منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   البخاري و مسلم كاذبان مدلّسان ..!! (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=76170)

المسامح 26-09-2009 07:02 PM

انتظرك يا شاعرة تردي على مشاركتي

ذو الفقارك ياعلي 26-09-2009 07:03 PM

لا تكذبي مرة أخرى وتقولي أن رسول الله صلى الله عليه وآله ضيف ومهمش عندنا والعياذ بالله

_____
واحترمي مقام رسول الله ياكاذبة

شاعرة الأمل 26-09-2009 07:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 938008)
افهم من كلامك ان رجال البخاري ومسلم انتم مجتمعين على وثاقتهم

باسم الله و به نستعين

طبعا مجتمعين على وثاقتهم و كيف نأخذ برواياتهم ...!!!

و لكن السؤال .. لماذا تأخذون روايات البخاري و مسلم و تستشهدون بها في كتبكم برغم أنكم تعتبرونهم ناصبين كاذبين مدلسين ..؟؟

ما هذا التناقض ؟؟ و عدم المصداقية ؟؟ ... هل نستشهد كلام كذابين من أجل تأكيد عقيدة معينة أو فكر معيّن ؟؟

و السلام عليكم

المسامح 26-09-2009 07:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الأمل (المشاركة 938207)

طبعا مجتمعين على وثاقتهم و كيف نأخذ برواياتهم ...!!!



هل انتي متأكدة من كلامك او جبتيه من مخك
لعلمك اكثر من مئة من رجال مسلم والبخاري
اما ضعاف او لا يأخذ بحديثهم او غير ثقة او لا يرو عنهم
واذا تريدي البحث اعطيك اياه بس انت من وين جبت كلامك انهم مجتمعين على وثاقتهم
خلينا نطلع كذب علمائك الي لعبوا عليكم وقالوا انهم مجتمعين على وثاقتهم

حيدر القرشي 26-09-2009 07:41 PM

كل كلمة اتت به هذه المراة فهو كذب كذب لا حقيقة له
والبخاري ومسلم كل واحد منهم يطعن في الاخر فكيف تعتمدون عليهم؟؟؟؟؟؟؟؟
الموضوع لاحد الموالين
من المعلوم انّ للبخاري شرطاً في قبول الحديث يختلف عن مسلم ، ولكل منهما منهجية محددة اتبعها في صحيحه .
ومن أهم هذه الشروط هي شرط ثبوت اللقاء بين الراويين في الحديث المعنعن .
فالبخاري يذهب الى إشتراط ذلك ، ومسلم يكتفي بالمعاصرة .وهذا أمر مشهور لدى الطلبة

قال السيوطي في تدريب الراوي ج1 ص43 فصل : النوع الاول : الحديث الصحيح
عندما يتكلم في وجوه ترجيح صحيح البخاري على صحيح مسلم
(( خامسها : إنّ مسلماً يرى أنّ للمعنعن حكم الإتصال إذا تعاصرا وإن لم يثبت اللقى ، والبخاري لايرى ذلك ختى يثبت كما سيأتي . ))

وقال النواوي في التقريب ج1 ص113 النوع الحادي عشر : المعضل . فروع :
(( أحدها : الاسناد المعنعن : وهو فلان عن فلان . قيل : إنه مرسل والصحيح الذي عليه العمل وقاله الجماهير من اصحاب الحديث والفقه والاصول أنه متصل بشرط ان لايكون المعنعن مدلسا ، وبشرط إمكان لقاء بعضهم بعضا
وفي اشتراط ثبوت اللقاء وطول الصحبة ومعرفته بالرواية عنه خلاف ، منهم من لم يشترط شيئا من ذلك وهو مذهب مسلم بن الحجاج ، وادعى الإجماع فيه ،

ومنهم من شرط اللقاء وحده وهو قول البخاري وابن المديني والمحققين
ومنهم من شرط طول الصحبة ومنهم من شرط معرفته بالرواية عنه وكثر في هذه الاعصار استعمال عن في الاجازة ، فاذا قال احدهم : قرأت على فلان عن ، فمراده أنه رواه عنه بالاجازة . ))
إذن : البخاري يشترط ثبوت اللقاء ، ومسلم لايشترط ذلك
وحينما يأتي مسلم في مقدمة الصحيح يشنع على هذا القول وصاحبه ( البخاري ) تشنيعا عجيبا ، ويصف صاحب هذا القول بانه من منتحلي علم الحديث وانه سيئ الروية و.. فقال :

