاتهم!
ولكن نقول لعوام الشيعة ولكل الناس؛ أن من أسباب بلائنا وشقائنا هو تمييع هويتنا الشيعية الرافضية الولائية؛ ومحاوله طمسها؛ من أجل أن يرضى عننا الآخرين!!
ومن أسباب بلائنا وشقائنا الآخرى هو إفتاء من هو ليس أهلاً للإفتاء؛ وإدعاء المرجعية من هو ليس أهلاً لها!
ففضل الله مثلاً يفتى بحرمة التطبير؛ ويعتبرها مناسبة لجلد الذات وهي طقوس خرافية ظلامية عنده!! فسؤالنا هنا؛ قبل كل شيء؛ هل أن محمد حسين فضل الله مرجع شيعي حقيقي عادل ومعتبر أم أنه منتحل لمقام المرجعية!!
فلو راجعنا مثلاً (موقع ضلال نت) لوجدنا عشرات بل مئات الإنحرافات العقائدية والفكرية لدى محمد حسين فضل الله؛ وإن رجعنا مرة آخرى لموقع (ضلال نت) لوجدنا شهادات أهل الخبرة من المراجع المعروفين والمعتبرين والعدول والتي تحكم بضلاله وإنحرافه؛ وعلى رأسهم فتوى المرجع الميرزا جواد التبريزي (قدس سره) في أن محمد حسين فضل الله (ضال ومضل) ولا يجوز تقليده!
وعليه نقول أننا لسنا ملزمين بإتباع فتوى هذا الضال المضل؛ وأن تحريمه للتطبير لا قيمه علميه له أصلاً؛ لأنه ليس أهلاً للإفتاء أولاً وليس أهلا للمرجعية ثانياً وأنه منحرف عقائدياً ثالثاً؛ وللتأكد من كلامنا يرجى مراجعة كتاب (الحوزة العملية تدين الإنحراف) للرد على الإنحرافات العقائدية الخطيرة لمحمد حسين فضل الله.
وعليه فأنه لا يوجد أي مرجع شيعي ولائي حقيقي يحرم التطبير؛ وأغلب المراجع العدول أن لم أقل كلهم من مراجع النجف الأشرف وقم المقدسة يحثون أو يشجعون أو يؤيدون أو لا يستشكلون على التطبير المقدس.
نعم هنالك فتوى آخرى من قائد إيران؛ وهو فتوى سياسية أيضاً؛ ولا قيمه علمية أو لنقل "عملية" على غير المقلدين له.
فنحن غير ملزمين بأي فتوى لا تصدر من مراجعنا المعروفين والمعتبرين في حوزتي قم المقدسة والنجف الأشرف.
وقد يقول الآخرين عننا أننا نتهجم على مقام سماحته!
فنقول نحن والحمدلله لا نتهجم على مقام أحد؛ ولكننا نصفّ الواقع كما هو بكل شجاعة وجرأة ومصداقية؛ وإن زعل ممن لا يهمنا زعلهم؛ ممن لا طاقة لهم لسماع الحق.
فمن الذي بدأ بالتهجم على الآخر!
ومن الذي شتم الآخر!
ومن الذي قتل الآخر!
ففي البحرين يصف المعارضين للتطبير المقدس؛ المطبرين بالأغبياء والخرافيين والظلاميين والمجانيين ومدمني المخدرات والحشيش! ووصلت في مرات عديدة إلى رجم المطبرين بالحجارة في قرية الدراز البحرانية! وفي مرات آخرى إلى ضرب المطبرين بالحجارة والأخشاب في قرية سند البحرانية!
