|
السلام عليك يا أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين
|
الإستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبد البر
" ج 3 ص 1102 " حدثنا خلف بن قاسم (ثقة حافظ)حدثنا أبو الميمون عبد الرحمن بن عمر بن راشد (ثقة مأمون)حدثنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو بن صفوان الدمشقي(ثقة حافظ مصنف) حدثنا عمر بن حفص بن غياث(ثقة) حدثني أبي(ثقة) عن إسماعيل بن أبي خالد(ثقة) قال: قلت للشعبي(ثقة): إن المغيرة حلف بالله ما أخطأ علي في قضاءٍ قضى به قط. فقال الشعبي: لقد أفرط. قلت (الجابري اليماني) : لم يفرط المغيره بقوله لكن الشعبي ناصبي خبيث لعنه الله يبغض الامام علي "روحي فداه" |
الإستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبد البر "ج3 ص 1105" قال: وحدثنا يحيى بن آدم(ثقة حافظ) وأبو زبيد(عبثر بن القاسم ، ثقة) عن مطرف(ثقة ثبت) عن أبي إسحاق(ثقة) عن سعيد بن وهب(ثقة مخضرم) قال: قال عبد الله( بن مسعود ،صحابي): أعلم أهل المدينة بالفرائض علي بن أبي طالب. قلت (الجابري اليماني) : لايقال ان السبيعي(ابو إسحاق) مدلس فالشواهد على أعلمية الامام علي بالفرائض والقضاء وباقي العلوم ثبت عندنا بمجموع الروايات فهو شاهد صحيح بلا شك . |
تفسير القران للعلامة محمد العثيمين
المشتهرون بالتفسير من الصحابة اشتهر رضي الله عنه بالشجاعة والذكاء مع العلم والزكاء حتى كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليتعوذ من معضلة ليس لها أبو حسن ، ومن أمثلة النحويين : قضية ولا أبا حسن لها ، وروى عن علي أنه كان يقول : سلوني سلوني وسلوني عن كتاب الله تعالى ، فوالله ما من آية إلا وأنا أعلم أنزلت بليل أو نهار ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما : إذا جاءنا الثبت عن علي لم نعدل به ، وروي عنه أنه قال : ما أخذت من تفسير القرآن فعن علي بن أبي طالب . |
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم لابن الجوزي "ج 5 ص 68" ذكر غزارة علمه كان أبو بكر وعمر يشاورانه ويرجعان إلى رأيه، وكان كل الصحابة مفتقرا إلى علمه، وكان عمر يقول: أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن. |
الإستيعاب في معرفة الأصحاب " ج 3 ص 1102-1103" أحمد بن زهير(بن ابي خيثمه ، ثقة حافظ): حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري(ثقة ثبت) حدثنا مؤمل بن إسماعيل(ثقة [1]) حدثنا سفيان الثوري(ثقة حافظ) عن يحيى بن سعيد(ثقة ثبت) عن سعيد بن المسيب(ثقة إمام) قال: كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن. [1] قال الشيخ احمد شاكر في تعليقته على مسند احمد : مؤمل: هو ابن إسماعيل أبو عبد الرحمن، ذكرنا في 97 أنه ثقة، وقد وثقه ابن معين وغيره، وقال الآجري: "سألت أبا داود عنه؟ فعظمه ورفع من شأنه، إلا أنه يهم بعض الشيء"، وتكلم فيه بعضهم بغير حجة، ونقل الحافظ في التهذيب أن البخاري قال فيه: "منكر الحديث"، وما أدري أين قال هذا؟! فإنه لم يذكره في الضعفاء، وترجم له في الكبير 4/ 2/ 49 وفي الصغير 227 فلم يذكر فيه جرحاً. والظاهر عندي أن مؤلف التهذيب حين رجع إلى التاريخ الكبير انتقل نظره إلى الترجمة التي بعده، وهي ترجمة "مؤمل بن سعيد الرحبي"، فهو الذي قال فيه البخاري ذلك!! |
أحسنتم كثيرا أخونا الفاضل. الله يجعل في ميزان حسناتكم بحق الزهراء
|
الاخ بن شيبه
حياك الله وبياك شاكرا لكم الدعاء |
شاهد مرسل بسند صحيح الكتاب: تفسير القرآن العظيم المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ) المحقق: سامي بن محمد سلامة الناشر: دار طيبة للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية 1420هـ - 1999 م ج 4 ص 509 وَقَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا ابْنُ نُفَيْلٍ(القضاعي، ثقة حافظ) قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى مَعْقِل(صدوق حسن الحديث *)، عَنِ ابْنِ أَبِي حُسَيْنٍ (ثقة) قَالَ: قَامَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَقَالَ: أَلَا أَحَدٌ يَسْأَلُنِي عَنِ الْقُرْآنِ، فَوَاللَّهِ لَوْ أَعْلَمُ الْيَوْمَ أَحَدًا أَعْلَمَ مِنِّي بِهِ وَإِنْ كَانَ مِنْ وَرَاءِ الْبِحَارِ لَأَتَيْتُهُ. فَقَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْكَوَّاءِ فَقَالَ: مَنِ الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ؟ فَقَالَ: مُشْرِكُو قُرَيْشٍ، أَتَتْهُمْ نِعْمَةُ اللَّهِ: الْإِيمَانُ، فَبَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ. *مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : صدوق حسن الحديث ، وكل الأقوال تدل على أن خطأه قليل |
اللهم صل على علي أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:38 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024