صحيح مسلم ج1 المقدمة آخر الباب الخامس والباب السادس بأكمله أن يكون ان
(( وَقَدْ تَكَلَّمَ بَعْضُ مُنْتَحِلِي الْحَدِيثِ مِنْ أَهْلِ عَصْرِنَا فِي تَصْحِيحِ الْأَسَانِيدِ وَتَسْقِيمِهَا بِقَوْلٍ لَوْ ضَرَبْنَا عَنْ حِكَايَتِهِ وَذِكْرِ فَسَادِهِ صَفْحًا لَكَانَ رَأْيًا مَتِينًا وَمَذْهَبًا صَحِيحًا إِذْ الْإِعْرَاضُ عَنْ الْقَوْلِ الْمُطَّرَحِ أَحْرَى لِإِمَاتَتِهِ وَإِخْمَالِ ذِكْرِ قَائِلِهِ وَأَجْدَرُ أَنْ لَا يَكُونَ ذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْجُهَّالِ عَلَيْهِ غَيْرَ أَنَّا لَمَّا تَخَوَّفْنَا مِنْ شُرُورِ الْعَوَاقِبِ وَاغْتِرَارِ الْجَهَلَةِ بِمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ وَإِسْرَاعِهِمْ إِلَى اعْتِقَادِ خَطَإِ الْمُخْطِئِينَ وَالْأَقْوَالِ السَّاقِطَةِ عِنْدَ الْعُلَمَاءِ رَأَيْنَا الْكَشْفَ عَنْ فَسَادِ قَوْلِهِ وَرَدَّ مَقَالَتِهِ بِقَدْرِ مَا يَلِيقُ بِهَا مِنْ الرَّدِّ أَجْدَى عَلَى الْأَنَامِ وَأَحْمَدَ لِلْعَاقِبَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَزَعَمَ الْقَائِلُ الَّذِي افْتَتَحْنَا الْكَلَامَ عَلَى الْحِكَايَةِ عَنْ قَوْلِهِ وَالْإِخْبَارِ عَنْ سُوءِ رَوِيَّتِهِ أ َنَّ كُلَّ إِسْنَادٍ لِحَدِيثٍ فِيهِ فُلَانٌ عَنْ فُلَانٍ وَقَدْ أَحَاطَ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ وَجَائِزٌ أَنْ يَكُونَ الْحَدِيثُ الَّذِي رَوَى الرَّاوِي عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ قَدْ سَمِعَهُ مِنْهُ وَشَافَهَهُ بِهِ غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَعْلَمُ لَهُ مِنْهُ سَمَاعًا وَلَمْ نَجِدْ فِي شَيْءٍ مِنْ الرِّوَايَاتِ أَنَّهُمَا الْتَقَيَا قَطُّ أوْ تَشَافَهَا بِحَدِيثٍ أَنَّ الْحُجَّةَ لَا تَقُومُ عِنْدَهُ بِكُلِّ خَبَرٍ جَاءَ هَذَا الْمَجِيءَ حَتَّى يَكُونَ عِنْدَهُ الْعِلْمُ بِأَنَّهُمَا قَدْ اجْتَمَعَا مِنْ دَهْرِهِمَا مَرَّةً فَصَاعِدًا أَوْ تَشَافَهَا بِالْحَدِيثِ بَيْنَهُمَا أَوْ يَرِدَ خَبَرٌ فِيهِ بَيَانُ اجْتِمَاعِهِمَا وَتَلَاقِيهِمَا مَرَّةً مِنْ دَهْرِهِمَا فَمَا فَوْقَهَا فَإِنْ لَمْ يَكُنْ عِنْدَهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَلَمْ تَأْتِ رِوَايَةٌ صَحِيحَةٌ تُخْبِرُ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ عَنْ صَاحِبِهِ قَدْ لَقِيَهُ مَرَّةً وَسَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ فِي نَقْلِهِ الْخَبَرَ عَمَّنْ رَوَى عَنْهُ عِلْمُ ذَلِكَ وَالْأَمْرُ كَمَا وَصَفْنَا حُجَّةٌ وَكَانَ الْخَبَرُ عِنْدَهُ مَوْقُوفًا حَتَّى يَرِدَ عَلَيْهِ سَمَاعُهُ مِنْهُ لِشَيْءٍ مِنْ الْحَدِيثِ قَلَّ أَوْ كَثُرَ فِي رِوَايَةٍ مِثْلِ مَا وَرَدَ
بَاب صِحَّةِ الِاحْتِجَاجِ بِالْحَدِيثِ الْمُعَنْعَنِ
وَهَذَا الْقَوْلُ يَرْحَمُكَ اللَّهُ فِي الطَّعْنِ فِي الْأَسَانِيدِ قَوْلٌ مُخْتَرَعٌ مُسْتَحْدَثٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ صَاحِبُهُ إِلَيْهِ وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ وَذَلِكَ أَنَّ الْقَوْلَ الشَّائِعَ الْمُتَّفَقَ عَلَيْهِ بَيْنَ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ وَالرِّوَايَاتِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا أَنَّ كُلَّ رَجُلٍ ثِقَةٍ رَوَى عَنْ مِثْلِهِ حَدِيثًا