وفي إيران يتم ضرب المطبرين في إصفهان وإعتقالهم وسجنهم والتنكيل بهم؛ بحجة مخالفه أوامر القائد! وفي بعض الأحيان يتم قتلهم بالرصاص؛ كما قتل الشهيد الحسيني المطبر (حميد رضائي) ذو ال 17 عام في اصفهان؛ وكل جريمته أنه كان يريد أن يواسي الإمام الحسين عليه السلام بقطرات قليله من دمه في موكب التطبير!!
فمن هو الباغي على الآخر يا مؤمنين!
ويكفى أن تأخذ جوله سريعه على المنتديات والمواقع البترية المحسوبه على الشيعة للأسف؛ لترى أصناف عديده من السب والشتم والتهجم على عشاق الإمام الحسين عليه السلام؛ وكل جريمتهم أنهم طبروا على الإمام الحسين عليه السلام؛ كما طبرت السماء والحجارة وبكت دماً على الإمام الحسين عليه السلام لمدة أربعين يوماً!! وذلك موجود في مصادر السنة والشيعة كافه أن السماء بكت دماً على الإمام الحسين عليه السلام لمدة 40 يوماً؛ وإن الحجارة بكت دماً على الإمام الحسين لمدة 40 يوماً؛ وهذا هو تطبير الحجارة والسماء على الحسين (ع)! فهل تسافل القوم لتصبح قلوبهم أقسى وأعتى من الحجارة!!
هل يعلم هؤلاء السذج أن كل شيء بكى على الحسين عليه السلام؛ مما يرى ومما لا يرى! وأن حتى الجن ناحت وبكت على الحسين الشهيد المظلوم بكربلاء!!
أي والله أن الإنسان يتمنطق إلا أن "يتزندق"! وهذه معظله آخرى من معاضلنا مع هؤلاء السفسطائيين المدعين للحداثة والتطور والعلم والمفهومية! ووالله مامن أحد أغبى منهم ومن أشكالهم التافهه الجبانه؛ فما إن يقترب يوم العاشر من محرم الحرام إلا وترى هؤلاء الجبناء أتباع الضال المضل البتري الهالك فضل الله؛ يكثر (( ضراطهم )) و (( نباحهم )) على المطبرين لا لشيء! إلا لجبنهم وخوارهم وضعفهم الداخلي وعقدهم النفسيه المريضه والحاقدة على كل ما هو حسيني !!
وليعلم هؤلاء المثقفين الأغبياء الجبناء أننا نطبر على الإمام الحسين عليه السلام؛ أقتداء بنبي الله إبراهيم عليه السلام؛ فهو من أول المطبرين على الحسين الشهيد بكربلاء! وهذه هي الرواية والتي تذكر تطبير نبي الله إبراهيم عليه السلام؛ في أرض كربلاء المقدسة؛ مواساة للإمام الحسين عليه السلام: ”أن إبراهيم عليه السلام مرّ في أرض كربلاء وهو راكب فرسا فعثرت به وسقط إبراهيم وشُجَّ رأسه وسال دمه! فأخذ في الاستغفار وقال: إلهي أي شيء حدث مني؟ فنزل إليه جبرئيل عليه السلام وقال: يا إبراهيم ما حدث منك ذنب، ولكن هنا يُقتل سبط خاتم الأنبياء، وابن خاتم الأوصياء، فسال دمك موافقة لدمه“. (بحار الأنوار ج44 ص243).
وخاتمه أقول لنفسي وللجميع: (حق يضر أفضل من باطل يسر).
ووالله أفلح من طبر.

