|
نوري المالكي وسعر الدولار وحكومة السوداني ومديرالبنك الصدري ! صور
بلاشك إن سبب ارتفاع سعر الدولار بدأ في حكومة الكاظمي جاسوس السفارة
وبأقتراحات واوامر امريكية لايمكن التغافل عنها , ولكن تلك اقتراحات لاقت اقبالا وقبولا وتحمسا من تيار مقتدى الذي استفاد وتياره من رفع السعر المفاجئ لاحتكار السوق والعملة والتلاعب بالاسعار , وكان ممثلو مقتدى هم الداعين والمتحمسين لرفع سعر الدولار مثل النائبة الصدرية القحية ماجدة التميمي التي تملك وتدير مكاتب صيرفة في بغداد , ومدير البنك المركزي مصطفى غالب مخيف الذي هو صدري قح ايضا.. فقفز الدولار بين ليلة وضحاها من 120 الى 146 ثم الى 152 ثم الى 162 وأستمر الصعود الى اليوم ! .............. البارحة ليلا الحكومة تجتمع في مكتب السيد نوري المالكي ابواسراء https://justpaste.it/img/r/521/287/e...8aca5ec68d.jpg الصورة بتاريخ البارحة مساء في مكتب السيد نوري المالكي تمت مناقشة امور كثيرة منها سعر الدولار وتم اصدار مايلي : بيان صحفي بِسْم الله الرحمن الرحيم عقد ائتلاف ادارة الدولة اجتماعا مساء اليوم في مكتب السيد نوري المالكي وجرى التداول بتطورات المشهد السياسي والامني، بالاضافة الى الاجراءات التي اتخذتها الحكومة مؤخرا لمواجهة ازمة ارتفاع سعر صرف الدولار. وقدم السيد رئيس الوزراء شرحا مفصلا عن المعالجات التي تقدمت بها الحكومة بهدف تقليل تاثير ارتفاع سعر الصرف على الشرائح الفقيرة والمهمشة، بالاضافة الى اجراء التغييرات المناسبة والمطلوبة في المواقع التي لها صلها بتقلبات الدينار العراقي. من جانب اخر ناقش المجتمعون اهم التشريعات التي يجب اقرارها داخل مجلس النواب ومن ابرزها الموازنة الاتحادية كذلك القوانين التي لها صلة بحياة المواطن. ائتلاف ادارة الدولة 23 / كانون الثاني / 2023 ...........على اثر الاجتماع اعلاه اصدر رئيس الوزراء اليوم قرارا بأقالة مدير البنك المركزي مصطفى غالب مخيف الصدري , وكذلك اقالة مدير بنك اخر فهل سيتغير سعر الدولار ويبدأ بالنزول ويعود الى ما كان عليه ويخفف عن كاهل المواطن الفقير المتضرر من ذلك , ويصيب المستفيدون (مقتدى وتياره) بالخيبة بعد عملية خمط مستمر لمدة 12 شهرا تقريبا ؟؟ لننتظر ونرى !! اخر سعر للبيع والشراء للدولار في بورصة الكفاح قبل اقالة مدير البنك المركزي الصدري المقتدائي كان 160....162 لننتظر ونرى ... ...................... معلومات ذات صلة https://www.iraqcenter.net/vb/images...tongue-new.png https://www.iraqcenter.net/vb/images/smilies/8.gif من هو مصطفى غالب مخيف الكتاب ؟ محافظ البنك المركزي العراقي، منذ 14 أيلول سنة 2020، حتى يوم 23 كانون الثاني سنة 2023، صدري مقتدائي ! https://justpaste.it/img/r/524/348/6...b9a18360ef.jpg هو ابن الرفيق البعثي غالب مخيف الكتاب كما يلي : https://justpaste.it/img/r/550/963/f...e19b0d957f.jpg الثاني من اليسار هو الرفيق غالب مخيف الكتاب والد مصطفى غالب مخيف مدير البنك المركزي https://www.iraqcenter.net/vb/images/smilies/8.gif https://justpaste.it/img/r/535/432/4...2559390596.jpg . ............... سلام عليكم |
العملية السياسية لما اسسها ابريمر . جعل السلطة الى اتباع اللعين صدام
انها خطة مدروسة . منها التهديد الى ايران الجاره ومنها اذلال الشيعة . واليوم اصبح الذراع القوي الى اسرائيل السيد مقتدى حفظه الله ؟ والسيد . وجوده والمحافظة عليه لسبب واضح . يعطوه الاشارة الخضراء .كل ما هدأ الوضع بالعراق يأمروه ان يأججه .ليس الا . مجرد خربطة وعدم استقرار الوضع فقط .؟ فيااستاذ مروان . العراق لايستقر ولايستراح الا بمطاردة بقايا صدام وتثقيف الشعب على وجود صدام في مامضى . بمعنى يفترض ان يأسسوا . منتديات ويعملوا لجان لتعريف الجيل الجديد على اللعين صدام وحزبه المعادي للعرب والاسلام حزب البعث العفلقي المقيت . وان لم يحصل هذا فعلى العراق السلام ولعنة الله على الظالمين وعلى صدام حسين . شكرا لك ولموضوعك الرائع |
سلام عليكم اخي محب علي وتحية وشكرا لكم ,
سعر الدولار لن يتغير كما يبدو , فأمريكا لاتمانع من حرق العراق في سبيل ابقاء سعر الدولار كما هو حتى اعلى من 160 وعمليات الحكومة الحالية هي محاولات , وفقط محاولات ومن تلك المحاولات قطع مساعدة اقليم مسعود الاخيرة التي اصدرها القضاء العراقي في سبيل تحقيق نوع من الاستقرار الاقتصادي للبلد وتعويض الارتفاع بسعر الدولار , السفارة سمحت للحكومة بهذا الاجراء في سبيل عدم المساس بسعر الدولار , نعم امريكا مستعدة لحرق حتى عملاءها المخلصين امثال مسعود في سبيل ابقاء سعر الصرف كما هو, النتيجة هي ان الحكومة بيد السفارة وما يفعله المخلصون ليس اكثر من محاولة , كمحاولة سجين المطالبة بزيادة حصة الاكل وساعات الفسحة في باحة السجن ليس اكثر من ذلك .. سلام عليكم |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:18 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024