وَجَائِزٌ مُمْكِنٌ لَهُ لِقَاؤُهُ وَالسَّمَاعُ مِنْهُ لِكَوْنِهِمَا جَمِيعًا كَانَا فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ وَإِنْ لَمْ يَأْتِ فِي خَبَرٍ قَطُّ أَنَّهُمَا اجْتَمَعَا وَلَا تَشَافَهَا بِكَلَامٍ فَالرِّوَايَةُ ثَابِتَةٌ وَالْحُجَّةُ بِهَا لَازِمَةٌ إِلَّا أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ دَلَالَةٌ بَيِّنَةٌ أَنَّ هَذَا الرَّاوِيَ لَمْ يَلْقَ مَنْ رَوَى عَنْهُ أَوْ لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ شَيْئًا فَأَمَّا وَالْأَمْرُ مُبْهَمٌ عَلَى الْإِمْكَانِ الَّذِي فَسَّرْنَا فَالرِّوَايَةُ عَلَى السَّمَاعِ أَبَدًا حَتَّى تَكُونَ الدَّلَالَةُ الَّتِي بَيَّنَّا فَيُقَالُ لِمُخْتَرِعِ هَذَا الْقَوْلِ الَّذِي وَصَفْنَا مَقَالَتَهُ أَوْ لِلذَّابِّ عَنْهُ قَدْ أَعْطَيْتَ فِي جُمْلَةِ قَوْلِكَ أَنَّ خَبَرَ الْوَاحِدِ الثِّقَةِ عَنْ الْوَاحِدِ الثِّقَةِ حُجَّةٌ يَلْزَمُ بِهِ الْعَمَلُ ثُمَّ أَدْخَلْتَ فِيهِ الشَّرْطَ بَعْدُ فَقُلْتَ حَتَّى نَعْلَمَ أَنَّهُمَا قَدْ كَانَا الْتَقَيَا مَرَّةً فَصَاعِدًا أَوْ سَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا فَهَلْ تَجِدُ هَذَا الشَّرْطَ الَّذِي اشْتَرَطْتَهُ عَنْ أَحَدٍ يَلْزَمُ قَوْلُهُ وَإِلَّا فَهَلُمَّ دَلِيلًا عَلَى مَا زَعَمْتَ فَإِنْ ادَّعَى قَوْلَ أَحَدٍ مِنْ عُلَمَاءِ السَّلَفِ بِمَا زَعَمَ مِنْ إِدْخَالِ الشَّرِيطَةِ فِي تَثْبِيتِ الْخَبَرِ طُولِبَ بِهِ وَلَنْ يَجِدَ هُوَ وَلَا غَيْرُهُ إِلَى إِيجَادِهِ سَبِيلًا وَإِنْ هُوَ ادَّعَى فِيمَا زَعَمَ دَلِيلًا يَحْتَجُّ بِهِ قِيلَ لَهُ وَمَا ذَاكَ الدَّلِيلُ فَإِنْ قَالَ قُلْتُهُ لِأَنِّي وَجَدْتُ رُوَاةَ الْأَخْبَارِ قَدِيمًا وَحَدِيثًا يَرْوِي أَحَدُهُمْ عَنْ الْآخَرِ الْحَدِيثَ وَلَمَّا يُعَايِنْهُ وَلَا سَمِعَ مِنْهُ شَيْئًا قَطُّ فَلَمَّا رَأَيْتُهُمْ اسْتَجَازُوا رِوَايَةَ الْحَدِيثِ بَيْنَهُمْ هَكَذَا عَلَى الْإِرْسَالِ مِنْ غَيْرِ سَمَاعٍ وَالْمُرْسَلُ مِنْ الرِّوَايَاتِ فِي أَصْلِ قَوْلِنَا وَقَوْلِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْأَخْبَارِ لَيْسَ بِحُجَّةٍ احْتَجْتُ لِمَا وَصَفْتُ مِنْ الْعِلَّةِ إِلَى الْبَحْثِ عَنْ سَمَاعِ رَاوِي كُلِّ خَبَرٍ عَنْ رَاوِيهِ فَإِذَا أَنَا هَجَمْتُ عَلَى سَمَاعِهِ مِنْهُ لِأَدْنَى شَيْءٍ ثَبَتَ عَنْهُ عِنْدِي بِذَلِكَ جَمِيعُ مَا يَرْوِي عَنْهُ بَعْدُ فَإِنْ عَزَبَ عَنِّي مَعْرِفَةُ ذَلِكَ أَوْقَفْتُ الْخَبَرَ وَلَمْ يَكُنْ عِنْدِي مَوْضِعَ حُجَّةٍ لِإِمْكَانِ الْإِرْسَالِ فِيهِ فَيُقَالُ لَهُ فَإِنْ كَانَتْ الْعِلَّةُ فِي تَضْعِيفِكَ الْخَبَرَ وَتَرْكِكَ الِاحْتِجَاجَ بِهِ إِمْكَانَ الْإِرْسَالِ فِيهِ لَزِمَكَ أَنْ لَا تُثْبِتَ إِسْنَادًا مُعَنْعَنًا حَتَّى تَرَى فِيهِ السَّمَاعَ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ ....
- الى ان يقول : -
وكان هذا القول الذي أحدثه القائل الذي حكيناه في توهين الحديث بالعلة التي وصف أقل من أن يعرج عليه ويثار ذكره إذ كان قولاً محدثاً ، وكلاما خلفا
لم يقله احد من أهل العلم سلف ، ويستنكره من بعدهم خلف ،
فلا حاجة بنا في رده بأكثر مما شرحناه ، إذ كان قدر المقالة وقائلها القدر الذي وصفناه ، والله المستعان على دفع ما خالف مذهب العلماء وعليه التكلان . )) انتهى كلامه