أبن الكاظميه 23-11-2013 01:16 PM

خوش تنكة اللي يقره مواضيعك يكول ماعندك راس هالكد ممطبر بي هع

مصحح المسار 23-11-2013 01:36 PM

سكت ألفاً ونطق خلفا ً...
افتقدت (( هامة التطبير - تلميذ المنبر - احلى بحراني - أم عباس 5 ))
بجلباب واحد حبيبي ياسري غزي شيرازي مسخ متعدد الرؤوس يجلب
لنا المتعة في الشذوذ والغرابة والصلافة المغلفة بأعلمية الأمعات وها
نحن نحضى به مرة أخرى بنفس الببغائيةوالغوغائية والسب والشتم
ودعاوى التمسك بدين ومذهب آل البيت في تسديد الفعل الظاهري
المفرق الزائدبخبر ونقل ضعيف وتوهيم وإخضاع للدليل ... فمرحبا بمن
أضحى ملح المنتدى وكوميديا الصباح والمساء ...

ابو مرتضى البراك 23-11-2013 01:55 PM

اذا كان التطبير موجود شرعا فلاباس يه ولماذا التمسك برئ فضل الله فقط --------http://www.youtube.com/watch?v=pKg8E6jFkTc--------------------------------------------الشيخ الوائلي-----http://www.youtube.com/watch?v=7p5kjTetzvs ,والحمد لله الجنه والنار بيد الله

نهر دجلة 23-11-2013 04:25 PM

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...69431215_n.jpg



https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.n...90830767_n.jpg



الرجل الحر 23-11-2013 04:47 PM

عنوان رنان اختاره أخينا المطبر على هامته ،، الجبناء و العمائم الكارتونية ،، رائع رائع

و الأروع استخفافه المبرر بمصطلح العداء للإستكبار العالمي ،، و لا غرابة فهذا المصطلح الكبير على أدبياته و ثقافته و دينه التطبيري قد فارقه أمثاله منذ وفاة السيد محمد الحسيني الشيرازي الذي كان آخر المتكلمين بهكذا مصطلحات كبيرة من سدنة الخط الشيرازي،، لاشك أن الأخ المطبر لهامته يعاني فراغاً عقائدياً من مسألة المعاداة لإمم الكفر الإستكبارية المحاربة لله و لرسوله

لنتعرف معه على هؤلاء الجبناء و تلك العمائم الكارتونية
الأخ يصور حرباً ضروساً بين مريدي التطبير و بين مخالفيه واصفاً مخالفيه بأنهم جبناء

لنبدأ معاً نتعرف بالجبناء و أصحاب العمائم الكارتونية بحسب أخلاقيات و علمية المطبر على هامته ،، لنتعرف على جبنهم و مدى كارتونية عمائمهم بحسب الواقع بعيداً عن سذاجة العواطف و تفاهات البركات التي يغدق بها المريدون ومن يريدون على أنفسهم

مخالفوا التطبير من الجبناء أعلنوا ثورة الإسلام على أنظمة الطغيان فأسقطوا طواغيت عصورهم و أخرجوا شجعان التطبير و أبطاله من سراديب الذل و الهوان إلى حرم آمن و بلد عامر يسرحون فيه و يمرحون آمنين على دمائهم و أموالهم و أعراضهم التي كان صدام المجرم يستبيحها بلا رحمة لدرجة أن كلمة تطبير قد فقدها هؤلاء الأبطال المطبرون من قاموس حياتهم ردحاً من الزمن .

مخالفوا التطبير من الجبناء بعمائمهم الكارتونية أعلنوا الحرب على الكفر و الطغيان و الإستكبار العالمي من غير أن يرتجف لهم جفن لعقود من الزمن و فرضوا إرادة الإسلام على كل معادلات العالم السياسية الكبرى ،، في حين شجعان التطبير و أبطاله أعلنوا الحرب على كل ما هو شيعي يخالف أهواءهم فنالوا من إخوانهم في التشيع سباً و قدحاً وصل إلى سب الأعراض على القنوات الفضائية

مخالفوا التطبير من الجبناء بعمائمهم الكارتونية وقفوا بكل قوة في مواجهة المشروع الأميركي الصهيوني الذي جاء بعساكره الجرارة ليحتل العراق و بلاد المسلمين و يغير خارطة الشرق الأوسط بخارطة وفق مزاج أمم الكفر العالمي ،، فتصدى مخالفوا التطبير و عمائمهم الكارتونية لكل مخططات الأعداء مضحين بالدماء و الأرواح لمجابهة الطواغيت و أذنابهم التكفيريين على ربوع بلاد الرافدين في حين انبرى أبطال التطبير و شجعانه الأشاوس إلى حجز مقاعد لهم في الإعلام الغربي في لندن و لوس أنجلس لغرض لعن و سب و شتم و قذف أعراض قادة الأمة الشيعية

