إِنَّ أَفْضَلَ الإِنْسِ وَالْجِنِّ الرُّسُلُ ثُمَّ الأَنْبِيَاءُ بدليل الآيتان: 75 - 76 سورة الحج {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور}.
وليس ائمتكم
وللتدكير
دِينُ الإِسْلاَمِ اللاَّزِمُ لِكُلِّ أَحَدٍ لاَ يُؤْخَذُ إلاَّ مِنْ الْقُرْآنِ أَوْ مِمَّا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
تَعَالَى: {اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ, وَلاَ تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ}

شكرا أخي الكريم فقد ثبت أن الانبياء أفضل من الائمة

قد قلت أن الانبياء أفضل من الأئمة 12 بدليل الاية
سورة الحج آية رقم 75
{الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير}
ولكن تقولون علي (عليه السلام) أحب الخلق إلى الله وهذا ما دل عليه حديث الطير: (اللهم ائتني بأحب الخلق إليك يأكل معي من هذا الطائر).

وفي كتاب بحار الأنوار باب معنى قول سليمان عليه السلام : هب لى ملكا 14/86 عن موسى بن جعفر عليه السلام قال "قد والله أوتينا ما أوتى سليمان وما لم يؤت سليمان وما لم يؤت احد من العالمين "

وفي الحكومة الاسلامية لإمام الخمينى صـ 52 قال الخمينى " وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاما لا يبلغه ملك مقرب ولا نبى مرسل "

أما السيستاني فيقول أنّ الدليل على أفضليّة الائمة الطاهرين من سائر الانبياء هو الكتاب والسنّة ، فمن الكتاب آية المباهلة الصريحة في كون علي عليه السلام نفس رسول الله ، ومعناها كونه مساويا له في الفضيلة وهو صلّى الله عليه وآله وسلّم افضل من غيره والمساوي للأفضل أفضل .. ومن السنّة حديث الاشباه ، حيث دلّ على اجتماع ما تفرّق في الانبياء السابقين من الكمالات في علي وحده .. وهو حديث متفق عليه ، وكلّما ثبت لأمير المؤمنين فهو ثابت لغيره من الأئمة الطاهرين .

فما ردكم يا اخواني الشيعة

واوصياء رسول الله الاثنى عشر هم افضل من سائر الانبياء عامة بفضيلة رسول الله على سائر الانبياء

ان قلت هدا فلم توافق الاية
75 - 76 سورة الحج {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور}.أي يختار ويجتبي من الملائكة رسلا ومن الناس رسلا يكونون أزكى ذلك النوع، وأجمعه لصفات المجد، وأحقه بالاصطفاء، فالرسل لا يكونون إلا صفوة الخلق على الإطلاق، والذي اختارهم واصطفاهم ليس جاهلا بحقائق الأشياء، أو يعلم شيئا دون شيء، وإنما المصطفى لهم، السميع، البصير، الذي قد أحاط علمه وسمعه وبصره بجميع الأشياء، فاختياره إياهم، عن علم منه، أنهم أهل لذلك الا ان يكون أئمتك 12 رسلا وهم ليسو برسل فهدا دليل أن الرسل أفضل من علي و الحسين والحسن و عمر و كل الناس
وليس ائمتكم

ان قلت هدا فلم توافق الاية
57 - 76 سورة الحج {الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس إن الله سميع بصير، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم وإلى الله ترجع الأمور}.أي يختار ويجتبي من الملائكة رسلا ومن الناس رسلا يكونون أزكى ذلك النوع، وأجمعه لصفات المجد، وأحقه بالاصطفاء، فالرسل لا يكونون إلا صفوة الخلق على الإطلاق، والذي اختارهم واصطفاهم ليس جاهلا بحقائق الأشياء، أو يعلم شيئا دون شيء، وإنما المصطفى لهم، السميع، البصير، الذي قد أحاط علمه وسمعه وبصره بجميع الأشياء، فاختياره إياهم، عن علم منه، أنهم أهل لذلك الا ان يكون أئمتك 12 رسلا وهم ليسو برسل فهدا دليل أن الرسل أفضل من علي و الحسين والحسن و عمر و كل الناس
وليس ائمتكم

وما هي القرينة التي من خلالها عرفت من الاية ان الانبياء ع افضل من الائمة ع
اين الافضلية والمقارنة في الاية؟؟

لأن ائمتك ليسو برسل لم يخيرهم الله.والله الذي اختارهم واصطفاهم عن علم منه، أنهم أهل لذلك فهم أقرب الى الله من أئمتك .هدا ما جاءت به الاية