وأنت ترى مدى فظاعة هذا التشنيع على البخاري أستاذه فإنه وصفه بأنه :
1- أنه من منتحلي علم الحديث
2- أنّ قوله فاسد مطروح مردود
3- أنّه سيئ الروية ( الفكر )
4- أنّ قوله هذا مخترع مستحدث
5- قوله هذا أقل من أن يعرج عليه ويثار ذكره
6- أنّ قدر قائل هذا القول هو الذي وصفناه (يعني انه من منتحلي علم الحديث)
7- انّ قدر مقالته هو الذي ذكرناه

ومن هنا تعلم لماذا لم يخرج مسلم في صحيحه لاستاذه البخاري !!!
سؤال : قد يقول قائل أنّ هذا القول ليس هو للبخاري وانما لشخص آخر لم يذكره مسلم
الجواب : صاحب هذا القول هو البخاري :
اولا : كما هو معروف مشهور من شرط البخاري في صحيحه ، وقد أشار الى ذلك علماء الحديث وقد نقلنا عبارة النووي ، والسيوطي
ثانيا : نقل النووي في شرحه على مسلم في المقدمة أنّ هذا القول الذي شنع عليه مسلم هو مختار البخاري فقد قال :
(( ( بَاب صِحَّة الِاحْتِجَاج بِالْحَدِيثِ الْمُعَنْعَن إِذَا أَمْكَنَ لِقَاءُ وَلَمْ يَكُنْ فِيهِمْ مُدَلِّسٌ )
حَاصِل هَذَا الْبَاب أَنَّ مُسْلِمًا - رَحِمَهُ اللَّه - اِدَّعَى إِجْمَاع الْعُلَمَاء قَدِيمًا وَحَدِيثًا عَلَى أَنَّ الْمُعَنْعَن ، وَهُوَ الَّذِي فِيهِ فُلَان عَنْ فُلَان مَحْمُولٌ عَلَى الِاتِّصَال وَالسَّمَاع إِذَا أَمْكَنَ لِقَاءُ مَنْ أُضِيفَتْ الْعَنْعَنَة إِلَيْهِمْ بَعْضهمْ بَعْضًا يَعْنِي مَعَ بَرَاءَتِهِمْ مِنْ التَّدْلِيس . وَنَقَلَ مُسْلِم عَنْ بَعْض أَهْل عَصْره أَنَّهُ قَالَ : لَا تَقُوم الْحُجَّةُ بِهَا ، وَلَا يُحْمَلُ عَلَى الِاتِّصَال ، حَتَّى يَثْبُت أَنَّهُمَا اِلْتَقَيَا فِي عُمُرِهِمَا مَرَّةً فَأَكْثَرَ ، وَلَا يَكْفِي إِمْكَانُ تَلَاقِيهِمَا . قَالَ مُسْلِم : وَهَذَا قَوْل سَاقِط مُخْتَرَع مُسْتَحْدَث ، لَمْ يُسْبَقْ قَائِلُهُ إِلَيْهِ ، وَلَا مُسَاعِدَ لَهُ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَيْهِ ، وَإِنَّ الْقَوْلَ بِهِ بِدْعَةٌ بَاطِلَةٌ وَأَطْنَبَ مُسْلِمٌ - رَحِمَهُ اللَّه - فِي الشَّنَاعَة عَلَى قَائِله ، وَاحْتَجَّ مُسْلِمٌ - رَحِمَهُ اللَّه - بِكَلَامِ مُخْتَصَرِهِ : أَنَّ الْمُعَنْعَن عِنْد أَهْل الْعِلْم مَحْمُول عَلَى الِاتِّصَال إِذَا ثَبَتَ التَّلَاقِي ، مَعَ اِحْتِمَال الْإِرْسَال ، وَكَذَا إِذَا أَمْكَنَ التَّلَاقِي . وَهَذَا الَّذِي صَارَ إِلَيْهِ مُسْلِم قَدْ أَنْكَرَهُ الْمُحَقِّقُونَ ، وَقَالُوا : هَذَا الَّذِي صَارَ إِلَيْهِ ضَعِيفٌ ، وَاَلَّذِي رَدَّهُ هُوَ الْمُخْتَار الَّذِي عَلَيْهِ أَئِمَّة هَذَا الْفَنّ : عَلِيّ بْن الْمَدِينِيّ ، وَالْبُخَارِيّ وَغَيْرهمَا .))