مخالفوا التطبير من الجبناء و عمائمهم الكارتونية يدافعون اليوم عن حياض التشيع و يحمون بأرواحهم حدوده و يذودون بأرواحهم المليئة جبناً و رعباً عن حرمات الله و رسوله عند قبر السيدة زينب ،، في حين يرتع أبطال التطبير و شجعانه في نعيم العيش آمنين بكل شجاعة على دمائهم و أرواحهم و أهليهم من غير أن يفكروا بتسيير قافلة واحدة من المطبرين الشجعان إلى محيط السيدة زينب صلوات الله عليها التي يتهمونها بسن التطبير لهم ليدافعوا عن مقامها الشريف

و أخيراً لا يحتاج إلى عقل أنشتايني ليفهم الحليم بأن المخالفين للتطبير من الجبناء و عمائمهم الكارتونية هم اليوم خيمة تجمع تحتها من والاهم و من عاداهم من تغنى بحبهم و من صرح بسبهم و أنهم يد خير تطعم الجائع و تكسو العاري و تحمي الضعيف و تحفظ دماء الناس و أموالهم و أعراضهم في حين يقبع أبطال التطبير و ساداته و مراجعه تحت فيئهم و في كنفهم و بحمايتهم كأنهم كائنات طفيلية لا تعتاش إلا على أجساد الغير و لا تقو أن تخوض غمار الحياة بمفردها ،،

و بما أن الأخ المطبر على هامته قد فتح لنا هذا الموضوع الشيق فلنجعله نداءاً إلى كل أبطال التطبير و شجعانه و فرسانه الذين أفلحوا إذ طبروا و الذين لم يفلحوا بعد بمرجعياتهم المتسيدة على عصور الأولين و الآخرين إلى قيام يوم الدين ،، أما آن لكم أيها الأبطال الأشاوس أن تخرجوا من إذلال أعداء التطبير و قيوميتهم عليكم فتهبوا إلى سوح الجهاد في العراق و البحرين أو عند السيدة زينب فتقيموا حكم الله في الأرض و تجعلوا من بلاد يحكمها المطبرون و أسياد المطبرين منبراً للشتم و قذف الأعراض و اللفظ الفاحش كما هي عادتكم ،،

أم تراكم قد اعتدتم الإذلال و الإمتهان تحت حكم من يطعمونكم و يكسونكم و يحفظون دماءكم و أعراضكم ؟؟

عبدالله الجزائري 23-11-2013 06:27 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا ايها الاخوة

اما بعد فقد قرات طرح الاخ هامة التطبير وما اورده فيها من مسائل باسلوب عاطفي انفعالي ومتعصب لوجهة نظره وقرات أيضا الردود على اسلوبه ولم تخلُ من العاطفة والانفعال . وبهذه الردود تتحول المواضيع الى جدليات لا تنتهي وبذلك تضيع ثمرة الحوار ونتيجته تكون العداوة والبغضاء والتشتت والتمسك والتعصب اكثر بوجهات النظر والافكار والشبهات والاشكالات .

ان الجدال بالتي هي احسن يرفع الشبهات ويزيل الغموض ويحل جميع الاشكالات والالتباسات التي تعرض على الانسان حتى اذا بانت الحقيقة واصبحت من المسلمات فلا سبيل الى انكارها من قبل الطرفين للوصول الى مرحلة التسليم والتصديق او المعاندة والمكابرة .

من الامور المسلمة والثابتة لطبيعي الانسان انه اكثر شيئا جدلا خصوصا العراقيين فالجميع متمسك برايه ويقطع بصوابه ولا يتقبل النقد البناء والتقييم الموضوعي والنصيحة ، واذا علم بفساد رايه ومتبناه تأخذه العزة بالاثم والاصرار على الخطأ ورفض الاعتراف بالخطأ والتعصب للباطل .


فيا ايها الاعزة تعالوا الى حوار هاديء ومنهجي حتى يتضح الحق فيُعرف اهله .

ولتحرير محل النزاع نذكر اهم النقاط الخلافية التي طرحها الاخ هامة التطبير وكما يلي :

1- السكوت عن قتلة الزهراء والترضي عليهم بحجة الوحدة الاسلامية
2- التشكيك في كرامات ومعاجز اهل البيت ووصفها انها خرافات
3- التشكيك في حديث الكساء وزيارة عاشوراء
4- التشكيك في منهج اللعن والبراءة
5- المدح والترضي على عائشة
6-الترضي على هارون اللارشيد
7-التشكيك في مقامات وقدسية وطهارة الأئمة عليهم السلام (دم الامام كمثال )
8- التشكيك في ان يزيد هو من قتل الامام الحسين عليه السلام وان من يقف وراء ذلك هي الدولة البيزنطية
9- التشكيك في التطبير ورفضه



هذه جملة مسائل ومواضيع الاخ العزيز هامة التطبير

ارجوا من الاخ صاحب الموضوع والاخوة الاعزاء الى مناقشة هذه المواضيع بشكل علمي ومنهجي للوصول الى نقاط مشتركة والاتفاق على الصحيح منها والسقيم وبيان القول الفصل فيها فنحن على استعداد معكم .

وعلى الجميع التزام الطرح المنطقي والموضوعي والابتعاد عن المغالطات وتغليب العقل بدلا من العاطفة .

مع خالص الدعاء للجميع




المرصاد العراقي 23-11-2013 08:04 PM

اخوان الاعزاء في البداية كم اتمنى من الجميع ترك اللافاظ السيئة والتطاول على المراجع والاختباء تحت عباءة التعصب لفكرة ما واداء شريعة ماوكاءن مشاكل المسلمين انتهت ومعاناة الشيعة تلاشت ونزيف دمهم قد توقف بفعل الانفجارات والمفخخات وبقي الشغل الشاغل لديهم من يؤيد التطبير ومن يرفضه

الرجل الحر 23-11-2013 09:35 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الجزائري (المشاركة 2081911)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا ايها الاخوة



اما بعد فقد قرات طرح الاخ هامة التطبير وما اورده فيها من مسائل باسلوب عاطفي انفعالي ومتعصب لوجهة نظره وقرات أيضا الردود على اسلوبه ولم تخلُ من العاطفة والانفعال . وبهذه الردود تتحول المواضيع الى جدليات لا تنتهي وبذلك تضيع ثمرة الحوار ونتيجته تكون العداوة والبغضاء والتشتت والتمسك والتعصب اكثر بوجهات النظر والافكار والشبهات والاشكالات .

ان الجدال بالتي هي احسن يرفع الشبهات ويزيل الغموض ويحل جميع الاشكالات والالتباسات التي تعرض على الانسان حتى اذا بانت الحقيقة واصبحت من المسلمات فلا سبيل الى انكارها من قبل الطرفين للوصول الى مرحلة التسليم والتصديق او المعاندة والمكابرة .

من الامور المسلمة والثابتة لطبيعي الانسان انه اكثر شيئا جدلا خصوصا العراقيين فالجميع متمسك برايه ويقطع بصوابه ولا يتقبل النقد البناء والتقييم الموضوعي والنصيحة ، واذا علم بفساد رايه ومتبناه تأخذه العزة بالاثم والاصرار على الخطأ ورفض الاعتراف بالخطأ والتعصب للباطل .


فيا ايها الاعزة تعالوا الى حوار هاديء ومنهجي حتى يتضح الحق فيُعرف اهله .


ولتحرير محل النزاع نذكر اهم النقاط الخلافية التي طرحها الاخ هامة التطبير وكما يلي :



1- السكوت عن قتلة الزهراء والترضي عليهم بحجة الوحدة الاسلامية



2- التشكيك في كرامات ومعاجز اهل البيت ووصفها انها خرافات


3- التشكيك في حديث الكساء وزيارة عاشوراء


4- التشكيك في منهج اللعن والبراءة


5- المدح والترضي على عائشة


6-الترضي على هارون اللارشيد


7-التشكيك في مقامات وقدسية وطهارة الأئمة عليهم السلام (دم الامام كمثال )


8- التشكيك في ان يزيد هو من قتل الامام الحسين عليه السلام وان من يقف وراء ذلك هي الدولة البيزنطية


9- التشكيك في التطبير ورفضه





هذه جملة مسائل ومواضيع الاخ العزيز هامة التطبير

ارجوا من الاخ صاحب الموضوع والاخوة الاعزاء الى مناقشة هذه المواضيع بشكل علمي ومنهجي للوصول الى نقاط مشتركة والاتفاق على الصحيح منها والسقيم وبيان القول الفصل فيها فنحن على استعداد معكم .