صلوا على النبي وآله 26-09-2009 08:10 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الأمل (المشاركة 937993)
باسم الله و به نستعين


الحق لا يستدل بالباطل بينما الباطل هو من يستدل بالحق لإثبات نفسه ...!!

و هذه قاعدة لا شك فيها ...

هل رأيت عالما صادقا يقول حديثا ثم يقول و الدليل على صدق ما أقول ما رواه مسيلمة الكذاب عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - أنه قال : " ......

:d

هل هناك صادق يستدل بكلام مسيلمة الكذاب ليثبت صدق كلامه ؟؟!!

بينما مسيلمة الكذاب سيثبت كذبه بالقول ، و الدليل على صدق ما أقول ما رواه عبد الله بن عباس عن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - أنه قال : " ......

فيحاول مسيلمة أن يفسر الحديث الصحيح من الصادق ابن عباس ليثبت صحة كلامه ...!!!!




ان كان العالم الصادق يجلس امام قوم مسيلمة ويريد ان يثبت لهم صحة ما يقول ويستدل بما قاله مسيلمة فسيصدقوه أليس كذلك مثلما تصدقون انتم بخاريكم :)...! وبالمناسبة لم تفلحي في طرح المثال ابدا... خصوصا مثال مسيلمة :( عجيب.!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الأمل (المشاركة 937993)
فهنا سؤالي ... لماذا كتبكم مليئة بأساطير البخاري و كذبات مسلم ؟؟؟ و تؤمنون بها برغم أنكم تكذبونهما و تعتبرونهما ناصبيين مدلسين ...

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الأمل (المشاركة 937993)

هل هناك تناقض أكبر من هذا ؟؟؟

أتحداك أن تأتيني بكتاب سني يستشهد برواية للقمي أو الطبرسي أو المجلسي ...

لأننا لا نأخذ بأي حديث يصدر منهم حتى و إن كان الحديث صحيحا نعتبره ضعيف لوجود أحد هؤلاء في الرواية ....


و السلام عليكم





هذا الكتب التي تتحدثين عنها هي لكم حتى تتأكدوا مما نقول أما نحن فلنا احاديثنا المعتبرة التي نأخذها....يعني من الأخر لما نستدل ببخاريكم او غيره فهو غير معتبر عندنا فقط لتفهموا وتصدقوا انتم ما نقوله...افتهمتي ولة اتكلم هندي حتى تفهمي!!!