وعلى الجميع التزام الطرح المنطقي والموضوعي والابتعاد عن المغالطات وتغليب العقل بدلا من العاطفة .

مع خالص الدعاء للجميع




الأخ العزيز الجزائري ،،
اسمح لي أن أدافع عن رأيي و بعض الآراء التي أعرفها جيداً.
العاطفة جزء من تكويننا الآدمي ،، و قد تدخل في بعض رؤانا ،، و هذا أمر وارد و لا يخرج بآرائنا عن جادة الصواب ،، لكن أن تكون القوام الأوحد او الأكبر لرؤانا فهذا غير مقبول إطلاقاً ..
الأخ المطبر على هامته اعتاد نفث سمومه في هذا المنتدى و لربما في بعض المنتديات مستفيداً من أيام محرم و صفر التي ينشط فيها هؤلاء متديني المواسم ، فكما لرمضان عباد لا يعرفون الدين إلا فيه لمحرم و صفر عباد لا يظهر لهم إسم في حياة الإسلام و لا رسم إلا بهذين الشهرين ..
لذا فإن تعاملنا معه لهو أرقى و أجل من طرحه و طرح ساداته المعتادين على اللفظ الفاحش و القول القادح ،،
و لو أمعنت النظر في الردود التي إلقيت على موضوعه لتبين لك أنها كانت تصيب عين الحقيقة سواء بوصف فعاله أو بالرد العلمي على موضوعه فكما ترى الأخ مصحح المسار يكشف سموم هذا المطبر على الملأ و يأتي الفاضل البراك ليرد عليه بما يطمئن له العقل من الأدلة و فيما قدمته إليه من استعراض للفارق بين فريق التطبير و فريق مخالفته إنما جلبته من الواقع التأريخي الذي مرت به الأمة و الواقع المعاش اليوم ،، فأين وجدت هداك الله إلى كل خير ذلك الحشد العاطفي في ردودنا ،، أما ما تطرحه من نقاط فذلك يسعدنا و نشد على يديك ويد كل من يحب الدخول في طرحكم الكريم

ابو مرتضى البراك 23-11-2013 11:08 PM

برناد شو فليسوف ايرلندي قال ان الحسين له الفضل بجعل الدين الاسلامي دين حي يعيش في كل زمن وان الدين المسيحي ميت فسالوه عن السبب فقال يعمل المسيحي في ايام الاسبوع جميع المعاصي التي حرمها الرب من زنا وسرقه وغيرها ثم يدخل الكنيسه يوم الاحد فيعطيه القس قليل من الماء المقدس ويقول له اذهب فقد غفر الله لك اما دين محمد فهو دين المظلومين الثوار------------ دين الحسين هو القران بل الحسين قران يمشي على الارض قراءه ة وتقسير فشج الراس بالقران جريمه لها ديه فكيف بجواز فعل جنائي له ديه -واذكركم بحديث المعصومين عليهم السلام ***كل قول يصلكم منا يخالف القران فاضربوا به عرض الحائط** فرفقا بالحسين ولاتكونوا امواتا وتنصيون -التطبير والمشي على الجمر--كنيسه فان الحسين صلوات الله عليه وسلامه سيحاسبكم يوما لانكم تريدون منه ان يرشق عليكم الماء ليغفر الله خطياكم من نفاق وغيبه وفتن الفرق بين النصارى ان كنيستكم سنويه --لاتهدم هامتك وانت ترى هامت الناصبي مرفوعه


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:43 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024