أما كتبكم فأنتم لا تأخذون منا حديث لأن احاديثنا لا تحتوي ألا الحقيقة التي تفضحكم وان اخذتم منها فأنكم سوف تذبحون مذهبكم بأيديكم!!


بالمناسبة لسنا نحن فقط من نعتبر البخاري مطعون بأحاديثه بل السنة ايضا ولكنكم تتجاهلون حقيقة احاديث البخاري الضعيفة غاظين البصر عن عقابكم يوم القيامة وهذا يقودني الى ان اسئلك نفس سؤالك وهو كيف تأخذون بأحاديث ضعيفة عندكم ومطعون بها من علماء السنة في البخاري نفسه أليس هذا بتناقض عظيم؟؟؟

واذا تهربتي من اجابة السؤال فأنت تعلنين انهزامك المعلن مسبقا اصلا في اول مشاركة لك في هذا الموضوع...

ادركوا انفسكم فسوف تهلك ببعدكم عن آل البيت عليهم الصلاة والسلام وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.


عجل يا صاحب الفرج وفرج عنا

المسامح 26-09-2009 08:19 PM

يا جماعة اعذروهم ترى كتاب البخاري هو كتاب النبي ص

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 314 )
- أخبرنا الحسن بن علي ، أخبرنا عبدالله بن عمر ، أخبرنا عبد الاول إبن عيسى ، أخبرنا أبو إسماعيل الانصاري ، أخبرنا أحمد بن محمد بن إسماعيل ، سمعت خالد بن عبدالله المروزي ، سمعت أبا سهل محمد بن أحمد المروزي ، سمعت الفقيه أبا زيد المروزي ، يقول : كنت نائما
بين الركن والمقام ، فرأيت النبي (ص) فقال : يا أبا زيد إلى متى تدرس كتاب الشافعي ولا تدرس كتابي ؟ فقلت : يا رسول الله وما كتابك ؟ قال : جامع محمد بن إسماعيل يعني البخاري .



شاعرة الأمل 26-09-2009 08:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 938197)
هدية لشاعرة الكذب

____
الحديث رقم (1)
الأمالي للشيخ الصدوق ص 84 ح51

باسم الله و به نستعين

ما هذا النسخ و اللصق الذي لا معنى له و خارج الموضوع ؟؟!!

اطرح ما تريد قوله ، فلم نفهم شيئا من مداخلتك هذه ...

احترم عقول القراء يا ذا الفقار ...

و السلام عليكم

يتيمة آل مُحمد 26-09-2009 08:56 PM

الآن تأكدت 100% ياشاعرة الأمل أن الفهم عندكِ معدوم

هناك قاعدة جميلة تقول

الزموهم بما الزموا أنفسهم

إن مذهباً يثبت نفسه من كتب مخالفيه أحق أن يتبع وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه
وكذلك البخاري ومُسلم يروون عن الروافض ووثقوهم كذلك
ع العموم الجدال وياج ضايع وعقيم فلن اتعب نفسي لأنني تأكدت من عقليتج لاتستحق الحوار
لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال
رواهـ البخاري

شاعرة الأمل 26-09-2009 09:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 938202)
لا تكذبي مرة أخرى وتقولي أن رسول الله صلى الله عليه وآله ضيف ومهمش عندنا والعياذ بالله


_____

واحترمي مقام رسول الله ياكاذبة

باسم الله و به نستعين

أها ههههههههههههههه ..!!

أهذا هو هدفك من نسخ تلك الأحاديث ، تريد أن تنقض كلامي ؟؟

طيب خذ هذه المعلومة ...

في أفضل كتب الحديث لديكم ( الكافي ) عدد الأحاديث المنسوبة الى رسول الله - صلى الله عليه و آله و سلم - حوالي 1523 حديثا .. أي حوالي 10 بالمئة من مجموع أحاديث الكافي .. :(

و للعلم .. معظم تلك الأحاديث ضعيفة بشهادة علماء الشيعة الذين حققوا في تلك الأحاديث ..

ثم أنت افتح بنفسك أي كتاب شيعي سترى معظم الرويات منسوبة الى ابي عبد الله ...!!

من كل عشرين حديث للصادق ستجد حديث واحد للرسول ..!! :mad:

أعرفت لماذا قلت أن الرسول في كتبكم ضيف شرف ..؟؟!!

و السلام عليكم


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 08:43 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024